سحبتها مى الى حضنها وحاولت تهدئتها بينما هى ترتعد فمازال امامها منظرة الموحش وصوتة المرعب ويتردد فى اذانها صوتة وهو يقولارفضى يا ناردين اعملى اللى تعملية بس انتى فى الاخر ملكى
ظلت تبكى بهستريا وتردد الكلام دون وعى منها
ابعدوة عنى مش عاوزاة انا بكرهة
تفاعل بقى وياريت شوية تشجيع علشان اكمل وقولو ارائكم بلاش الصمت دة😁☺
أنت تقرأ
اسير الناردين (الجزء الأول من سلسلة اسيرها )
Romanceدخلت حياتة بمرحها المعتاد وخفة ظلها،لتقلب حياتة راسا على عقب ظنها مجرد فتاة مرحة تضحك ولا يعرف الحزن لقلبها طريق ولكنة اكتشف ان مرحها وضحكها ماهى الا وسيلة للحياة وانها مجرد فتاة عادية تحتاج لمن يقف بجوارها ويحميها فهل سيكون هو ذاك السند؟ ام ماذا؟ و...