كان الجميع جالسين على الاريكة يشاهدون فلما بصمت
نايل : انا جائع
الجميع : ششششششش
ميا: هذا الفلم ممل
سارا: نعم من قد ياكل ادمغة البشر
رن جرس الباب فجاة ليفتح ليام
زاك: ليام سمعت ان ميا خطفت هل هي بخير
سارا : نعم هي بخير للاسف اوتش
تاوهت عندما ضربتها ميا في بطنها
ميا: مرحبا زاك تعال اجلس معنا
استغرب زاك من وضعهم كان شيئا لم يحدث
زاك : اذا الم تكوني مختطفة ماذا حدث
ميا : اهدا ساخبرك بكل ما حدث
Flash back
اطلق زين الرصاصة
" لااا ليام" صرخت ميا ثم ركضت لتدفع ليام بعيدا وتدخل الرصاصة بالحائط
" اووه لقد توقف قلبي رائع انا لم اخسر راسي الجميل" صرخ ليام وهو يعانق ميا ويقفز
" اذا سارا هل تريدين شرب القهوة " سال نايل سارا لتجيبه " بالتاكيد" ثم يخرجان من المكان
" اذا جميعنا بخير لنذهب من هنا " قال هاري ليسحب لوي ويخرجا
" شكرا لانقاذي ميا بدات اعتقد انك الاخ وانا الاخت " قال ليام بينما يضع كتف حول رقبة ميا وهم يخرجا ايضا
زين وقع على ركبتيه ثم صرخ " لماااذاااا لماذا وقعت مع عائلة مجانين لماذا لم اقع مع عائلة عاقلة تستدعي الشرطة لتنقذ الموقف وادخل السجن حتى انهم نسوني اهئ اهئ"
End
نظر لهم زاك بغرابة
زاك: اتقولون انكم لم تستدعوا الشرطة حتى
لوي: صحيح لقد نسينا امر زين تماما هو كان سيهرب بكل الاحوال
زاك: حسنا اذا لم يحدث شيء لكي ميا
ليام: احم انا من كان سيفجر راسي ....اووه لا اريد التفكير بذلك فعندها كنتم ستعطوني راسا جديدة من اختيار سارا يعع مقزز
سارا: هييي ذوقي جيد جدا لا تستهن به
ميا: بفففف انتم مملين ساذهب للحديقة اتجول قليلا
خرجت ميا تتجول ليلحقها لوي و زاك
لوي : ميا انتظري
ميا : لوي زاك اتحتاجان شيئا
زاك : اريد اخبارك بشيء
لوي : كلا انا جات اولا
ميا: لحظة لحظة وجدتها قولا ما تريدان في نفس الوقت
" حسنا ....انا احبك ميا " قالا لينظرا لبعضهما بصدمة بعدها
ميا بادهاش: واو
لوي: هيي انا احببتها قبلك
زاك: كلا انا اعمل معها منذ وقت طويل لذا انا احببتها اولا
لوي: كلا انا اعرفها من الطفولة
ميا: انا ساذهب و اترككم
" لدي فكرة لما يحاول كلانا كسب قلبها ولنرى من سيفوز " قال لوي بعد ذهاب ميا
" موافق " وافق زاك ونظرا لبعضهما بغضب
Mia's p.o.v
زاك ولوي هههههه هذا غريب جدا عدت للمنزل و صعدت لغرفتي لانام فانا متعبة جدا
استيقضت فجاة لاجد امامي ......
اوه تبا
أنت تقرأ
Save Me ( كاملة)
Saggisticaتجلس تلك الطفلة في زاوية مظلمة مغلقة عيناها بيداها الصغيرتين تعد بصوت مرتجف " واحد..اثنان..ثلاثة..اربعة..خمسة..ستة..سبعة..ثمانية..تسعة..عشرة" تفتح عيناها لتفزع بمنظر دمر طفولتها من تأليفي
