ﻧﺒﻴﻞ ﺟﺎﺀ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻠﻲ ﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ ﺩﺧﻞ ﻭﻟﻘﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻧﺎﺯﻟﺔ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺘﻮﺍ ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﻟﺤﻈﺖ ﻟﻨﻈﺮﺍﺕ ﻧﺒﻴﻞ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﻧﻮ ﻧﺒﻴﻞ ﻓﻬﻢ ﻏﻠﻂ ﻭﻫﻲ ﻑ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﻱ ﻻﺯﻡ ﻳﻔﻬﻢ ﻏﻠﻂ ﻗﺎﻣﺖ ﻣﺸﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﻫﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻡ ﺑﻌﺮﻓﻮﺍ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺟﻴﺖ ﻋﻠﺸـــ ﻭﻗﺒﻞ ﺗﻜﻤﻞ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻳﺠﻴﻬﺎ ﻛﻒ ﻣﻦ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﻒ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻒ ﺛﻼﺛﻲ ﺍﻷﺑﻌﺎﺩ ﻟﻤﺎ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻌﻬﺎ ﻣﻨﻚ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻴﻴﻪ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻴﻴﻪ ﻋﻤﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺷﻨﻮ ﺃﻧﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﻣﻌﺎﻱ ﻛﺪﺓ ﻱ ﺷﻴﺨﺔ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﺎﺍﺥ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺗﻲ ﻑ ﺃﻣﻚ ﻭﺃﻫﻠﻚ ﻃﻴﺐ ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﻟﻴﻴﻪ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻴﻴﻪ ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻲ ﻟﻴﻴﻪ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﻛﺪﺓ
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻣﺖ ﻋﻠﻲ ﺣﻴﻠﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺮﺟﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﺻﺪﻗﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻣﺎ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﺷﺊ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ
( ﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻭﺍ )
ﻧﺒﻴﻞ : ﺇﻳﺎﻙ ﺗﻤﺪﻱ ﻳﺪﻙ ﺩﻱ ﻋﻠﻲ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﻏﻮﺭﻱ ﻱ ﺷﻴﺨﺔ ﻣﻨﻚ ﻟﻠﻪ ﻣﺸﻲ ﻃﺎﻟﻊ ﻭﻫﻲ ﺟﺮﺕ ﻭﺭﺍﻩ
ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺴﻜﺖ ﺭﺟﻠﻪ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﺭﺍﻓﺾ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﺴﺔ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺭﺟﻠﻪ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻴﺒﻲ ﺭﺟﻠﻲ ﻷﻧﻮ ﻡ ﺣﻴﺤﺼﻞ ﻟﻴﻚ ﻃﻴﺐ
( ﻭﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺩﻱ ﺃﺷﺮﻑ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻪ ﺩﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭﻗﻔﻞ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺟﺒﺎﻥ )
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻡ ﺣﺄﺳﻴﺐ ﺭﺟﻠﻚ ﺇﻻ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻭﺗﻌﺮﻑ ﺇﻧﻲ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﺎﺍﺍﺥ ﺃﺳﻤﻊ ﺷﻨﻮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺸﻔﺘﻪ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﻱ ﺷﻴﺨﺔ ﺧﺎﻓﻲ ﺭﺑﻚ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻣﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺴﻮﺍﻫﻲ ﺩﻭﺍﻫﻲ ﺳﻴﺒﻲ ﺭﺟﻠﻲ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﺑﻴﻴﺖ ﻡ ﺑﺴﻴﺐ ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ
ﻟﻤﺎ ﺯﻫﺞ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺩﻓﺮﻫﺎ ﺑﺮﺟﻠﻪ ﻟﻤﺎ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺻﺮﺧﺖ ﻋﺎﻳﻦ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺈﺳﺘﺤﻘﺎﺭ ﻭﻃﻠﻊ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻓﻀﻠﺖ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻃﺔ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻃﻠﻊ ﺭﻛﺐ ﻋﺮﺑﻴﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻭﺍﻋﻲ ﺑﺸﺊ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺭﻫﻴﺒﺔ .
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﺴﻪ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﺑﺄﻋﻠﻲ ﺻﻮﺗﻬﺎ ... ﺃﺷﺮﻑ ﺑﻌﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺸﻲ ﻫﻮ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺟﺎﺀ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻋﺎﻳﻦ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﺣﺴﻪ ﺑﺘﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﺑﻘﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺮﺑﻊ ﺇﻳﺪﻩ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﻋﺎﻳﻦ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺷﺮﺍﺭﺓ ﻭﻓﺠﺎﺀ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻲ ( ﻛﺎﺳﺔ ﺍﻟﻘﺰﺍﺯ ) ﺷﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﺿﺮﺑﺘﻬﺎ ﺑﻴﻬﻮ ﻑ ﺭﺍﺳﻪ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺭﺍﺳﻪ ﺑﻘﻲ ﻳﻨﺰﻑ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻛﺪﺓ ﺷﺎﻟﺖ ﺷﻨﻄﺘﻬﺎ ﻭﻟﺒﺴﺖ ﻃﺮﺣﺘﻬﺎ ﻭﺟﺮﺕ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻭﻫﻲ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﺗﺒﻜﻲ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺟﻤﺐ ﺑﺎﺏ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﻭﻗﻔﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺗﻘﺎﺑﻠﻬﺎ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺟﻤﺐ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻨﺘﻲ ﻭﻳﻦ ﻱ ﺑﺖ ﻭﻣﺎﻟﻴﻚ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻣﺤﻤﺮﻩ ﻛﺪﺓ .... ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻡ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻤﺴﻚ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﺟﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﺣﻀﻦ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﺇﻧﻔﺠﺮﺕ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻑ ﺷﻨﻮ ﻱ ﺑﺖ ﻣﺎﻟﻴﻚ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﻛﺪﺓ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻣﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺳﺎﺑﻨﻲ ﻱ ﺃﻣﻲ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﺇﻧﺘﻲ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻱ ﺃﺣﻜﻲ ﻭﺑﻄﻠﻲ ﺑﻜﺎﺀ ﻣﺎ ﺗﻘﻄﻌﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻱ ﺑﺘﻲ
ﻣﻴﻨﺎﺱ :
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﺴﻪ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﺗﺴﺄﺍﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻡ ﺭﺩﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ
( ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﻧﺒﻴﻞ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺳﺮﻳﻊ ﻃﻠﻊ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺣﻖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻣﺴﻚ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺴﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺧﻠﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻠﻴﻤﺔ ﻭﺑﻘﻮﻝ ﺑﻜﺮﻫﻚ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﻜﺮﻫﻚ ﻭﻟﺴﻪ ﻳﻜﺴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻗﻌﺪ ﻑ ﺭﻛﻦ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺒﻜﻲ ( ﺑﺎﻟﺠﺪ ﺃﺻﻌﺐ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺮﺍﺟﻞ ﺑﺲ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﻠﻨﺎ ﺑﻨﻌﺮﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻡ ﺧﺎﻧﺘﻪ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﻭﺗﻔﻬﻤﻪ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﻛﺎﻥ ﺇﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻡ ﺗﺼﻞ ﻟﻬﻨﺎ )
ﻫﻨﺎﺀ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻜﺮﻛﺒﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﺷﺔ ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ﻑ ﻃﺎﺑﻖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺵ ﻣﻬﻨﺪﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﺟﺎﺀ ﻣﻌﺼﺐ ﻭﻃﻠﻊ ﻓﻮﻕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻜﺴﺮ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻗﺪﺍﻣﻪ ﻫﻨﺎﺀ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺩﻳﻨﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﺳﺮﻳﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﻘﻨﻌﻬﺎ ﺑﺄﻧﻮ ﺍﻟﻄﻠﻌﺔ ﻟﻠﺴﻠﻢ ﺧﻄﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻨﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺼﺮﺓ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺇﺿﻄﺮﺕ ﺗﻄﻠﻌﻬﺎ ﻗﻌﺪﺗﻬﺎ ﻑ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻙ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﻭﺍﻟﻄﻠﻌﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻌﺒﺔ ﺑﺲ ﻫﻨﺎﺀ ﺇﺻﺮﺍﺭﻫﺎ ﺧﻠﻲ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻃﻠﻌﺘﻬﺎ ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﻘﻮﻫﺎ ﻣﻐﻠﻮﺑﺔ ﻓﻮﻕ ﺗﺤﺖ ﻭﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻌﻔﺶ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﻜﺴﻮﺭ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻗﺎﻋﺪ ﻑ ﺭﻛﻨﻪ ﺑﺎﻟﺠﻬﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻫﻨﺎﺀ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻠﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭﺩﻳﻨﻲ ﻟﻮﻟﺪﻱ ﻫﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻣﺸﺖ ﺑﻴﻬﺎ
ﺃﺷﺮﻑ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻏﺴﻞ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﺸﻲ ﻋﻠﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻛﺸﻚ ﻭﺣﻮﻝ ﺍﻟﺮﺻﻴﺪ ﻷﺧﺘﻪ ﺍﺳﻴﺎ ﻭﻣﺸﻲ ﻗﻌﺪ ﻓﻲ ﻗﻬﻮﻩ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ﻫﻨﺎﺀ ﻭﻟﻴﻪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻣﻜﺴﺮﻩ ﻛﺪﺓ ﻓﻲ ﺷﻨﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻛﻞ ﺷﺊ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻛﻞ ﺷﺊ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻫﻮ ﺷﻨﻮ ﺍﻹﻧﺘﻬﺎﺀ ﻛﺪﻱ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﻜﺴﺮﻫﺎ ﻛﺪﺓ ﺇﻧﺖ ﻣﺘﻨﺎﻗﺶ ﻣﻌﺎﻩ
ﻧﺒﻴﻞ : ( ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ) ﻡ ﺗﺠﻴﺒﻲ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﻫﻨﺎ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺧﻼﺍﺙ ﺑﻘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﻣﺎﺿﻲ ﺃﺳﻮﺩ
ﻫﻨﺎﺀ : ( ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ﻃﺒﻌﺎً ) ﺑﺲ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ﻟﻴﻪ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﺪﺓ ﻱ ﻭﻟﺪﻱ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻣﺎﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﻱ ﺃﻣﻲ ﺑﺲ ﺍﻟﺒﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﺧﻼﺍﺙ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺘﺮﺑﻄﻨﻲ ﺑﻴﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺩﻩ ﻛﻼﺍﻡ ﺷﻨﻮ ﻱ ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺒﺘﻘﻮﻟﻮﺍ ﺩﻩ ﺇﻧﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻟﻌﺐ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ ﺗﺨﻄﺐ ﺍﻟﺒﺖ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻭﻉ ﺗﺠﻲ ﺗﻘﻮﻭﻝ ﺍﻟﺒﻴﻨﻜﻢ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻳﻮﻩ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻡ ﻋﺎﻳﺰ ﺃﺣﻜﻲ ﻑ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻜﻼﺍﻡ ﺩﻩ ﻡ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﺍﺳﻲ ﻱ ﻣﻤﺮﺿﺔ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﺗﻠﻔﻮﻭﻧﻲ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺃﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺃﻓﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻻﺍ ﻡ ﺗﺘﺼﻠﻲ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻋﻼﻗﺘﻚ ﺑﻤﻴﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺧﻠﺼﺖ ﻻ ﺇﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻴﻬﺎ ﻻﺍ ﻫﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻨﺎ
ﻫﻨﺎﺀ ﺑﻐﻀﺐ ﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻩ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺷﻨﻮ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺭﻓﺾ ﻳﺤﻜﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻛﺪﺓ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﺣﺎﺑﺐ ﺃﺣﻜﻲ ﻑ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻤﺸﻲ ﻫﻨﺎﺀ ﻣﺴﻜﺘﻮ ﻣﻦ ﻳﺪﻩ ﺗﺎﻧﻲ ﻭﺑﺘﻘﺖ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻔﻬﻢ ﻣﻨﻮ ﻭﻫﻮ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﻳﺘﻬﺮﺏ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰﻫﺎ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺲ ﻫﻨﺎﺀ ﻓﻀﻠﺖ ﻣﺼﺮﻩ ﻋﻠﻲ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭﻣﺼﺮﻩ ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻌﺮﻑ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻟﻤﺎ ﻣﺎ ﻟﻘﻲ ﺣﻞ ﺇﺿﻄﺮ ﻳﺤﻜﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺗﻨﺰﻝ ﺩﻣﻌﺔ ﻣﻨﻮ ﻭﻫﻨﺎﺀ ﻣﺤﺘﺎﺭﺓ ﻳﺎﺗﺮﻱ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ﺧﻼﺍﻫﻢ ﻳﺼﻠﻮﺍ ﻟﻬﻨﺎ
ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺴﺄﻝ ﻓﻴﻬﻮ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻵﻟﻒ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﻳﺸﻌﺮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺧﺎﻧﺘﻨﻲ ﻱ ﺃﻣﻲ ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺧﺎﻧﺘﻨﻲ ﻭﻃﻌﻨﺘﻲ ﻑ ﺿﻬﺮﻱ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻟﺸﻨﻮ ﺃﻧﺎ ﻧﻬﻴﺖ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻷﻧﻬﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺭﺧﻴﺼﺔ ﻭﻣﺎ ﺑﺘﺴﺘﺎﻫﻞ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺔ ﻟﻲ ﻭﻻ ﺑﺘﺴﺘﺎﻫﻞ ﺗﻌﻴﺶ ﻋﻨﺪﻙ ﻙ ﻣﺮﺓ ﻭﻟﺪﻙ ﺃﻧﺎ ﺧﻼﺍﺙ ﻛﺮﻫﺘﻬﺎ .....
ﻭﻓﺠﺎﺀ ﻗﺒﻞ ﻋﻠﻲ ﻫﻨﺎﺀ ﻟﻘﺎﻩ ﻣﻐﻤﻀﺔ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ .. ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺨﻮﻑ ﺑﻘﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﻟﻴﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﻳﺎ ﻣﻤﺮﺿﺔ ﻳﺎ ﺯﻓﺖ ﺇﻧﺘﻲ ﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻮﻓﻲ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﻟﻪ ﻣﺎ ﺑﺘﺮﺩ ﻋﻠﻲ .... ﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻓﺤﺼﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻲ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﻻﺯﻡ ﻧﻨﻘﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ...
ﻧﺒﻴﻞ ﺷﺎﺍﻝ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻭﺇﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻹﺳﻌﺎﻑ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻑ ﺍﻹﺳﻌﺎﻑ ﺍﺗﺄﺧﺮ ﺳﺎﻗﻬﺎ ﺑﻌﺮﺑﻴﺘﻪ ﻭﻃﻴﺮﺍﻥ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ
ﻭﻫﻮ ﺑﻘﻮﻝ ﻭﺑﻜﺮﺭ ﺑﻜﺮﻫﻚ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ
