ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺸﻲ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻃﻠﻊ ﻋﻨﺪ ﻫﻨﺎﺀ ﻑ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻗﺎﺍﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻭﺑﺠﻲ ﻭﻋﻠﻲ ﻛﺪﺓ ﻣﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﻛﺲ ﻣﺸﻮﺍ ﺑﻴﻬﻮ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺩﺧﻞ ﻭﻫﻮ ﻣﺤﺘﺎﺭ ....
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻃﺒﻌﺎً ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﺳﺒﺐ ﺟﻴﺘﻚ ﻫﻨﺎ ﺷﻨﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻛﻴﺪ ﻃﺒﻌﺎَ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻋﺮﻑ ﺟﺎﻳﺒﻴﻨﻲ ﻫﻨﺎ ﻟﺸﻨﻮ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻱ ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺇﻧﺖ ﻣﺘﻬﻢ ﺑﺠﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺷﺸﺸﻨﻮ ﺟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﺟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻳﻌﻨﻲ ﻡ ﻣﺘﺬﻛﺮ ﻗﺘﻠﺖ ﻣﻨﻮ؟
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﺗﺰﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻱ ﺣﻀﺮﺓ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻓﺎﻫﻢ ﺷﻰ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻮﺿﺢ ﻟﻲ ﺃﻛﺘﺮ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻱ ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺇﻧﺖ ﻣﺘﻬﻢ ﺑﻘﺘﻞ ﺍﻻﻧﺴﺔ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﻭﻋﻨﺪﻧﺎ ﺷﻬﻮﺩ ﻳﺆﻛﺪﻩ ﺑﺈﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺤﺼﻠﺖ ﻓﻴﻬﻮ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﻛﺪﺓ ﻟﻘﻴﻨﺎ ﺷﻨﺘﻄﻬﺎ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻭﺷﻜﻠﻬﺎ ﻣﺴﺮﻭﻗﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﺒﻞ ﻗﺮﻭﺵ
ﻧﺒﻴﻞ : ( ﻭﻫﻮ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺠﻦ ) ﻟﻠﻠﻴﻨﺪﺍ ﻣﺎﺗﺖ ﻃﻴﺐ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺎ ﺳﺒﺘﻬﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﺎﺗﺖ ﻛﻴﻒ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺩﻩ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻧﺎ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﺴﺒﺐ ﺷﻨﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻱ ﺣﻀﺮﺓ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ ﻭﺃﻛﻴﺪ ﻑ ﺳﺆﺀ ﺗﻔﺎﻫﻢ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻗﻮﻟﻮﺍ ﻑ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻭﺣﺎﻟﻴﺎً ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻭﺩﻳﻨﺎﻫﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﺣﺔ ﻭﻟﻤﺎ ﻳﺠﻲ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺣﻨﻌﺮﻑ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﻴﺐ ﻣﻤﻜﻦ ﺃﻋﻤﻞ ﺇﺗﺼﺎﻝ ﺑﺲ ﺇﺗﺼﺎﻝ
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ : ﻣﻤﻨﻮﻉ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ .... ﻱ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﺗﻌﺎﻝ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺳﺮﻳﻊ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﺤﻈﺔ ﺑﺲ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺑﺲ ﺣﺄﻋﻤﻞ ﺇﺗﺼﺎﻝ ﺳﺮﻳﻊ ....
ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺭﻓﺾ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﺇﺗﺼﺎﻝ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﻓﻀﻞ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻭﺍﻓﻖ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺇﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺃﺣﻤﺪ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﺣﻤﺪ ﺃﻧﺎ ﻭﺍﻗﻊ ﻑ ﻭﺭﻃﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ
ﺃﺣﻤﺪ : ﻭﺭﻃﺔ ﺷﻨﻮ ﻱ ﺯﻭﻝ ﻗﻮﻝ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺇﺗﻬﻤﺘﻨﻲ ﺑﻘﺘﻠﻬﺎ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺷﻨﻮ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺇﺗﻬﻤﻮﻙ ﺑﻘﺘﻠﻬﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﺘﻴﻦ ﻛﺪﻱ ﺣﺒﺔ ﺣﺒﺔ ﺃﺷﺮﺡ ﻟﻲ ﻭﻟﻴﻨﺪﺍ ﺇﻧﺖ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻭﻳﻦ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻡ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﺘﻴﻦ ﻷﻧﻲ ﺃﻣﺲ ﺳﺒﺘﻬﺎ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻷﻧﻲ ﻡ ﻗﺪﺭﺕ ﺃﺳﻜﺖ ﺑﻌﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﺘﻮﺍ ﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ ﺃﻛﻴﺪ ﺇﻧﺖ ﻣﺼﺪﻗﻨﻲ ﺻﺢ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺃﻛﻴﺪ ﻣﺼﺪﻗﻚ ﻭﺩﻱ ﻛﻤﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﻟﻴﻬﺎ 3/2 ﺑﺲ ﺇﻧﺖ ﻡ ﻛﻨﺖ ﺗﻤﺸﻲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻡ ﻗﺪﺭﺕ ﻱ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺷﻮﻑ ﻟﻲ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﺣﺎﻭﻝ ﻡ ﺗﻜﻠﻤﻬﺎ ﻋﺎﺭﻓﻬﺎ ﺣﺘﺨﺎﻑ ﺑﺪﻭﻥ ﺳﺒﺐ ﺃﻛﻴﺪ ﻑ ﺳﺆﺀ ﺗﻔﺎﻫﻢ ﻭﺣﺄﻃﻠﻊ ﻣﻨﻬﺎ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺃﻛﻴﺪ ﻡ ﺣﺄﻛﻠﻢ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺃﻧﺎ ﺟﺎﻱ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺣﺄﺟﻴﺐ ﻣﻌﺎﻱ ﻣﺤﺎﻣﻲ
ﺃﺣﻤﺪ ﻗﻔﻞ ﻣﻦ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻗﺒﻞ ﻭﺭﺍ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻑ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﺴﻤﻌﺘﻪ ﺩﻩ ﺻﺎﺡ
ﺃﺣﻤﺪ : ( ﺃﺧﺪ ﻧﻔﺲ ﻋﻤﻴﻴﻴﻴﻴﻖ ) ﺃﻳﻮﻩ ﺻﺢ ﻭﺣﺎﻟﻴﺎً ﻧﺒﻴﻞ ﻑ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺃﺷﻮﻑ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺤﺎﻣﻲ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺷﻨﻮﻭﻭ ﻭﺍﺍﻱ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻌﺎﻙ ﻱ ﺃﺣﻤﺪ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻌﺎﻙ
ﺃﺣﻤﺪ : ﻃﻴﺐ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﻣﺎﻟﻴﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﺃﺳﻲ ﺃﺑﻮﻱ ﻭﺃﻣﻲ ﺑﺴﻤﻌﻮﻙ ﻭﺗﺒﻘﻲ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺃﻛﻴﺪ ﻑ ﺳﺆﺀ ﺗﻔﺎﻫﻢ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺣﻴﻄﻠﻊ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﺑﻜﺮﺓ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻃﻴﺐ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻌﺎﻙ
ﻣﺸﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﺒﺴﺖ ﻋﺒﺎﻳﺘﻬﺎ ﻭﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻊ ﺃﺣﻤﺪ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﺧﺎﻟﺪﺓ ... ﻭﺑﻲ ﻧﻬﺮﻩ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎﺷﺔ ﻭﻳﻦ ﻱ ﺑﺖ ﺇﻧﺘﻲ ﻧﺎﺳﻴﻪ ﺇﻧﻚ ﻣﺤﺒﻮﺳﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺳﺎﻳﻖ ﺃﺧﺘﻚ ﻭﻳﻦ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﺎﻳﻦ ﻟﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻻﺯﻡ ﻧﻜﻠﻤﻬﺎ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺗﻜﻠﻤﻨﻲ ﺑﺸﻨﻮ ﻱ ﻭﻟﺪ ﻓﻲ ﺷﻨﻮ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺃﻣﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻗﻀﺒﺖ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭﻣﺘﻬﻤﻨﻮﺍ ﺑﻤﻘﺘﻞ ﻟﻴﻨﺪﺍ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ( ﺧﺘﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻑ ﺻﺪﺭﻫﺎ ) ﺳﺠﻤﻲ ﺩﻩ ﻛﻼﻡ ﺷﻨﻮ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﺣﺼﻞ
......
ﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻗﻔﺖ ﺟﻤﺒﻬﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻣﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﻻﺯﻡ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﻱ ﺃﻣﻲ ﺩﻱ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻭﺑﺪﺕ ﺗﺒﻜﻲ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﻟﻘﺎﻩ ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻱ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻛﺪﻱ ﺍﻟﻨﻜﻠﻢ ﺃﺑﻮﻛﻢ
ﻭﻣﺸﺖ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺻﺤﺖ ﺣﺎﺝ ﻣﻤﺪﻭﺡ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻛﻠﻤﺘﻮﺍ ﺑﺎﻟﺨﺒﺮ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻛﺎﻥ ﺻﺎﺩﻡ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﻮ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺇﺿﻄﺮﺕ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﻫﻮ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﺃﺳﻮﺩ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﻢ ﻑ ﻣﻔﻀﻞ ﻟﻴﻬﻮ ﺇﻻ ﻳﻀﺮﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻋﻞ ﻭﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺑﻘﻲ ﻡ ﺑﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻭﺃﺣﻤﺪ .... ﻟﺒﺲ ﻭﻣﺸﻲ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺍﻟﻘﺴﻢ ..... ﻭﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺩﻳﻚ ﻛﺎﻥ ﻧﺒﻴﻞ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺻﺪﻗﻮﻧﻲ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻫﺎ ﻭﻣﺮﻗﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺳﺒﺘﻬﺎ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻣﻤﺪﻭﺡ : ﻡ ﺗﺨﺎﻑ ﻱ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺪﺍﻡ ﺇﻧﺖ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﺍﻟﺤﺒﺔ ﻣﺎ ﺑﺘﺠﻴﻚ
ﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﻌﺪ ﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻊ ﺃﻣﻬﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺍﻟﺤﺼﻞ ﺷﻨﻮ ﻑ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻡ ﻋﺎﺭﻑ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺍﻟﺸﺊ ﺍﻟﻌﺎﺭﻓﻪ ﺇﻧﻮ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﻨﺪﻱ ﺩﺧﻞ ﺑﺎﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺩﻱ ..
ﻭﻫﻢ ﺑﺤﻜﻮﺍ ﺟﺎﺀ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻀﺎﺑﻂ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺣﺎﺿﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺘﻬﻢ
........ ﻭﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﻟﺴﻪ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻟﺤﺪﻱ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺑﻘﺖ 11
( ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﺃﺷﺮﻑ ﺑﺰﻫﺞ ) ﺷﺎﻳﻔﺔ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﺃﺳﻲ ﺍﻟﻘﻄﺮ ﻓﺎﺗﻨﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﺇﻻ ﻧﻨﺘﻈﺮ ﺣﻖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 6 ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻛﺪﺓ
ﺍﺳﻴﺎ : ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻟﻮ ﺇﻧﺘﻈﺮﻧﺎ ﻭﻧﺤﻦ ﻭﺭﺍﻧﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﺛﻢ ﺗﺎﻧﻲ ﺇﻧﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻫﺎﻳﺞ ﻓﻴﻨﻲ ﻛﺪﺓ
ﺃﺷﺮﻑ : ﻛﻴﻒ ﻡ ﺃﻫﻴﺞ ﻭﺇﻧﺘﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺗﺄﺧﻴﺮﻧﺎ ﻋﻦ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﺍﺳﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺩﻱ ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺮ ﻟﻮ ﻡ ﺃﺧﺮﺗﻴﻨﺎ
ﺍﺳﻴﺎ : ﺧﻼﺍﺙ ﻋﺮﻓﺖ
ﺃﺷﺮﻑ : ﻡ ﺗﺼﺮﻱ ﻟﻲ ﻭﺷﻚ ﺩﻩ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻧﻘﻌﺪ ﻫﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻟﻴﻨﺎ ﺣﻞ ﺍﻭﻭﻭﻭﻑ .
ﻣﺸﻮﺍ ﻗﻌﺪﻭﺍ ﻓﻲ ﻣﻄﻌﻢ ﻳﻔﻄﺮﻭﺍ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻳﺸﻮﻓﻮﺍ ﻟﻴﻬﻢ ﺣﻞ ﻭﺃﺷﺮﻑ ﻛﺎﻥ ﻣﻔﺘﻜﺮ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺇﺗﺠﺮﺣﺖ
ﺑﺲ ﻳﻌﻨﻲ ﻡ ﻛﺎﻥ ﻣﻔﺘﻜﺮﻫﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻛﺪﺓ ﻡ ﻛﺎﻥ ﻣﻬﺘﻢ ﻷﻣﺮﻫﺎ ﻛﺘﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺃﻛﻴﺪ ﻟﻤﺎ ﺗﺼﺤﻲ ﺣﺘﻔﻘﺪ ﻗﺮﻭﺷﻬﺎ ﻭﺧﺎﺗﻤﻬﺎ ﺑﺲ ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ...
ﻭﻫﻨﺎ ﻟﺴﻪ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺟﺎﺕ ﺑﺄﺧﺒﺎﺭ ﺟﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻠﻘﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﺷﻘﺔ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻭﺭﻗﺔ ﺯﻭﺍﺟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﻓﻲ ﻣﻦ ﺃﺷﺮﻑ .. ﻭﺍﻟﺸﺊ ﺩﺍﻥ ﻧﺒﻴﻞ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﺳﻠﻬﺎ ﻟﻠﻴﻨﺪﺍ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻟﻴﻞ ﻛﺎﻓﻲ ﻟﻠﺸﺮﻃﺔ ﺑﺲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺗﺒﻊ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻃﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻼﺯﻡ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺩﻱ ﺑﻜﻞ ﺩﻗﺔ ﻭﻻﺯﻡ ﻳﻌﺮﻓﻮﺍ ﺯﻭﺝ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﺍﻟﺨﻔﻲ ﺩﻩ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﻠﻮ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﺗﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﻭﺳﺄﻟﻮﺍ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺠﻤﺒﻬﻢ ﺇﺫﺍ ﻑ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﺘﺠﻲ ﻓﻲ ﺷﻘﺔ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﻭﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺷﺎﻓﻮﺍ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﺲ .... ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻓﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﺗﺎﻧﻲ ﺑﺮﺿﻮﺍ ﻛﺎﻥ ﺑﺠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ ﻭﻳﻮﻡ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺑﺮﺿﻮﺍ ﺟﺎﺀ ﻭﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﺜﻔﺖ ﻭﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻛﺜﻒ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﺑﺠﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﺒﻞ ﺩﻩ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺨﻔﻲ
ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﻟﻨﺎﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻋﺮﻓﻨﺎ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺑﺈﻧﻮ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻋﺮﻓﻲ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺇﺳﻤﻪ ﺃﺷﺮﻑ
ﻃﺒﻌﺎً ﻛﻠﻬﻢ ﺇﺗﻔﺎﺟﺎﺀﻭ ﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺑﺲ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻡ ﻛﻠﻤﺘﻨﻲ ﺑﺈﻧﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﻫﻲ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻋﺮﻓﻲ ﻓﺸﺊ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻡ ﺗﻜﻠﻤﻚ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻻﺯﻡ ﻧﻌﺮﻑ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺳﺎﻛﻦ ﻭﻳﻦ ﻷﻧﻮ ﻑ ﺟﻴﺮﺍﻥ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺷﺎﻓﻮﺍ ﺭﺍﺟﻞ ﺟﺎﺀ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺑﻌﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﻃﻠﻊ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﺒﻞ ﺩﻩ ﺍﻟﻘﺘﻠﻬﺎ ....
ﻧﺒﻴﻞ : ﻃﻴﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺩﻩ ﻧﻌﺮﻑ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﺩﻱ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ
ﻭﻓﻌﻼَ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺑﻘﺖ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺑﻴﺖ ﺃﺷﺮﻑ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﻟﻘﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺇﺗﺤﺮﻛﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭﺩﺍﻫﻤﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﻓﺎﺿﻲ ﻭﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺠﻤﺒﻬﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺩﻳﻞ ﺷﻜﻠﻬﻢ ﺳﺎﻓﺮﻭﺍ ﻷﻧﻮ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺇﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻛﻠﻤﻪ ﺑﺎﻷﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻤﺤﺒﻄﺔ ﺩﻱ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﻡ ﻓﻘﺪ ﺍﻷﻣﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﺪﺍﻡ ﻣﺴﺎﻓﺮﻳﻦ ﺃﻛﻴﺪ ﺑﻜﻮﻧﻮﺍ ﻑ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﻭﻋﻠﻲ ﻛﻼﻡ ﻧﺒﻴﻞ ﺁﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﻭﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭﺑﻘﻮﺍ ﻳﻔﺘﺸﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﻡ ﺧﻠﻮﺍ ﻣﻜﺎﻥ ﻡ ﻓﺘﺸﻮﺍ ﻭﺃﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻘﺪﻭﺍ ﺍﻷﻣﻞ ﻭﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻳﻤﺸﻮﺍ ﺑﺲ ﺃﺷﺮﻑ ﻭﺍﺳﻴﺎ ﻳﻄﻠﻌﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻄﻢ ﻭﺍﺳﻴﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺃﺷﺮﻑ . ﻱ ﺃﺷﺮﻑ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺇﺷﺘﺮﻱ ﻗﺎﺭﻭﺭﺓ ﻣﻮﻳﺔ ... ﺑﺲ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺔ ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺇﺗﻠﻔﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻋﺎﻳﻦ ﻷﺷﺮﻑ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﻣﻦ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻠﻀﺎﺑﻂ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻤﺘﻬﻢ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺯﻭﺝ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺇﺗﺤﺮﻛﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮ .....
ﻭﺃﺷﺮﻑ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﻬﻢ ﺧﺎﻑ ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻛﻴﺪ ﺣﺎﺻﻞ ﺷﺊ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺇﻧﺖ ﺃﺷﺮﻑ ....
ﺃﺷﺮﻑ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺃﻳﻮﻩ ﺑﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻛﺪﺓ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺭﻓﻌﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﻛﺲ ﺣﺘﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻡ ﻳﻘﻮﻟﻮﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺣﺎﺟﺔ ﺟﺎﺕ ﺍﺳﻴﺎ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﺃﺧﻮﻫﺎ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺭﻓﻌﺘﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﻛﺲ ﺟﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ .. ﺃﺷﺮﻑ ﺳﻜﺖ ﻡ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻧﺘﻲ ﻣﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﺧﺖ ﺃﺷﺮﻑ ... ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﺭﻛﺒﻲ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻭﺇﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ . ﺳﺎﻗﻮﻫﺎ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﻣﺸﻮﺍ ﺍﻟﻘﺴﻢ .... ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺩﺧﻠﻮﻫﻢ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺗﺸﻮﻑ ﺃﺷﺮﻑ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻋﺮﻓﺘﻪ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺼﺮﺥ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻩ ﻳﺎﻫﻮ ﺯﺍﺗﻮ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺣﻘﺖ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺩﻩ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻌﺘﺪﻱ ﻋﻠﻲ
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﻮﺍ ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺍﺧﺦ ﻱ ﺣﻴﻮﺍﻥ ﻱ ﺣﻘﻴﺮ ﻭﺿﺮﺑﻮﺍ ﺑﻮﻛﺲ ﻗﻮﻱ
ﻟﻤﺎ ﻧﺰﻑ ﺇﻻ ﺍﻟﻌﺴﺎﻛﺮ ﻣﺴﻜﻮﺍ ﻭﺃﺷﺮﻑ ﻳﺘﺮﺍﺟﻒ ﻭﺍﺳﻴﺎ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﻊ ﺃﺧﻮﻱ ﺳﻴﺒﻮﺍ ﻑ ﺣﺎﻟﻪ ﺃﺷﺮﻑ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺟﻮﻩ ﻣﻦ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻭﺇﻻ ﻛﺎﻧﻮ ﻗﺘﻠﻮﺍ . ....
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺟﺎﺕ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺣﻘﺘﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺇﻧﺖ ﺯﻭﺝ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻃﺒﻌﺎَ ﺃﺷﺮﻑ ﺇﺗﺨﻠﻊ ﻣﻦ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻡ ﻳﺤﺲ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻲ ﻣﺎﺗﺖ؟ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺁﺗﻔﺎﺟﺎﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺇﻧﻮ ﺍﻟﻘﺘﻴﻠﺔ ﺣﺘﻤﻮﺕ
ﺃﺷﺮﻑ : ﻻ ﺃﻧﺎ ﺃﻧﺎ ﻗﺼﺪﻱ ﻳﻌﻨﻲ
ﺃﺷﺮﻑ ﺑﻘﻲ ﻳﺨﻠﺒﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﺇﻧﻮ ﺩﺍﺳﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻬﻤﺔ ﻭﻡ ﺣﻴﻌﺘﺮﻑ ﺑﺎﻟﺴﺎﻫﻞ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻛﺪﺓ ﻻﺯﻡ ﻳﻀﻐﻂ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻭﻓﻌﻼَ ﺇﺷﺘﻐﻠﻮﺍ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺧﻠﻮﺍ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻭﺇﻋﺘﺮﻑ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﺈﻧﻮ ﻡ ﻗﺎﺻﺪ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﺑﺲ ﺩﻓﺮﻫﺎ ﻷﻧﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻬﺠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻭﺇﻋﺘﺮﻑ ﺇﻧﻮ ﺳﺮﻕ ﺍﻟﻘﺮﻭﺵ ﻷﻧﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻴﻬﺎ ....
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻹﻋﺘﺮﺍﻑ ﺩﻩ ﺛﺒﺘﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺍﻟﺘﻬﻤﺔ ﻭﺟﺎﺀ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺸﺮﺣﺔ ﻭﺳﺒﺐ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﺿﺮﺑﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﻭﺣﺼﻞ ﻧﺰﻳﻒ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺩﻩ ﺳﺒﺐ ﻣﻮﺗﻬﺎ .... ﺃﺷﺮﻑ ﻗﺎﻋـ ﻭﻫﻮ ﺳﺮﺣﺎﻥ ﻳﺎﺗﺮﻱ ﺃﺧﺘﻪ ﺣﻴﺤﺼﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﺣﺘﻤﺸﻲ ﻭﻳﻦ ﻭﻫﻢ ﻡ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺃﻫﻞ ﻭﻻ ﻗﺮﺍﻳﺐ ...
ﻧﺒﻴﻞ ﻃﻠﻊ ﺑﺮﺍﺀﺓ ....
ﻭﺃﺷﺮﻑ ﺧﻼﺍﺙ ﻣﺎﺷﻴﻦ ﺑﻴﻬﻮ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻭﻗﺒﻞ ﻳﻄﻠﻌﻮﺍ ﻑ ﺍﻟﺒﻮﻛﺲ .... ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺃﻧﺎ ﻡ ﺃﺯﻳﺖ ﺧﻄﻴﺒﺘﻚ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻲ ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻡ ﺃﺯﻳﺘﻬﺎ ﻷﻧﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﺧﺘﻲ ﻗﺪﺭﻫﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻛﺪﺓ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺊ ﻭﺑﺘﻤﻨﻲ ﻣﻨﻜﻢ ﺗﺴﺎﻣﺤﻮﻧﻲ ... ﻭﻣﺸﻲ .... ﻭﺍﺳﻴﺎ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺑﺘﺒﻜﻲ ﻣﺸﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺭﻓﻌﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻡ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﻫﻮ ﻡ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﻗﺎﺻﺪ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﺧﻔﻴﻒ ﻣﺎ ﺗﺨﺎﻓﻲ ....
ﺟﺎﺀ ﺣﺎﺝ ﻣﻤﺪﻭﺡ ﻭﺳﺎﻗﻬﻢ ﻣﺸﻮﺍ ﺑﻴﻬﻢ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻣﺸﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻷﻧﻮ ﺑﺘﺘﺼﻞ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻣﻦ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻭﻫﻮ ﻡ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻡ ﻳﻘﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻞ ﻣﺸﻲ ﻗﻌﺪ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻭﺣﻜﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ..... ﻓﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﺯﻋﻠﺖ ﻣﻨﻮ ﺑﺲ ﺗﺎﻧﻲ ﺳﺎﻣﺤﺘﻪ ....
ﻭﺣﺘﻲ ﺣﺎﺝ ﻣﻤﺪﻭﺡ ﺳﺎﻣﺢ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ..... ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻷﻧﻮ ﺯﻭﻝ ﻃﻴﺐ ﻧﺰﻝ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﻳﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﺃﺷﺮﻑ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺨﻔﻔﻮﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﻓﻌﻼَ ﺣﻜﻤﻮﺍ ﻛﻢ ﺳﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ...
ﻭﺍﻷﻳﺎﻡ ﻣﺎﺷﺔ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﻗﺮﺑﺖ ﻭﺃﺧﻴﺮ ﺳﻨﺪﺱ ﺃﻡ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ . ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻋﻠﻲ ﻋﺮﺳﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺺ
ﺭﺓ ﻣﻲ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺣﺘﻲ ﻫﻢ ﻳﺘﺰﻭﺟﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻭﺍﻓﻘﺖ .. ﻭﺣﺪﺩﻩ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺗﺒﻌﻬﻢ ...
ﻭﻫﻨﺎﺀ ﺃﺣﻤﺪ ﻛﻠﻢ ﻣﻤﺪﻭﺡ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﺑﺈﻧﻮ ﻋﺎﻳﺰ ﺳﻠﻤﻲ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻭﻛﻠﻤﺖ ﻛﻮﺛﺮ ﻭ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻫﻲ ﻭﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻭﺳﻠﻤﻲ ﺑﻘﺖ ﺗﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﻛﻞ ﻡ ﺗﺠﻲ ﻡ ﺑﺘﻮﺭﻱ ﺧﻠﻘﺘﻬﺎ
ﻭﺧﻼﺍﺙ ﻳﻮﻡ ﺯﻭﺍﺝ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺟﺎﺀ
( ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻴﺮ )
ﺳﻠﻤﻲ : ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﺎﺀﺍﻟﻠﻪ ﺗﺎﺧﺪﻱ ﺍﻟﻌﻘﻞ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺗﺴﻠﻤﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺩﻩ ﻣﻦ ﺫﻭﻗﻚ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻭﻟﻮ ... ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺠﺎﺕ ﺩﻱ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻳﺎﻫﺎ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺑﺲ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺃﺷﻮﻑ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﻨﻘﻮﻡ ﺃﻣﺸﻲ ﺃﺷﻮﻓﻬﺎ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻱ ﺑﺖ ﺃﻗﻌﺪﻱ ﻫﻨﺎ ﻣﺎﺷﺔ ﻭﻳﻦ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻔﻀﺤﻴﻨﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻘﻮﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﺮﻭﺱ ﺷﻔﻘﺎﻧﺔ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺭﻣﺔ ﺩﻱ
ﻭﻫﻢ ﺑﺤﻜﻮﺍ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﺟﺎﺕ ( ﻧﺒﻴﻞ )
ﺩﺧﻞ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺴﻮﻗﻬﺎ ﻭﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻨﻨﻨﻨﻨﻨﻦ ﻭﻳﻬﺒﻞ ﻋﺪﻳﻞ ﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻟﻒ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻱ ﺃﻧﺎ ﻭﻣﻌﺎﻫﺎ ﻏﻤﺰﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ...
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺧﺠﻠﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻚ ... ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺟﺎﺀ ﻟﺴﻠﻤﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻘﺒﺎﻝ ﻟﻴﻨﺎ ﺳﻠﻤﻲ ﺑﺨﺠﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻣﻴﻴﻴﻴﻦ .... ﻭﻗﺒﻞ ﻳﻄﻠﻌﻮﺍ ﻑ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺟﺎ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻗﻔﺖ ..... ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺩ . ﻟﻴﺚ ﻭﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺳﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻭﻣﺸﻮﺍ ﻣﻌﺎﻫﻢ ...
ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﺯﻓﻮﻫﻢ ﺑﺰﻓﺔ ﺭﺍﻗﻴﺔ ﺟﺪﺍً
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﻑ ﻣﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻔﺨﺎﻣﺔ ﻭﺍﻟﺮﻗﺊ
ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻟﻴﻬﻢ ﺣﻔﻠﺔ ﺍﻟﺠﺮﺗﻖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺭﻭﻋﺔ ﻭﺍﻟﻌﺮﺳﺎﻥ ﺣﺠﺰﻭﺍ ﻟﻴﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﻟﻨﺪﻥ ﻳﻘﻀﻮﺍ ﻓﻴﻬﻮ ﺷﻬﺮ ﺍﻟﻌﺮﺱ ... ﻭﻫﻢ ﻣﺎﺷﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﻋﺮﺑﻴﺘﻬﻢ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﻠﺤﻘﻮﺍ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭﺓ ... ﻭﺩﻋﻮﺍ ﺃﻫﻠﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﻭ ﻭﺩﻋﻮﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺑﻘﻮﻟﻮﺍ ﻟﻴﻜﻢ ﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻱ
ﻭﺳﻠﻤﻲ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻭﺩ . ﻟﻴﺚ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻭﻛﻠﻬﻢ ﺃﺑﻄﺎﻝ ﺭﻭﺍﻳﺘﻨﺎ ﺑﻘﻮﻟﻮﺍ ﻟﻴﻜﻢ ﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻱ
ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻴﻜﻢ ﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻱ
ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻋﻮﺽ ( ﻣﻨﺔ
