ﺃﺣﻤﺪ ﺑﻨﺎﺩﻱ ﺑﺄﻋﻠﻲ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻴﻨﺎﺍﺍﺍﺍﺱ ﺃﻃﻠﻌﻲ ﻱ ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ ... ﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺘﺮﺟﻒ ﻭﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺮﻓﻊ ﻋﻴﻨﻬﺎﺍ .... ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻳﺠﻴﻬﺎﺍ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﺍﺍ ﻭﻳﻤﺴﻜﻬﺎﺍ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎﺍ ﻭﻳﺠﺮﻫﺎﺍ ﻳﺪﺧﻠﻬﺎﺍ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﺟﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﻜﻮﺭﻙ ﻋﻠﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﻊ ﺃﺧﺘﻚ ﺳﻴﺒﻬﺎ ﻱ ﺃﺣﻤﺪ .... ﻭﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺩﻱ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻤﺪ ﻧﺎﺯﻝ ﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺿﺮﺏ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺿﺮﺏ ﻏﻀﺐ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻚ ... ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻳﺸﺘﻤﻬﺎ ﻱ ﺣﻴﻮﺍﻧﺔ ﺩﻱ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻣﻲ ﻓﻴﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺣﺄﻗﺘﻠﻚ ﻣﺎ ﺣﺄﺳﻴﺒﻚ ..... ﻭﻟﺴﺔ ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﻜﻮﺭﻙ ﻱ ﺃﺣﻤﺪ ﺧﻠﻲ ﺃﺧﺘﻚ ﻳﺎ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﺏ ﻳﺎ ﻧﺎﺱ ﺍﺣﻠﻘﻮﻧﻲ ﺣﻴﻘﺘﻞ ﺑﺘﻲ ﻳﺎ ﺃﺣﻤﺪ ..... ﺟﺮﺕ ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺑﺎﻟﺸﺒﺎﻙ ﻟﻘﺘﻮﺍ ﺑﻀﺮﺏ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﻘﺎﺵ ﻟﻤﺎ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺟﺎﺏ ﺩﻡ ﻭﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺪﻡ ﻫﺎﺟﺖ ﻓﻴﻬﻮ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻟﻮ ﻣﺎ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻣﺎ ﻋﺎﻓﻴﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺣﺄﻓﻀﻞ ﻏﻀﺒﺎﻧﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻱ ..... ﺣﺘﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻧﺰﻝ ﻳﺪﻩ ﻣﻨﻬﺎﺍ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺟﺎﺕ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻘﺖ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﻠﻮ ﻣﺠﺮﺡ ﺿﻤﺘﻬﺎ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺒﻜﻲ ... ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻣﺸﺖ ﻟﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺑﺮﻩ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻡ ﺗﺤﻜﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺿﺮﺑﻮﺍ ﻛﻒ .... ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮﻭ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﺑﻀﺮﺏ ﺃﺧﺘﻪ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺩﻱ ﻳﺎ ﺣﺎﻗﺪ ﺿﺎﺭﺏ ﺑﺘﻲ ﻛﺪﺓ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﺗﺮﺑﻴﺘﻲ ﻓﻴﻚ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺑﺘﻀﺮﺑﻴﻨﻲ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺔ ﺩﻱ ﺇﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﺘﻚ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﻨﻮ ﺑﺘﻚ ﺩﻱ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻣﺮﻣﻄﺖ ﺳﻤﻌﺘﻨﺎ ﻑ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻫﺲ ﻫﺲ ﻡ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺇﺳﻤﻊ ﻣﻨﻚ ﻭﻻ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺛﻢ ﺗﺎﻧﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻛﻴﻒ ﻫﻪ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻛﻴﻒ
ﺃﺣﻤﺪ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻮﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺑﺘﻚ ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺣﻴﻠﻬﺎ ﻣﺎﺕ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺘﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺪﺓ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ...
ﺃﺣﻤﺪ : ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺷﻨﻮ ﺃﻧﺘﻲ ﻡ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ
ﻣﺸﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺴﻜﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺣﺄﻗﺘﻠﻬﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ .... ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻣﺴﻜﺘﻮﺍ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻗﺘﻠﻨﻲ ﺑﺎﻷﻭﻝ ﺑﺲ ﺑﺘﻲ ﻡ ﺑﺘﻬﺒﺸﻬﺎ ..... ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺼﺎﺭﻉ ﻑ ﺃﺣﻤﺪ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﻮﻣﻲ ﺃﻣﺸﻲ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻚ ... ﻗﻮﻣﻲ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ..... ﻭﻫﻨﺎ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺲ ﺑﻘﺖ ﺯﻱ ﺍﻟﻤﺎ ﻭﺍﻋﻴﺔ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺘﻤﺸﻲ ﻣﻨﻲ ﻭﻳﻦ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺃﺳﻴﺒﻚ ......
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺟﺎﺭﻳﺔ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺒﻜﻲ
ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﺪﺧﻞ ﻛﺪﺓ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﺎﺭ ﻏﻠﺒﻬﺎ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻀﻠﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻑ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺇﺗﺬﻛﺮﺕ ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻧﺒﻴﻞ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺃﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺍﻣﺸﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﺑﺲ ﻓﺠﺎﺀ ﻭﻗﻔﺖ ﺇﺗﺬﻛﺮﺕ ﺇﻧﻮ ﻡ ﺷﺎﻳﻠﻪ ﻣﻌﺎﻩ ﻗﺮﻭﺵ ﺗﺎﻧﻲ ﻗﻌﺪﺕ ﺗﺒﻜﻲ ....... ﺷﺎﻟﺖ ﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺮﺻﻴﺪ ﻟﻘﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﻴﻬﻮ 28 ﺟﻨﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻠﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺟﺮﺕ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﻓﻜﺘﻬﺎ ﻭﻣﺸﺖ ﻣﻦ ﺩﺭﺑﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﺖ ﺩﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺴﺎﺍﺍﺍﺍﻓﺔ ﺑﺲ ﻣﺎﻑ ﺯﻭﻝ ﺑﻔﺘﺢ ﺷﺎﻟﺖ ﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﻭﺃﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺑﺒﺎﻗﻲ ﺍﻟﺮﺻﻴﺪ ﺍﻟﻔﻲ ﺑﺲ ﻧﺒﻴﻞ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻡ ﺑﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﺇﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻣﻜﺎﻟﻤﺎﺕ ﺑﺮﺿﻮﺍ ﻡ ﺑﺮﺩ ﻭﻫﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺟﺎﺕ ﺟﺎﺭﺗﻬﻢ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺩﻳﻞ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩﻳﻦ .... ﻓﺎﺗﻮﺍ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻷﻧﻮ ﻫﻨﺎﺀ ﺗﻌﺒﺖ ﻓﺠﺎﺀ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺇﺗﺨﻠﻌﺖ ﻭﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﻳﺎﺗﻮ ﻣﺴﺘﺸﻔﻲ ... ﺟﺎﺭﺗﻬﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﻟﻜﺪﺓ .... ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺩﺭﺑﻬﺎ ﺩﺍﻙ ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻣﺸﺖ
ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺑﻘﺖ ﺗﻔﺘﺶ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻑ ﺍﻟﻌﻨﺎﺑﺮ ﺑﺲ ﺑﺪﻭﻥ ﻓﺎﻳﺪﺓ
( ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﺍﺳﻴﺎ ﺍﺧﺖ ﺃﺷﺮﻑ ﻫﻲ ﻭﺃﻣﻬﺎ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﻤﺸﻮﺍ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﺑﻌﺪ .... ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ... ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻒ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﻼﺟﺎﺕ ﻛﺘﺐ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻉ ..... ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻣﺸﻮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ..... ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﺴﺔ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻑ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺗﻔﺘﺶ ﻑ ﻧﺎﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺗﺘﺼﻞ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻡ ﺑﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..... ﻓﻀﻠﺖ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺑﺮﻩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﻣﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍ ....
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﻮ ﻧﺎﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻨﺒﺮ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﻓﻮﻕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻃﻠﻊ ..... ﻧﺒﻴﻞ ﺳﺄﻟﻮﺍ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﻫﻨﺎﺀ .... ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺩﺧﻠﺖ ﻑ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺻﺪﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﻡ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺗﺼﺤﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺘﻴﻦ .... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻣﺸﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲ ﻫﻨﺎﺀ ﻭﻗﻌﺪ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺑﻘﻲ ﻳﻌﺎﻳﻦ ﻟﻴﻬﺎ .... ﻭﻛﻞ ﻡ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻳﺰﻋﻞ ﺃﻛﺘﺮ
ﻭﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻜﺮﻩ ﻭﺣﻘﺪ
ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﻡ ﻫﻮ ﺑﻔﻜﺮ ﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻳﺮﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﻳﻠﻘﻲ ﺩﻱ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺭﻓﺾ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎﺍ ﺑﺲ ﺗﺎﻧﻲ ﻛﺮﺭﺕ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﻑ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻟﻴﻨﺪﺍ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﻴﻔﻚ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻫﻼ ﻟﻴﻨﺪﺍ
ﻟﻴﻨﺪﺍ : ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺷﻨﻮ ﺑﺘﺼﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻞ ﻭﻡ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﺮﺩ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻛﻨﺖ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻣﺘﻮﺍﺧﺰﻳﻨﻲ
. ﻟﻴﻨﺪﺍ : ﺍﻟﻌﻔﻮ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺑﺔ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﻣﻐﻠﻖ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻡ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﺇﺣﺘﻤﺎﻝ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻙ
ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻐﻀﺐ ) ﺃﺳﻤﻌﻲ ﻫﻨﺎ ﻱ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻡ ﺗﺠﻴﺒﻲ ﻟﻲ ﺳﻴﺮﺓ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻤﻮﻡ ﺃﻧﺎ ﻡ ﺑﻌﺮﻑ ﻣﺤﻠﻬﺎ ﻭﻳﻦ
ﻟﻴﻨﺪﺍ : ( ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ) ﻧﺒﻴﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺷﻨﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﻫﺠﺖ ﻛﺪﺓ ﺃﻧﺎ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﻣﻦ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺲ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻱ ﺯﻭﻟﺔ ﻡ ﺗﺴﺄﻟﻴﻨﻲ ﻳﺎﺍﺍﺥ ﻣﺎﻟﻴﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﻭﻟﻮ ﺳﻤﺤﺘﻲ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺃﻧﺎ ﺣﺄﻗﻔﻞ ﻳﻼ ﺳﻼﻡ
ﻭﻗﻔﻞ ﺍﻟﺨﻂ ﻑ ﻭﺷﻬﺎﺍﺍ ﻭﻫﻨﺎ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺇﻣﺒﺴﻄﺖ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﺗﻀﺤﻚ
