ﺩ . ﻟﻴﺚ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺇﺗﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﺘﻈﺮﻛﻢ ﺑﺮﺍ ﻳﻼ ﺳﺮﻳﻊ ﺃﻃﻠﻌﻮﺍ ﻭﻓﻌﻼَ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻟﺒﺴﺖ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻟﻤﻴﻨﺎﺱ ﻟﺒﺴﺔ ﻟﺒﺴﻮﺍ ﻭﻃﻠﻌﻮﺍ
ﺭﻛﺒﻮﺍ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺻﻔﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﻮﺍ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺩﻱ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺍﻟﺠﻴﺘﻲ ﻓﻴﻬﺎ؟
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻳﻮﻩ ﺩﻱ ﻳﺎﻫﺎ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺳﺒﺐ ﺩﻣﺎﺭﻱ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻃﻴﺐ ﺇﻧﺘﻮ ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻫﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﺣﺄﻣﺸﻲ ﺃﺳﺄﻝ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺃﺳﺘﻔﺴﺮ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻌﺎﻙ ﺃﻧﺘﻈﺮﻱ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻻ ﺇﻧﺘﻲ ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻊ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻮ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺘﺼﻞ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺗﺠﻮ ﺗﻤﺎﻡ
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺗﻤﺎﻡ
ﻧﺰﻝ ﻟﻴﺚ ﻭﻣﺸﻲ ﺑﺘﺠﺎﻩ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻄﺒﻠﺔ ﻣﻦ ﺑﺮﺍ ﻭﻣﺸﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﻴﻦ ﺟﻤﺐ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻭﺳﺄﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺩﻱ ﻟﻮ ﻟﻺﻳﺠﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﺮﺓ ﺳﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﺘﺠﻲ ﺍﻟﺒﺖ ﺍﻟﻤﺄﺟﺮﺍﻫﺎ ﻭﺣﺎﻟﻴﺎً ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻬﺮ ﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻟﻴﺚ ﺷﻜﺮﻫﺎ ﻭﻣﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻧﺎﺱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺩﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻗﺒﻞ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺤﻜﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺘﻤﻮﺕ ﻭﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ....
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺷﺎﻳﻔﻴﻦ ﻣﻄﺒﻠﺔ ﻭﻟﻴﻬﺎ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﻛﻨﺔ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺠﻲ ﺍﻟﺒﺖ ﺍﻟﻤﺄﺟﺮﺍﻫﺎ ﻛﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺑﺲ ﺣﺎﻟﻴﺎَ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻣﻦ ﻡ ﺟﺎﺕ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ( ﺑﺨﻠﻌﺔ ) ﺃﻛﻴﺪ ﺩﻱ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺃﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺩﻱ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻨﺘﻘﻢ ﻣﻨﻬﺎ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻭﺍﻫﺎ ﺣﻨﻌﻤﻞ ﺷﻨﻮ ﺃﺳﻲ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻣﺪﺍﻡ ﻫﻲ ﻣﺘﻌﻮﺩﺓ ﺗﺠﻲ ﻫﻨﺎ ﻓﺄﻛﻴﺪ ﺣﺘﺠﻲ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﺃﻧﺎ ﺣﺄﺟﻲ ﻫﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ ﻭﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺗﻘﻊ ﻓﻲ ﻳﺪﻧﺎ ﺑﺲ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻮﺻﻔﻲ ﻟﻲ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﺃﻛﺘﺮ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻫﻲ ﻧﺤﻴﻔﺔ ﻭﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﻟﻮﻧﻬﺎ ﻣﺎﻳﻞ ﻟﻠﺴﻤﺮﺍﺀ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻭﺑﺘﻠﺒﺲ ﺑﻨﺎﻃﻠﻴﻦ ﺟﻨﺰ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺗﻤﺎﻡ ﻳﻼ ﺣﺄﺻﻮﻟﻜﻢ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻻﺯﻡ ﺃﻣﺸﻲ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺍﻫﺎ ﺣﺘﺠﻲ ﻫﻨﺎ ﻣﺘﻴﻦ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻛﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺣﺄﺟﻲ ﻭﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺗﻘﻊ
ﻭﺩﻭﺭ ﺩ . ﻟﻴﺚ ﻋﺮﺑﻴﺘﻪ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﻬﻢ ﻫﻮ ﺇﺗﺤﺮﻙ .. ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﺒﻄﺔ ﻷﻧﻮ ﻣﺸﻴﺘﻬﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﻓﺎﻳﺪﺓ ﺑﺲ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻃﻤﻨﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻴﺚ ﺑﺠﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﺧﺒﺮﻫﺎ
( ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﻫﻨﺎﺀ : ﻧﺒﻴﻞ ﻱ ﻧﺒﻴﻞ ﻱ ﻭﻟﺪ ﻱ ﻧﺒﻴﻞ
ﺟﺎﺀ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﺤﻜﻲ ﺑﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻭﻥ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻧﻌﻢ ﻱ ﺃﻣﻲ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻭﺩﻳﻨﻲ ﺑﻴﺖ ﺧﺎﻟﺘﻚ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺃﺳﻲ ﺩﻱ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻟﻴﻪ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻭﺃﻛﻴﺪ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺣﺘﻜﻮﻥ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺃﻧﺎ ﻡ ﻃﺎﻳﻖ ﺃﺷﻮﻑ ﺧﻠﻘﺘﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺣﺘﻮﺩﻳﻨﻲ ﻭﻻ ﺃﻣﺸﻲ ﺑﺮﺍﻱ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻣﺼﺮﺓ ﻻﺯﻡ ﺃﻣﺸﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻣﻬﺰﻟﺔ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻳﻌﻨﻲ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻤﺸﻲ ﻱ ﺃﻣﻲ؟
ﻫﻨﺎﺀ : ﺣﺘﻮﺩﻳﻨﻲ ﻭﻻ ﺃﻣﺸﻲ ﺑﺮﺍﻱ
ﻧﺒﻴﻞ : ( ﺑﻀﻴﻖ ) ﻃﻴﺐ ﺣﺄﻭﺩﻳﻚ ﺑﺲ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺃﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﺃﺟﻲ
ﻣﺸﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻳﺘﺼﻞ ﻟﻘﻲ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﻣﻌﻠﻴﺶ ﻡ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻴﻚ ﺃﻣﻲ ﺷﻐﻠﺘﻨﻲ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻚ ﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﻔﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻫﻨﺎﺀ ﺳﻨﺪﻫﺎ ﻭﺭﻛﺒﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻣﺸﻮﺍ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻗﺎﺑﻠﺘﻬﻢ ﺳﻠﻤﻲ ﺟﻤﺐ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺘﻬﻢ ﻓﺮﺣﺖ ﻭﻓﻀﻠﺘﻬﻢ
ﺟﻮﻩ ﻭﻣﺸﺖ ﺳﺮﻳﻊ ﻏﺮﻓﺔ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺟﻮﻧﺎ ﺿﻴﻮﻑ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻫﻨﺎﺀ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﺟﻮ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻣﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻟﺒﺴﺖ ﺗﻮﺑﻬﺎ ﺳﺮﻳﻊ ﻭﻣﺸﺖ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻧﺒﻴﻞ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺇﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﺘﻠﻔﺖ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺳﻠﻤﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﻮﻳﺔ ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺷﺎﻱ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺤﻜﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺠﻼﻧﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻫﻨﺎﺀ ﺣﺴﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺗﺤﻜﻲ ﻫﻲ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻛﻴﻔﻚ ﻱ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻳﺨﺘﻲ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻳﺨﺘﻲ ﻛﻴﻔﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﻭﻛﻴﻒ ﺻﺤﺘﻚ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ( ﻭﻫﻲ ﻣﺪﻧﻘﺮﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ) ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻱ ﻫﻨﺎﺀ ﻡ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻴﻜﻢ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺒﻘﻮﻟﻮﺍ ﻏﻠﺒﻨﻲ ﻳﺨﺘﻲ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻳﺎ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻣﺎﻓﻲ ﺩﺍﻋﻲ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺃﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﺛﻘﺔ ﻣﻦ ﻧﻀﺎﻓﺔ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻋﻔﺘﻬﺎ ﺩﻱ ﺗﺮﺑﻴﺘﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﻭﻧﺤﻦ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻧﺼﻠﺢ ﺍﻹﻧﻜﺴﺮ
ﻧﺒﻴﻞ ﻋﺎﻳﻦ ﻷﻣﻪ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﻫﻲ ﺷﺎﻓﺘﻮﺍ ﺑﺲ ﻏﻀﺖ ﻧﻈﺮ ﻋﻨﻮ ﻭ ﻭﺍﺻﻠﺖ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺪﺓ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻡ ﻓﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﻱ ﻫﻨﺎﺀ ﺗﻘﺼﺪﻱ ﺷﻨﻮ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺑﺘﻌﺮﻓﻲ ﻗﺼﺪﻱ ﺃﺳﻲ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻛﺪﻱ ﻧﺎﺩﻱ ﻟﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺣﺎﺑﺔ ﺃﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻷﻧﻲ ﻡ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﺮﺻﺔ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﻗﻌﺪ ﻭﺃﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ( ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﻲ ﺧﺪﻫﺎ ) ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺗﺎﻧﻲ ﺃﺷﻮﻓﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﻱ ﻫﻨﺎﺀ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻬﺮ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺣﺎﻟﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻃﻠﻌﺘﻬﺎ
ﻫﻨﺎﺀ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻛﺪﺓ :
ﻧﺒﻴﻞ : ﻛﻴﻒ ﻱ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺩﻩ ﻛﻼﻡ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻬﺮ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﺩﻩ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻱ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﺭﺳﻞ ﻟﻴﻬﻮ ﺻﻮﺭ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺟﻦ ﻭﻧﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺿﺮﺏ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﺪﺓ ﻭﻛﺎﻥ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﻗﺪﺭﺕ ﺃﻣﺴﻜﻮﺍ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻣﺸﻲ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻚ ﻛﻮﺛﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺠﻲ ﺑﻮﺭﺍﻙ ﻟﻤﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻡ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻟﻴﻬﻢ
ﻫﻨﺎﺀ : ﺑﺲ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺟﺎﺕ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﻬﻮﺭﺓ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺑﺘﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﻈﻠﻮﻣﺔ ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﺊ
ﻭﻓﺠﺎﺀ ﻫﻨﺎﺀ ﻗﺒﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ
ﺷﻔﺖ ﻱ ﻧﺒﻴﻞ ﺇﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻛﻠﻮ ﻣﻨﻚ ﻟﻮ ﻡ ﻃﺮﺩﺗﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺃﺳﻲ ﺃﺗﻔﻮﻭ ﻋﻠﻴﻚ .
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻡ ﻗﺪﺭ ﻳﺤﻜﻲ ﺷﺊ ﻓﻀﻞ ﺳﺎﻛﺖ ﻭﻫﻨﺎﺀ ﺑﺘﺠﻮﻁ ﻓﻴﻬﻮ ﻭﺗﺸﺎﻛﻠﻮﺍ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻱ ﻭﻟﺪﻱ ﻟﻴﻪ ﻃﺮﺩﺗﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻗﻞ ﺗﺪﻳﻨﻲ ﺧﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺠﻲ ﺑﺴﻮﻗﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﺃﻟﻘﺎﻩ ﻭﻳﻦ ﻳﺎﺭﺑﻲ
ﺳﻠﻤﻲ ﺟﺎﺕ ﻗﻌﺪﺕ ﺟﻤﺐ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﻬﺪﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﻼﺙ ﻱ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻛﻔﺎﻙ ﺑﻜﻲ ﺇﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﺑﻄﻠﺘﻲ ﺑﻜﺎﺀ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ....
ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ ﻧﺒﻴﻞ ﻗﺎﻡ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﺶ
ﻱ ﺭﻛﺐ ﻋﺮﺑﻴﺘﻪ ﻭﻣﺸﻲ ﻡ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻳﻦ
ﺳﻠﻤﻲ ﺟﺮﺕ ﺗﻠﺤﻘﻮﺍ ﺑﺲ ﻡ ﻟﻘﺘﻮﺍ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻲ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻣﺸﻴﺖ ﺃﻟﺤﻘﻮﺍ ﻟﻘﻴﺘﻮﺍ ﻣﺸﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻳﺎ ﻧﺎﺱ ﺍﻟﻮﺩ ﺩﻩ ﺣﻴﺠﻨﻨﻲ ﺃﺳﻲ ﻣﺸﻲ ﻭﻳﻦ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻡ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﻋﻠﻲ ﺑﺮﺟﻊ .... ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻡ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻚ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻭﻳﻦ ﻭﻻ ﺑﺘﺠﻲ ﻣﺘﻴﻦ ﺗﺎﻧﻲ
ﻫﻨﺎﺀ : ﻡ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﺮﺻﺔ ﺃﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺩﻩ ﺍﻟﺸﺊ ﺍﻟﻤﺨﻠﻴﻨﻲ ﻧﺪﻣﺎﻧﺔ
ﻭﻫﻢ ﺑﺤﻜﻮﺍ ﺟﺎﺀ ﺃﺣﻤﺪ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻦ ﺷﺎﻑ ﻫﻨﺎﺀ ﺇﺳﺘﻐﺮﺏ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻮﻗﻊ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺸﻲ ﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﺳﻠﻤﻲ ﻟﺤﻘﺘﻮﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺎﻭﻳﺔ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﺤﺼﻞ
