ﻧﺒﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻧﺰﻝ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺟﺎﺀ ﺭﺍﺟﻊ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺘﻔﺎﺟﺎﺀ ﺑﺄﺣﻤﺪ ﻗﺎﻋﺪ ﻣﻨﺘﻈﺮﻩ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺃﻫﻠﻴﻦ ﺃﺣﻤﺪ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻱ ﻧﺒﻴﻞ
ﻧﺒﻴﻞ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻳﺎﺥ ﺗﺸﺮﺑﻮﺍ ﺷﻨﻮ ﻗﻬﻮﺓ ﺷﺎﻱ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺎﺭﺩﺓ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺃﻧﺎ ﻡ ﻋﺎﻳﺰ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺲ ﺟﻴﺖ ﺃﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻣﻬﻢ ﺟﺪﺍً
ﻧﺒﻴﻞ : ﺧﻴﺮ ﻱ ﺃﺣﻤﺪ
ﺃﺣﻤﺪ : ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺑﺨﺺ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻦ ﺳﻤﻊ ﺇﺳﻢ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺇﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻼﻣﺤﻪ
ﺃﺣﻤﺪ : ﻋﺎﺭﻑ ﺇﻧﻚ ﻡ ﻃﺎﻳﻖ ﺗﺴﻤﻊ ﺇﺳﻢ ﺃﺧﺘﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺯﻳﻚ ﺑﺮﺿﻮﺍ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛﻞ ﻧﻈﺮﺗﻲ ﺗﺠﺎﻩ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺇﺗﻐﻴﺮﺕ
ﻧﺒﻴﻞ : ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻮﺿﺤﻲ؟
ﺃﺣﻤﺪ : ﺃﻛﻴﺪ ﺷﻮﻑ ﻱ ﺳﻴﺪﻱ
..... ﻭﺑﺪﺍ ﺃﺣﻤﺪ ﻳﺴﺮﺩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻟﻨﺒﻴﻞ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻧﺒﻴﻞ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﺑﻌﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺧﻠﺺ ﺣﻜﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻧﺤﻦ ﻇﻠﻤﻨﺎ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺻﺪﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﺃﻣﺲ ﻡ ﻗﺎﺩﺭ ﺃﻧﻮﻡ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﻫﻲ ﺃﺧﺘﻲ ﻣﻔﺘﺮﺽ ﻛﺎﻥ ﺃﺛﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺃﻋﺮﻑ ﺇﻧﻮ ﺃﺧﺘﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺪﺓ ﺑﺲ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻟﻌﺐ ﻋﻠﻲ ﻋﻘﻠﻲ ﻭﺧﻼﻧﻲ ﺃﺻﺪﻕ ﺍﻷﻭﻫﺎﻡ ﺍﻟﻔﻲ ﺭﺍﺳﻲ
ﻧﺒﻴﻞ ﻡ ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ ﺇﻛﺘﻔﻲ ﺑﺈﻧﻮ ﻳﺨﺖ ﻳﺪﻭﺍ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﻳﻠﻮﻡ ﻧﻔﺴﻪ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺑﻌﺪ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻟﺴﻪ ﻧﺒﻴﻞ ﺧﺎﺗﻲ ﻳﺪﻭﺍ ﻋﻠﻲ ﺭﺍﺳﻪ ..... ﺃﺣﻤﺪ ﻗﺎﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻧﺎ ﺣﺄﻣﺸﻲ ﻻﺯﻡ ﺃﻓﺘﺶ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﺃﺭﺟﻌﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺍﻹﺳﻤﻬﺎ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺩﻱ ﻟﻮ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺃﻗﺴﻢ ﻣﻮﺗﻬﺎ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻱ ... . ﻭﻗﺒﻞ ﺃﺣﻤﺪ ﻳﻄﻠﻊ ﻳﻤﺸﻲ
ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺑﺘﺴﻤﻊ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﺩﻱ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﺑﺲ ﺍﻟﺠﺎﺑﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﺷﻨﻮ ﺑﻌﺪ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﺧﻼﺙ ﻛﺪﺓ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻋﺮﻓﺖ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺑﺄﻧﻮ ﺧﻄﺘﻬﺎ ﺇﺗﻜﺸﻔﺖ
ﻭﻗﺒﻞ ﻳﻄﻠﻊ ﺃﺣﻤﺪ ﻫﻲ ﺟﺮﺕ ﻃﻠﻌﺖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﻀﺮﺏ ﺑﺸﺪﺓ ﺟﺮﺕ ﻣﺸﺖ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻲ ﻣﻴﺘﺔ ﺭﻋﺐ
ﻭﻫﻨﺎ ﺃﺣﻤﺪ ﻃﻠﻊ ﻳﻔﺘﺶ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻧﺒﻴﻞ ﻛﺎﻥ ﻟﺴﻪ ﻗﺎﻋﺪ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺩﻱ ﺑﺲ ﺷﺮﺍﺭ ﺷﺪﺓ ﻡ ﺣﻤﺮ ﻗﺎﻡ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺩﻓﺮ ﺍﻟﻄﺮﺑﻴﺰﺓ ﺍﻟﺠﻤﺒﻪ ﻭﺷﺎﻝ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﻋﺮﺑﻴﺘﻪ ﻭﻃﻠﻊ ﻣﺸﻲ ﺑﻘﻲ ﻻﻓﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺑﻘﻮﻝ ﻭﻳﻨﻚ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻭﻳﻨﻚ ﺇﻧﺘﻲ ﺃﺭﺟﻮﻙ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻴﻚ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻡ ﻳﺤﺲ ﺷﺎﻝ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻭﻋﻤﻞ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻛﺘﺐ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ
( ﻣﺎ ﺣﺄﺭﺣﻤﻚ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﻭﻋﺰﺓ ﺟﻼﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻮﺗﻚ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻱ ) ﻭﻋﻤﻞ ﺇﺭﺳﺎﻝ ... ﻫﻨﺎﻙ ﻟﻴﻨﺪﺍ ﻭﺻﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺑﻌﺪ ﻗﺮﺗﻬﺎ ﺑﻘﺖ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ
( ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻋﺪﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻄﻮﺡ ﺑﺤﻜﻮﺍ ﻭﻓﻲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻡ ﻫﻢ ﺑﺤﻜﻮﺍ ﺗﻠﻔﻮﻥ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻳﺘﺼﻞ ﻭﻛﺎﻥ ﺩ . ﻟﻴﺚ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﺼﻞ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺍﻟﻮﻭ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺍﻫﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺷﻨﻮ ﻃﻤﻨﻲ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻑ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺰﻭﻟﺔ ﺩﻱ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﺗﺎﻧﻲ ﻡ ﺣﺘﺠﻲ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺩﻱ ﻳﺎﺍﺥ ﺩﻩ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺃﻣﺸﻲ ﺑﺲ ﻣﺎﻑ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﺎﻫﻮ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﻭﺍﻟﺤﻞ ﺷﻨﻮ؟
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺍﻟﺤﻞ ﺇﻧﻮ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺗﺮﺟﻊ ﺑﻴﺘﻬﻢ ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻛﻠﻮﺍ ﻷﺧﻮﻫﺎ ﻭﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻤﺘﻴﻦ ﺣﺘﻔﻀﻞ ﻫﺮﺑﺎﻧﺔ ﻛﺪﺓ ﻭﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﻣﺎ ﺣﻞ ﻟﻠﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺰﻱ ﺩﻱ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺗﺮﺟﻊ ﻛﻴﻒ ﺇﻧﺖ ﻡ ﻋﺎﺭﻑ ﺇﻧﻮ ﺃﺧﻮﻫﺎ ﺣﺎﻟﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻟﻮ ﺷﺎﻓﻬﺎ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻱ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺇﻧﺘﻲ ﻛﻤﺎﻥ ﺧﻠﻴﻚ ﻭﺍﻗﻌﻴﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﺧﻮ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻘﺘﻞ ﺃﺧﺘﻪ ﺑﻜﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻭﻫﻮ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﺗﺎﺧﺪ ﻛﻼﻣﻪ ﺟﺪ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺧﻼﺙ ﺃﻧﺎ ﺑﺤﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻳﻼ ﺗﺼﺒﺢ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮﺭ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﺗﺼﺒﺢ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮﺭ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ( ﺑﺨﺠﻞ ) ﺯﻱ ﺷﻨﻮ ﻣﺜﻼً
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻻ ﻣﺎﻑ ﻭﻳﻼ ﺗﺼﺒﺢ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮﺭ ﺑﺎﻱ
ﺩ . ﻟﻴﺚ : ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻡ ﺧﻠﺼﺖ ﻛﻼﻣﻲ ﻟﺤﻈﺔ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺑﺎﻱ ﻳﻼ ﺳﻼﺍﺍﺍﺍﺍﻡ
ﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺨﻂ ﻭﻗﺒﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻃﻌﺘﻬﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺑﺈﺣﺮﺍﺝ ) ﺃﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻡ ﻋﺎﻳﺰﺍﻙ ﺗﻤﺸﻲ ﺇﺫﺍ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺃﺧﻮﻙ ﻣﺎ ﺗﺎﺧﺪﻱ ﻛﻼﻡ ﻟﻴﺚ ﺟﺪ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻛﻼﻡ ﻟﻴﺚ ﺻﺢ ﻭﺃﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺃﺭﺟﻊ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﺓ ﻭﺇﺫﺍ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻓﺤﺺ ﻃﺒﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﺃﻋﻤﻞ ﺍﻟﻔﺤﺺ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﺛﺒﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﺮﺍﺀﺗﻲ ﻭﺇﻧﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺃﻧﺰﻝ ﻟﻠﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻟﺤﻘﻴﺮ ﺩﻩ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺑﺲ ﺃﺧﻮﻙ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺇﻧﺘﻲ ﻗﻠﺘﻲ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻘﺘﻠﻚ؟
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﻡ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻟﻮ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﻭﻻ ﻻ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﺛﺒﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﺷﺮﻳﻔﺔ ﻭﻟﺴﺔ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻭﻧﻘﻴﺔ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺟﺎﺑﺘﻨﻲ ﺃﻣﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﻱ ..... ﻭﻏﻴﺮ ﻛﺪﺓ ﺇﺷﺘﻘﺖ ﻷﻣﻲ ﻛﺘﻴﺮ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﺷﻮﻓﻬﺎ ﻭﺃﻧﻮﻡ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻬﺎ ﺯﻱ ﺯﻣﺎﻥ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻃﻴﺐ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻧﺤﻦ ﺣﻨﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺴﻴﺒﻚ ﺑﺮﺍﻙ ﻭﺃﻧﺎ ﺇﺗﻌﻮﺩ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻘﻴﺘﻲ ﺯﻱ ﺃﺧﺘﻲ ﻣﻌﺈﻧﻮ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﺧﺖ ﺑﺲ ﻡ ﺑﺘﺠﻤﻌﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺻﻔﺮﺓ ﺍﻷﻛﻞ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻡ ﺑﺘﻘﻌﺪ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻤﻬﺎ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺇﻧﺘﻲ ﺣﺎﻭﻟﻲ ﺃﺩﺧﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺣﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺣﺎﻭﻟﻲ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻸﺣﺴﻦ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺣﺘﺘﺠﺎﻭﺏ ﻣﻌﺎﻙ ﺃﻛﻴﺪ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻳﺎﺭﻳﺖ ...
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻛﻴﺪ ﺣﻴﺤﺼﻞ ﺑﺲ ﺇﻧﺘﻲ ﺣﺎﻭﻟﻲ ... ﻳﻼ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﺎ ﻧﻌﺴﺖ ﻛﺎﻥ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﻙ ﺃﻛﺘﺮ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻚ ﺃﻧﺎ ﺣﺄﻗﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺇﻧﺘﻲ ﺃﻣﺸﻲ ﻳﻼ ﺗﺼﺒﺤﻲ ﻋﻠﻲ ﺧﻴﺮ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻭﺇﻧﺘﻲ ﺑﺨﻴﺮﺭﺭ
ﻣﺸﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺩﺧﻠﺖ ﻧﺎﻣﺖ ﻭﺃﻣﻨﻴﺔ ﻓﻀﻠﺖ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺳﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﺎﻟﺖ ﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﻭﺇﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻟﻴﺚ ﺑﻌﺪ ﻛﻢ ﺟﺮﺱ ﺣﺘﻲ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻫﻲ ﺯﻫﺠﺖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﻘﻔﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ... ﺑﻘﺖ ﺗﺤﻜﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻤﺪﺓ 3 ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻟﻘﺘﻬﺎ ﻋﺎﻣﻠﺔ 2 ﺻﺒﺎﺣﺎَ ﻗﻔﻠﺖ ﻣﻨﻮ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻣﺎﺷﺔ ﻋﻠﻲ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﺒﻞ ﺗﺪﺧﻞ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺄﻣﺸﻲ
ﺃﻧﻮﻡ ﻣﻊ ﻣﻲ ﻭﻓﻌﻼَ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻟﻘﺖ ﻣﻲ ﻏﺎﻃﺔ ﻓﻲ ﻧﻮﻡ ﻋﻤﻴﻴﻴﻴﻖ ﺭﻗﺪﺕ ﺟﻤﺒﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﺪﺓ ﻭﻧﺎﻣﺖ
ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺷﺮﺑﻮﺍ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻟﻤﺖ ﺣﺎﺟﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺸﺖ ﻭﺩﻋﺖ ﺳﻨﺪﺱ ﺍﻟﻜﺎﻧﺖ ﺑﺘﺒﻜﻲ ﻋﻠﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻓﺘﺮﺓ ﺑﺲ ﺣﺒﻮﻫﺎ ﻛﺄﻧﻮ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﻣﺸﺖ ﻭﺩﻋﺖ ﻣﻲ ﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﻭﻣﺸﺖ ﺟﺎﺕ ﻻﺣﻘﻬﺎ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ .... ﻛﺎﻥ ﻟﻴﺚ ﻭﺍﻗﻒ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﺮﺍ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺭﻛﺒﻮﺍ ﻭﻣﺸﻲ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻗﺎﻟﺖ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﺑﻨﺖ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﺳﻠﻤﻲ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺃﺩﺗﻬﺎ ﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﺇﺗﺼﻞ ﻣﻨﻮ ﺑﻌﺪ ﺳﻠﻤﻲ ﺭﺩﺕ ﺗﺘﻔﺎﺟﺎﺀ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﺳﻠﻤﻲ ﺑﻔﺮﺡ ) ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻛﻴﻔﻚ ﺳﻠﻤﻲ
ﺳﻠﻤﻲ : ﺑﻌﺪ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺗﻚ ﻋﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﻭﻳﻦ ﺇﻧﺘﻲ ﻱ ﺑﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺎﻟﺘﻨﺎ ﺻﻌﺒﺔ ﺑﺪﻭﻧﻚ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻭﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺃﺷﺘﻘﺖ ﻷﻣﻲ ﺷﺪﻳﺪ ﻫﻲ ﻛﻴﻒ ﻋﺎﻣﻠﺔ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻡ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﻷﻧﻚ ﻡ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺇﻧﺘﻲ ﻡ ﻧﺎﻭﻳﺔ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻧﺎ ﺇﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻭﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﺃﺧﻮﻱ ﺃﺣﻤﺪ ﻛﻴﻒ ﻭﻫﻮ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻛﻮﻳﺲ ...... ﻭﻫﻮ ﺣﺎﻟﻴﺎً ﻗﺎﻋﺪ ﺑﺲ ﻃﺎﻟﻊ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺷﻮﻓﻲ ﻱ ﺳﻠﻤﻲ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺲ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺃﺣﻤﺪ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻭﻳﺠﻦ
ﺳﻠﻤﻲ : ﺇﻧﺘﻲ ﺟﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻱ ﺳﻼﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻡ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺃﻳﻮﻩ ﺟﺎﻳﺔ ﺑﺲ ﻡ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺃﺣﻤﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺎﻋﺪ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻡ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺯﺍﺗﻮ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺗﺠﻲ ﺇﻧﺘﻲ ﻫﻮ ﺑﻜﻮﻥ ﻃﻠﻊ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺸﺘﺎﻗﻴﻦ ﻟﻴﻚ ﻋﺪﻳﻴﻴﻴﻴﻴﻴﻞ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻛﺘﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﻼ ﺣﺄﻗﻔﻞ
