ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ 3 ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ
( ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﻛﻮﺛﺮ )
ﻛﻮﺛﺮ : ﺇﻧﺘﻲ ﻱ ﺑﺖ ﻱ ﺳﻠﻤﻲ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻚ ﺩﻳﻞ ﻛﺄﻧﻮ ﺩﺍﺳﻴﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺎﺳﺲ ﺏ ﻛﺪﺓ
ﺳﻠﻤﻲ : ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻱ ﺷﻨﻮ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻡ ﻓﺎﻫﻤﺔ؟
ﻛﻮﺛﺮ : ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﺨﺘﻔﻴﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻭﺩﺍﺧﻠﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺘﺎﻟﺖ ﻭﺣﻜﺎﻳﺔ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻣﻊ ﻣﻤﺪﻭﺡ ﺩﻱ ﻡ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻟﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺁﺑﺪﺩﺩﺩﺍً ﻭﺃﻧﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﻓﻲ ﺷﺊ
ﺳﻠﻤﻲ ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻷﻣﻬﺎ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺤﻜﻲ ... ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻑ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻣﻮﺻﻴﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﺃﻛﻠﻢ ﺯﻭﻝ ﺑﺲ ﺃﻣﻲ ﻻﺯﻡ ﺗﻌﺮﻑ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻡ ﺗﻘﻮﻝ ﺩﺳﻮ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺧﻄﻴﺮ ﺯﻱ ﺩﻩ ﻭﺗﺰﻋﻞ ﻣﻦ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﺎﻱ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺩﻱ ﺃﺧﺘﻬﺎ ﺑﺮﺿﻮﺍ .... ﻭﻛﻮﺛﺮ ﻟﺴﻪ ﻣﻮﺍﺻﻠﻪ ﻑ ﺍﻟﻜﻼﻡ .... ﻗﺎﻃﻌﺘﻬﺎ ﺳﻠﻤﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻓﻌﻼً ﻱ ﺃﻣﻲ ﻛﻼﻣﻚ ﺻﺢ ﻧﺎﺱ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺣﺎﺻﻠﺔ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﻭﻣﺼﻴﺒﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻛﻤﺎﻥ
ﻛﻮﺛﺮ : ( ﺑﺨﻠﻌﺔ ) ﺳﺠﻤﻲ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺷﻨﻮ ﻛﻤﺎﻥ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻣﺼﻴﺒﺔ ﻣﺎ ﻳﻌﻠﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻱ ﺃﻣﻲ
ﻛﻮﺛﺮ : ﻱ ﺑﺖ ﺃﺣﻜﻲ ﻭﻗﻌﺘﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺷﻨﻮ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻱ ﺃﻣﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﺒﻞ 3 ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺣﺎﻟﻒ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻟﻮ ﻟﻘﺎﻩ
ﻛﻮﺛﺮ : ﺳﺠﻤﻲ ﺩﻩ ﻛﻼﻡ ﺷﻨﻮ ﻭﻣﻴﻨﺎﺱ ﻋﻤﻠﺖ ﺷﻨﻮ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﺣﻤﺪ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﺸﺖ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﺳﻲ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﻄﻖ ﺃﺣﻜﻲ ﺳﺮﻳﻊ
ﻭﺑﺪﺕ ﺳﻠﻤﻲ ﺗﺤﻜﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ ﻭﺳﻠﻤﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﻮﻟﻮﻝ ﻭﺗﺘﺤﺴﺒﻦ ﻭﺑﻌﺪ ﺳﻠﻤﻲ ﺧﻠﺼﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺑﻄﻠﻊ ﻳﻔﺘﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﻻﺯﻡ ﻳﻐﺴﻞ ﻋﺎﺭﻩ
ﻛﻮﺛﺮ : ﺣﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ ﺩﻩ ﻛﻠﻮﻭ ﻳﺤﺼﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﺒﺮ ﻟﻠﺪﺭﺟﺔ ﺩﻱ ﺑﻘﻴﺖ ﻡ ﻣﻬﻤﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﺨﺎﻟﺘﻚ ﺧﺎﻟﺪﺓ
ﺳﻠﻤﻲ : ﻱ ﺃﻣﻲ ﻡ ﻛﺪﺓ ﺇﻧﺘﻲ ﻡ ﺷﻔﺘﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﺩﻱ ﺑﻘﺖ ﻋﻀﻢ ﺑﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻢ ﻭﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻠﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ
ﻛﻮﺛﺮ : ﻗﻮﻣﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﺃﺭﺡ ﺑﻴﺖ ﺧﺎﻟﺘﻚ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﻱ ﺑﺮﺍﻩ ﻳﻼ ﻗﻮﻣﻲ
ﺳﻠﻤﻲ : ﺍﻫﺎ ﻗﻤﺖ ﻳﻼ
ﻭﻓﻌﻼ ﻃﻠﻌﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺧﻠﻮﺍ ﺳﺎﺭﺓ ﺑﺮﺍﻩ ﻭﻫﻢ ﻣﺸﻮﺍ ﺑﻴﺖ ﺗﺎﺱ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﻗﻌﺪﻭ ﻭﻛﻮﺛﺮ ﺑﺘﻌﺎﻳﻦ ﻟﺨﺎﻟﺪﺓ ﻭﺻﺎﺭﻩ ﻭﺷﻬﺎ .... ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﻋﺎﻳﻨﺖ ﻟﺴﻠﻤﻲ ﺳﻠﻤﻲ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺩﻧﻘﺮﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ .... ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺳﻠﻤﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﺃﻋﻤﻠﻲ ﻟﻴﻨﺎ ﺷﺎﻱ .... ﺳﻠﻤﻲ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﻭﺧﺎﻟﺪﺓ ﻫﻨﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﻧﻮ ﺳﻠﻤﻲ ﺣﻜﺖ ﻟﻜﻮﺛﺮ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ .... ﺟﺎﺕ ﻗﻌﺪﺕ ﺟﻤﺐ ﻛﻮﺛﺮ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻳﺪﻫﺎ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﻋﺎﺭﻓﺎﻙ ﺯﻋﻼﻧﺔ ﻣﻨﻲ ﻛﻮﻧﻲ ﻣﺎ ﻛﻠﻤﺘﻚ ﺑﺎﻟﺤﺼﻞ ﺃﻋﻔﻲ ﻟﻲ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ ﺑﺲ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺧﺮﺟﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻳﻬﺪﺩﻧﻲ ﻟﻮ ﻟﻘﻲ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺣﻴﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﻘﻲ ﻣﺎ ﻓﻴﻨﻲ ﻋﻘﻞ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﻓﻜﺮ ﻫﻤﻲ ﻛﻠﻮ ﺑﻘﻲ ﻣﻊ ﺑﺘﻲ ﺍﻟﻤﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺤﻠﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﺑﺲ ﺩﻋﻮﺍﺗﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺼﺒﺮﺍﻧﻲ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﺍﻗﻬﺎ ..... ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻳﺎ ﺃﺧﺘﻲ
ﻛﻮﺛﺮ : ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﺪﺓ ﻱ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻳﺨﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﻘﺪﺭﺓ ﻭﺿﻌﻚ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﻣﺎ ﺯﻋﻼﻧﺔ ﻣﻨﻚ ﻋﻠﻲ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﺯﻋﻼﻧﺔ ﻣﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﻛﻴﻒ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺃﺧﺘﻪ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺩﻱ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺠﺮﺩ ﺻﻮﺭ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻘﺘﻞ ﺃﺧﺘﻪ ﻭﺇﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺩﻱ ﻣﻔﺒﺮﻛﺔ
ﺧﺎﻟﺪﺓ : ﺑﺲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺭﺍﺿﻲ ﻳﺴﻤﻊ ﺃﻭ ﻳﻔﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﻠﺒﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﻣﻤﺪﻭﺡ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻣﻐﻠﻖ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺳﺎﻓﺮ ﺃﺳﻲ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﻛﺎﻥ ﺩﻩ ﻛﻠﻮ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ
ﻛﻮﺛﺮ : ﻣﺎ ﺗﺨﺎﻓﻲ ﺩﻱ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﻮﺍﺑﻴﺲ ﻭﺗﺨﺘﻔﻲ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺇﻫﺘﻤﻲ ﺑﻨﻔﺴﻚ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻬﻢ ﺑﺬﻳﺪﻙ ﻣﺮﺽ ﺑﺲ ﻟﻴﺲ ﺇﻻ ﻭﺧﻠﻴﻚ ﺑﺘﺪﻋﻲ ﻟﻤﻴﻨﺎﺱ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺤﻔﻈﻬﺎ ﻭﻳﻐﻄﻴﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ .... ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺎ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺃﺻﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺼﻠﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺔ ﺩﻱ ﻟﻮ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﺩﺧﻞ ﺇﺻﺎﺑﻌﻲ ﺩﻳﻞ ﻓﻲ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺃﻗﺪﺩﻫﻢ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺠﺰﻣﺔ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺔ
.....
ﺟﺎﺕ ﺳﻠﻤﻲ ﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﺸﺎﻱ
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺟﺎﺀ ﺩﺍﺧﻞ ﺃﺣﻤﺪ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻲ ﺳﻠﻤﻲ ..... ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺳﻠﻤﻲ ﻗﻮﻣﻲ ﻱ ﺑﺘﻲ ﺣﻀﺮﻱ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺳﻠﻤﻲ ﺳﺮﻳﻊ ﻗﺎﻣﺖ ﺟﺮﺕ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺤﻀﺮ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺤﻀﺮ ﻷﺣﻤﺪ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ... ﺑﻌﺪ ﺣﻀﺮﺗﻮﺍ ﻣﺸﺖ ﻭﺩﺗﻮ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﺪﻳﻮﺍﻥ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﺎﻳﻦ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﺴﻠﻤﻲ .... ﻭﻫﻲ ﺭﺩﺕ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﻤﺎﺛﻠﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﻌﻔﻮﻭ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﺸﺖ ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻊ ﻧﺎﺱ ﺃﻣﻬﺎ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﻌﻤﻞ ﺩﻕ ﺩﻕ ﺩﻕ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﺑﺮﺍﻩ ﻛﻮﺛﺮ ﻻﺣﻈﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎﻟﻴﻚ ﺑﺘﻀﺤﻜﻲ ﺑﺮﺍﻙ ﺟﻨﻴﺘﻲ ﺳﻠﻤﻲ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺇﺗﺬﻛﺮﺕ ﻣﻮﻗﻒ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺃﻛﺘﺮ
( ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ )
ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻴﺎﺩﺓ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺩﺧﻠﺖ ﻝ ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ ﻣﻤﻜﻦ ﻃﻠﺐ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﻣﻴﻨﺎﺍﺍﺍﺱ ﻣﻴﺔ ﻣﺮﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻛﻠﻤﺔ ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ ﺩﻱ ﺷﻴﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﺍ ﻧﺎﺩﻳﻨﻲ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺑﺲ ﺇﺗﻔﻘﻨﺎ
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ) ﺇﺗﻔﻘﻨﺎ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺟﻤﻴﻴﻴﻞ .. ﺍﻫﺎﺍ ﺃﺣﻜﻲ ﻃﻠﺒﻚ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﻋﺎﻳﺰﺓ ﻣﻨﻚ ﻃﻠﺐ ﺻﻐﻴﺮ .. ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺇﺫﻧﻚ ﻣﻤﻜﻦ ﺃﻣﺸﻲ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺣﺄﺟﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻠﻲ ﻃﻮﻝ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎ ﺗﻨﺘﻈﺮﻳﻨﻲ ﻫﻨﺎ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺧﻴﺮ ﻋﻨﺪﻙ ﺯﻭﻝ ﻣﺮﻳﺾ ﻭﻻ ﺷﻨﻮ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ﺍﺍﺍﺍﺍﻱ ﻭﻣﺮﻗﺪ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﺸﻔﻲ ........ ﺣﺎﺑﺔ ﺃﺯﻭﺭﻭ ﻟﻮ ﻡ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎﻧﻊ
ﺩ . ﺃﻣﻨﻴﺔ : ﺃﻛﻴﺪ ﻡ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﻧﻊ ﺧﺪﻱ ﺭﺍﺣﺘﻚ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺣﺄﻛﻮﻥ ﻑ ﺇﻧﺘﻈﺎﺭﻙ
ﻣﻴﻨﺎﺱ : ( ﺑﻔﺮﺡ ) ﺷﻜﺮﺍً ﻟﻴﻚ ﻛﺘﻴﻴﻴﻴﻴﺮ ﻳﻼ ﺳﻼﻡ
ﻭﻃﻠﻊ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻭﻣﺸﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﻫﻨﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﻭﺻﻠﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﺳﺄﻟﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺧﺮﺟﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺑﺪﺭﻱ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻓﺮﺣﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻳﻌﻨﻲ ﺧﻼﺙ ﻣﺎﻣﺎ ﻫﻨﺎﺀ ﺑﻘﺖ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﺃﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺃﻣﺸﻲ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﻓﻌﻼً ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﻣﺸﺖ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﺎﺱ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﺻﻠﺖ ﺭﻧﺖ ﺍﻟﺠﺮﺱ ... ﻣﺮﺗﻴﻦ ﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﺎﻟﺔ ﻫﻨﺎﺀ ﻓﺘﺤﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻴﻨﺎﺱ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﺀ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺇﺗﻔﻀﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺟﻮﻩ
ﻣﻴﻨﺎﺱ ﻣﺎﺷﺔ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺑﻄﻴﺌﺔ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﻌﺎﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺇﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺪﺧﻠﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﻱ
ﻭﻡ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺩﻩ
ﻭﺇﺗﺬﻛﺮﺕ ﻟﻤﺎ ﻃﺒﺨﺖ ﻟﻲ ﻧﺒﻴﻞ ﻭﻫﻨﺎﺀ ﻫﻲ ﻣﺎﺷﺔ ﻭﺑﺘﺘﺬﻛﺮ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻏﺮﻓﺔ ﻫﻨﺎﺀ ﻓﻀﻠﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺯﻱ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻛﺪﺓ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﻗﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎ
