البارت.25

63.2K 4.4K 748
                                    

#ذنب طاهر...بقلمي.«سمو العراق»😚

البارت...25

شيء في الدنيا أحب لناظري
من منظر الخلان والأصحاب
وألذ موسيقى تسر مسامعي
صوت البشير بعودة الأحباب
حروف كلمة (صديق) ليست مثل كل الحروف ( ص: الصدق، د: الدم الواحد، ي: اليد الواحدة، ق: القلب الواحد).
الصّاحب للصّاحب كالرّقعة للثّوب، إن لم تكن مثله شانته.
ركب سيارته ملهوووف وهو يسوق بسرعه جنونيه وصل للداخليه نزل يركض دخل علئ العميد

جلال بلهفه...سيدي اريد اسناد قواتنا تعرضوا الهجوم
ولازم اسناد يحمون ضهرهم ويكبسون الخطه

العميد...مااكدر انطي اسناد كل قوة لازمه منطقه معينه ميكدرون يعوفون مكانهم وينتقلون لغير مكان

جلال بعصبيه....شنووو ميكدرون لازم يسندون غير قوات وبعدين الشباب بخطر ومااعرف اذا ماتوا او لا لازم نساعد

العميد بتنهيده...ماعندي قوات...

جلال بغضب...والله العضيم اذا متطلع اسناد لحسين وجماعته اسبوع واحد وافضحك بالوزارة وبالقنوات واكلهم اريد اسناد مينطي...

العميد بعصبيه...منين اجيبلك ماعندي قوات وهذا الاسلكي واتصل بالقوات هناك يسندونهم

جلال اخذ الاسلكي بعصبيه اتصل علئ اقرب قوة علئ قوات حسين....اهلا كيف تسمعني اجب

قائد القوة...نعم اسمعك سيدي

جلال بسرعه....اخذ قواتك واسند قوات المشاه الوحده ال...... متعرضين الهجوم بسرعه..

القائد...تأمر سيدي....

طلع جلال بدون ميحجي ويه العميد واتصل بالقوات الجويه طلب اسناد بالطيران ودكتور اختصاص حتئ ينقذ بعض الجرحئ...ولبو الطلب

رجع اتصل بحسين وجماعته لكن محد رد....

راح الوزارة الطير اخذ طيران جوي حتئ ينقذ المصابين وينقل جثث الشهداء...

ركب بالطيارة عن طريق مطار بغداد الدولي وراح كادر طبي عسكري،وياهم وديانا كل شويه تتصل وميرد عليها....
************************************
ديانا ببكاء ونعومه...عزاا حسين لك ابويه حسوني حبيبي ان شاء اللة مابيك شئ اااه اموت اذا حسين صارة شئ

ام مراد حاضنتها....اهدي دنووو ان شاء اللة مابي شئ هسه اتصل باابو مصطفئ

ام مراد يتصل بجلال وجلال ميرد ورود كاعده عند ديانا وتسكت بيها لكن بدون جدوئ

بعدها اجت عبير ومصطفئ وام جلال

التقت عيون عبير بعيون ورود ....كلمن قابلت الثانيه بنظرات حاده وعدم اهتمام من الطرف الثاني

ورود ضاجت من احتظان عبير الابنها وقررت تترك الساحه الها مع ان من امانيها تحضن مصطفى وتاخذه منها...

#ذنب طاهرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن