ابتعدت عنه قليلا ثم اخذت انفاسي التي تقطعت جراء تقبيلي له
ثم نظرت له عيناه لعينة بحق ان كل شيء به رائع
لكني لم افصح يوما عن هذا ... شعور ما بداخلي يحرضني مخفيتا كل هذا خلف قناع البرود الذي لدي لا اعتقد انه يوجد شخص مثلي بارع في هذا
نحن الآن في مكتبه اتوسط جسده فوق تلك الأريكة السوداء ليبدأ بتحريك يده في جميع انحاء جسمي ثم تركزت كلتا يداه على خصري النحيل ... ليقلب وضعيتنا ويصبح هو من يعتليني
لأسمع لحن صوته الخشن بهمس
"لقد اشتقت لجسدك حقا"
رغم ان كلامه قاسي نوعا ما لكن لا حق لي بالإعتراض
اردفت بنفس تعبير الوجه بينما افك ازرار قميصه
"اعلم ... يبدو انك متلهف بحق"
تايهيونغ"لم تتركي لي خيار اخر .. واللعنة انتي مثيرة"
اخر حروفه قطعت لانه انهال على رقبتي ...
تتسألون لما؟!
انا راضية اشد الرضى عن ما يحدث لي ..
هو وجدني بالشارع حماني وفوق كل هذا اعطاني حقوقا .. وكل ما افعله هو تلبية رغباته انه منصف نوعا ما انا مدينة له
لقد كان الأمر مربكا قليلا في البداية وها انا معتادة على هذا بعد ان فقدت عذريتي على يده
انا الآن ملك له ولا يستطيع احد ان يلمسني
هذا مايردده دائما مع انه ينعتني بالعاهرة ...
قطع لحظاتنا الحميمة هذه صوت طرق الباب تنهد بملل ليتهض من فوقي ويشرع في اغلاق قميصه
تأملته لأسرح في تعابيره المنزعجة رغم كل هذا
لم هو وسيم ...
"تشه....عدلي ملابسك"
نظر لكتفي وعنقي المحمرتين لأرجع ثيابي وبعد ان تأكد طلب من الطارق الدخول ...
ومزامنا لهذا تمتم لي
"اذهبي ... تجهزي .. اللية في فراشي"
اومأت وخرجت ثم رفعت رأسي لألمح الشخص الذي دخل الغرفة
لقد تفحصني من رأسي لأخمص قدمي بقذارة احسست تلك النظرات تخترقني
اسرعت في مشيتي لأتفاداه ..
تنهدت بعمق لأرى العمال ينظرون لي بكره
بادلتهم بحدة لأنني منبوذة من قبل الفتيات
وسؤالهم دائما يكون"حقا هو لا يمل منك طوال هذه السنوات ..انتي عاهرة لعوبة بحق"
*اه كم اود ضربه*
اكملت الطريق لآخرج من النادي الذي هو ملك لكيم تايهيونغ وقابلني سائقه الخاص ليأخذني لبيته
صعدت ليغلق الباب خلفي
سمحت لنفسي بأخذ غفوة لأنني حقا متعبة ..
انا اعمل ايضا في هذا النادي واقوم بتوزيع اوراق القمار
فهذه المسؤولية زادت بعد ذهاب تايهيونغ انا لا اعمل كثيرا بوجوده
بعد ساعة
سمعت الحارس ينادني لأستفيق
انا بالمنزل اتجول استقبلتني الأجوما كعادتها هي بمثابة امي انحيت تقديرا لها عدة مرات
وبعد ان قمنا بالسلام تحدثت
" اجوما السيد كيم يريد المنزل خال من الخدم الليلة لذلك يمكنكم الرحيل "
"لكن يا ابنتي العشاء"
"نحن متعودون على هذا فأنتي تعرفين طلباته"
"اوه اجل ... سأخبر الجميع اذا .. وسنرحل .. ارجوك لا ترهقي نفسك كثيرا"
همهمت لها لأصعد نحو الغرفة الموجودة بالعلية... بها يكون جميل ليلا واعرف ان سيدي يحب هذه المساحة من البيت عدلت كل شيء واضفت بعد التفاصيل الجميلة .. وبدأت بالعمل على نفسي
في الليل
هو عاد قبل لحظات فقط واتجه ليستحم قمت بوضع عشاء له فقد اوصتني الأجوما ان اطفأ عليه حين يغلي
وثواني وانا اجده على الطاولة مددت الصحن له بتوتر لا أعرف كيف ذوقه ...
انا لا اجيد الطبخ ... ماذا ان افسدته ولم اتبع خطوات الأجوما بدقة
انه يأكل ولم يبدي ردة فعل "محبط"وقلت بصوت خافت جدا واعض شفتي
سمع قولها قام برفع رأسه لها "لابأس به"
اطلقت العنان لبسمتي .. طبخي تحسن"
ايتسم هو الآخر كونه نادرا متا يرا وجهها منعش كالذي عندما ابتسمت
اشار لها بالجلوس بين فخذيه لتتقدم دون تردد
ثم امرها بالأكل معه
أنت تقرأ
[كيم تايهيونغ] اللعبة الممنوعة+17
Humor*امممم ... لم لانرهن هذه الفتاة الجميلة* *انا عاهرتك وهذا واجبي* *لم لا نستمتع قليلا* أتبرأ من ذنوبكم