- يونقيآه ، ماذاَ تفعل ؟.
نآدت صاحبةِ الشعرِ الأحمر على المُنشغل بهاتفهِ.
- لا شيّء ، يون ابتعدي .
صرخَ بإنزعاجٍ ، تركَ هاتفه بعد مَا كان مُنشغلاً حتى اللعنةِ به
- اتركِيه يون ، هُو منزعجٌ فحسب .
انبر نامجون بإبتسامةٍ ماكِره ، نظرَ له يُونقي بإنزعاجٍ ليتسقيمَ
ذاهباً لمكانٍ خالٍ تَحت انظَار صحبتِه المتَعجبه.- مَا خطبهُ حقاً ؟.
تسآلتَ يون بإنزعاجٍ مُفرط ، هيّ مُجرد صديقةِ عملٍ بالنسبةِ له
بينمَا هو كل شيءٍ بِانسبة لهاَ.- هُو منزعجٌ من عدم قدرتِه على ايجاد هديةٍ مُناسبةٍ لفتاته.
سخرَ نامجون مِنه بينما إلتقطَ سماعاتِه مُباشراٌ عمله
جلستَ يُون على كُرسي يونقيّ و هي شاردةُ الذهن.- فتاتِه ؟ ، هممّ.
_______
إقتحمَ يونقي غرفةَ جيمينِ بملامحَ ضجره
- يا زِير النساء ، هل يمكنكَ مساعدتِي ؟.
طلبَ يونقي بهمسٍ و قد تفجرَ به الحياءُ فجأه
- اناَ ؟.
جحضَ جيمِين بعيّنآه و هو يشيّره لنفسهِ
مِن النادرِ ان يطلبَ يونقِي المساعده.
- نعمَ ايها الأبلهَ ، انتَ تعرفُ النساء جيداً صحيح؟.
اومأ جِيمين و لازالَ تحتَ تأثِير الصدمهَ
- نعم ، لِما ؟.
تسآلَ بهدوءٍ بعد جلوسِ يونقي على سَريره
- عيد مِيلاد حبيبتي غداً ، و انا حقاً لا اقدرُ على ايجاد هديةٍ مُناسبةٍ
لها .شكى لِجيمين ، ليومأَ بتفهم
- حسناً ، الا تعرفُها جيداً ؟.
سألَ جيمين بجديةٍ ، لينظر لهُ يونقي بحده
- ايها المخنثُ ، انا اعرفهَا منذُ ما يُقارب العشر سنوات .
ضربه يونقي و هو يؤنبه
- توقف وَإلاّ لن اُساعدك حقاً .
أنت تقرأ
Me & Lover \\\ أَنـَا و حَبيْبِـي √
Короткий рассказ•بَعضٌ مِن المُحدثَات و المَواَقِف مَع حَبيبي قِطعةُ السُكرْ -مُكتمله -الحقوق محفوضه