بعد مضي خمس سنوات.
.
.
.
.
اصبحت الآن في الواحد والعشرين من عمري... أكملت دراستي وأصبحت معلمة هههه... ربما لأنني... تعلقت بروود كثيراً
عدت إلى منزلي... منزل عائلتي... استطعت كسر الحاجز الذي كان يمنعني طول تلك السنينكنت أقوم بترتيب المنزل وتنظيفه وعندها رن هاتفي
- مرحباً إيلي
- خالي جورج
- كيف حالكِ ؟؟
- بخير هههه
- كيف هو عملكِ ؟؟
- جيد... الأطفال هادئون وظرفاء هههه
- هل أنتِ حيث أظن أنكِ موجودة ؟؟
- أجل... أنا أقوم بالترتيب والتنظيف الآن
- يسعدني أنكِ... وأخيراً... تمكنتِ من فعلها... أنا متأكد من أو والديكِ فخوران بكِ... إيليزابيث
- أشكرك... خالي جورج
- سنزورك أنا وجوانا والصغار الأسبوع المقبل
- يسعدني هذا ههههه
- أراكِ قريباً... إلى اللقاء
- إلى اللقاء
في ذلك اليوم... عندما ذهبت إلى الجحيم... نسيت امتلاكي لهذه العائلة الكبيرة... خالي... أصدقائي... كم أنا محظوظة بامتلاكهم هههه
عندها سمعت طرقاً على الباب... ذهبت لأفتح... وإذ بها لورا
- مرحباً إيلي
أنت تقرأ
أنا وذلك الصغير
Fantasyعندما كنت عائدة من عملي في يوم مثلج حدث أمر لم أتوقعه غير حياتي مكتملة