أَنا البَعيدُ بِلَا رغبة ، وَ أَنا الرَاحِلُ بِلا سبيل .
أنا المؤدي لفروضِ الحياة بِلَا شَكوى ، أنا المُتنازِلُ بِلَا بَدِيل . أَنا الغير قادر على الوصول لبقعة ضوءٍ مُتوهجة ، حيث إشراقي تَم ، حيثُ الوطن وَ العَائِلة . أنا المُغترِب.وَ بَينَ مَشَاعِرٌ مُتداخِلة وَ إضطراب مُحتل لدواخلي ، سبعة أيامٍ لِلتحدُث عَن العَائِلة .
مِنْ مُغترب ؛
'خواطر ليلة من مغترب ، يحكي خلالها عَن العَائِلة
أنت تقرأ
وُقُوبُّ مَجْثَمٍ.
Contoلِأَنَّ العَائِلة مُرادِفٌ آخر لِلوطَنِ ، فَمَن يَغترِب عَن المَوطِن ، فَقَد غَرُبَتْ عَنهُ العَائِلة ، وَهَذَا هُوَّ المَنطِق~ سبعة أَيام لِلتحدُث عَن العَائِلة ؛ مِن مُغترب. 111118 ~