طلعت الخادمة لفؤاد تبلغوا أن عدنان اخوه تحت ومعاه سعد
(سعد دى الايد اليمن لفؤاد فى الظاهر فى وجهة نظرى وفى نفس الوقت الايد الخفية لعدنان)
نزلهم فؤاد وهو كله فرح وسعادة، وانا كلى خوف وقلقك
ونزلت بخطواط ثابتة وفى تأنى وكأنى بقدم رجل وباخر رجل
وطبعا فؤاد اخد عدنان فى احضانة بفرحه بقدومه من غيبة سفر وفرحة اخ هيفرح لاخوه لما يعرف ان حلم حياته فى انه يكون عنده طفل
وفعلا وهو فى عناقه قالوا اخيرا هتبقى عم ياعدنان، طبعا البسمة اللى كانت ع وشهم اختفت تماما وكأنها مرسومة بالقلم الرصاص اللى باستيكة تتمسح
طبعا انا كنت واقفة ع السلم ايد ع درابذين وعينى ع ملامحهم اللى اختفت من وش عدنان وسعد تماما وكأنى كاشفة خباية قلبهم
بس فى اقل من ثانية وبعد لفت النظر ليهم فؤاد لتغير ملامح وشهم، رجع القلم لايد الرسام لينقش الابتسامة من تانى ع وشهم من تانى منتهى النفاق
وطبعا عدنان طلعلى الكام سلمه باركلى وأبدى خوفة عليا من الحركة وأنه مستعد ياخلى فؤاد جنبى لغايت مااقوم بسلامة عشان ياخد باله منى لأنه ماصدق يبقى عم ونسل العيلة يكبر
طبعا كنت بصه فى عينوا وكانى بقوله فهماك انت وكلبك المطيع
بصيت لفؤاد وقولتلوا انا تعبانه وطلعه استريح، وفعلا لفيت وطلعت أول سلمتين ولفت نفسي لعدنان وقولتله الله يبارك فيك ياعم ابنى عقبالك
ولفيت وكملت لاوضتى ودخلت وقاعد ع سريرى وانا باكل فى نفسي طبعا بعد اللى شوفته وهو شيطان اتأكد من نواياه من فؤاد اخوه
ومفيش أقل من نص ساعة لقيت فؤاد داخل عليا ومعاه صينية اكل وع وشة فرحة الدنيا وبيقولى ياله عشان تتغذى عشان وإلى العهد صاحب إمبراطورية
سألته بابتسامة خفيفة يعنى انت سايب الناس وطالعلى بالأكل مانزل اكل معاكم تحت
قالى لا ماانا وزعتهم خلاص عشان اطلع اقعد مع ام مراد، ضحكت وقولتلة مراد مين قالى مراد فؤاد طبعا ابنى من صلبى، قولتلوا ولو بنت سكت قالى نعمة ربنا متترفضتش حبيبتى بس انتى اللى هتخسرى، بصيتلوا باندهاش يعنى اية رد بضحكة عالية اووى ماكيدا هتكون حبيبتى التانية
ضحكت من قلبي ع فرحة حبيبي اللى ماليه كيانه من عنية بس
وعدى اليوم ع كدا بنسبالوا، بس انا عماله دماغى تودى وتجيب وعماله اقنع نفسي انى بتوهم وكل دا مجرد ترتيب أحداث
وأبتدت المتابعة عند الدكتور، ودايما فؤاد معايا واخد باله منى حاجة طبعا بسطانى اووى بس خوفى من عدنان لأن تجارة فؤاد فى أيدوا وعدنان طماع وكمان فالت مش مظبوط وسعد ايد شر واكيد بيدبروا حاجة مش مظبوطة
وأبتديت اعاتب فؤاد لاهماله للشغل وبالأخص أن الدكتور أكدلنا أن الوضع تمام
اقتنع بعد مناقشة كتيره معاه، وبالأخص أن عدنان كان المفروض يسافر ورجع فى السفرية واقنع فؤاد انه الوحيد اللى يقدر يخلص الصفقة دى احسن منه وأنه لازم يسافر وهو هياخد باله من الشغل هنا ومن مرات اخوه ميكونش قلقان من حاجة
وفعلا فؤاد سافر، وانا كان قلبي مش مطمن صحيح عدنان اخوه ولية فى التجارة والفلوس وكل حاجة لأنهم شوركه بس دايما كنت بحس بخبثة وطامعوا..
وفى ليلة معرفش لية طلعت الكتاب والقلاده وافتكرت كلام أكوبا وان معهدتى مع القلاده تحمينى وتحمى اللى فى بطنى
ومسكتها ع جمالها اللى ماتتوصيفش مش عارفة ازاى العجوز تضحى بحاجة ثمينة كدا ولا متعرفش قيمتها غريبة
وابتديت اكمل قراءة الكتاب يمكن اعرف حاجة تساعدني اكتر وابتديت امسك الكتاب واقلب بين الصفحات وابتدت الكلام تتغير فى عنيه وكأنها الة ترجمة ليا
وفعلا ابتدت أمور توضح بس اول حاجة اطلب منى البس القلاده وانى بعد قراءة الكتاب وفهمة هفسر التعويذا اللى هتملكنى القوة السحرية اللى فى القلاده
وأول حاجة لفتت نظرى اية المقومات اللى اتمتع بيها عشان القلاده دى تكون ملكى وتختارنى
اولا:، تكون من مالى خاص عشان تكون القلاده ملكى
و بس انا معملتش كدا يبقى بقيت ازاى معايا بس قولت لنفسي يمكن مش شرط أساسي أن كل المقومات تكون فيا عشان تكون ملكى
ثانيا : يكون دمى من جنس من ثلاثة اولا جن أعوذ بالله / أتراك / مغاربه. 😳😳
انا فعلا كنت عارفة ان جد امى الكبير اوى من أتراك محمد على
ثالثا : تكون من جنس النساء
كدا فى شرطيين من 3 متوفرين فيا عشان كدا اختارتنى بس دا بياكد لازم التلاته وانا مدفعتش فلوس لحد ولا اشترتها
قولت لنفسي اكمل اكيد هوصل لحاجة تانية
وابتديت من تانى افسر الكلام لقيت حاجة صدمتنى وخالتنى افتكر كلام قراءة ورق التاروت لما قالتى أن الكارت ال..................
أنت تقرأ
قلادة مردوخ الملعون
Paranormalقصة لاسطورة حقيقية فى من اثباتها ومن نفاها وفى من كتب عليها قصص وروايات الاسم والمضمون مبنى عليها قصتى الخيالية