فتاة في مرحلة الثانوية واقعة في غرام شاب بارد وهو رئيس مجلس نادي طلبة ثانويتها ورغم تلقيها لرفضه في البداية الا ان حبها له جعلها تستطيع اقناعه وسحره ثم كسب قلبه
يوم لك ويوم عليك . هذا مااؤمن به واصدقه تصديقا اعمى وحقيقي . انتهت الرحلة .وعدنا للمدرسة من جديد . لم تعد اسامي تاتي غندي ونتحدث معا كسابق عهدنا . اصبحت تبتسم في وحهي وتتركني . الاتزال غاضبة علي؟ فكرت في الاعتذار لها لكنها كانت تختلق الاعذار كي لاتقابلني . لكن املي لايزال قائما كي تعود المياه الى مجرايها . حاولت ان القى شوينجي واتحدث اليه لكنه كان مشغولا كذلك .
في المكتبة . اجلس انا مايرة بمفردي على الكرسي بجانبي كتاب كنت اخدته من الرف.يدي على خدي ولم اطلع عليه ابدا . اني على هذه الحالة منذ نصف ساعة تقريبا . لااعلم فيما افكر لو مالذي اريد ان افعل . ألغيت طلب الانتقال الى ثانوية شيباي ومواعدة فوكا . ولكنه لم يقل اي شيئ حيال الامر .يبدو انه علم انني اواعد كيكوا . بالمناسبة .
كدت ان انام وانا جالسة . نزعت يدي من خدي وقررت اعدت الكتاب الى مكانه . وخرجت من المكتبة . لااخفي اني اصبحت وحيدة هذه الفترة . و ان اسامي هي سبب سعادتي .
اني لااعلم اين هي واين تهوم تلك الصديقة العزيزة . اخرجت هاتفي وبدات في الاتصال بها . كان هاتفها مغلقا . مايرة: الى اين ؟ الى ان سمعت شخصا ينده باسمي. استدرت كانت فتاة اعرفها انها في نفس صفي الفتاة : مايرة تعالي تعالي ويبدو انها كانت تلهث . قررت الجري معها لااعرف ماهناك . على السطح المرتفع جدا . اسامي هناك .هل ترغب في الانتحار ؟ ان الاصدقاء كلهم هناك المدرسون وكيكوا كذلك . صرخت باعلى صوتي مايرة: اسامي!!!!!!!!!!!!!!!!!! كان كيكوا وقفا هناك .جريت نحوه . كيكوا: حاولي اقناعها بالنزول . كانت عيناي تدمع وانا اتسول لصديقتي ان تنزل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يبدو انها سمعتني .لوحت بيدي واقتربت على الحافة مايرة: اسامي !!!!!!!!! وعندما كانت سترمي نفسها اغمضت عيني وبعضهم فعل هذا . رمت نفسها من السطح لكن شوينجي امسك بيدها فتحت عيني لاجد اسامي بخير لكن اغمي عليها . ضمني كيكوا اليه .
