رعدة

20 8 0
                                        

رعدة
رعدة دوت المكان لا انكر انها نشرت الرعب في داخلي عصفت في كايني كأنها تعبر عن غضبها المدفون منذ الازل، اعتقد انها تود مشاركتي في طقوسي السوداء وكآبتي الخالدة موحشة هي كأنها نفق مظلم لا نهاية له الى اللا نهاية هو تخيل مدى بشاعة الحرب التي اقسمت استطان روحك وجسمك ونفي ذلك الطفل بعيدا.... بعدا مجهول قطرات المطر متتالية و رعود مفاجئة يبدو انه يوم لا مفر منه ايتها السماء بقدر بكاءك وغصبك اريد ان افعل المثل لكن حرمت من ذلك حتى دمعة خائنة معدومة... اليس هذا كثيرا؟ .... سأملأ العالم اسألة واختفي كأني لم اكن من قبل!
‏٣ فبراير‏  ‏

أوْتــآر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن