Chapter 7 " part 1 "

13.7K 282 24
                                    

لا لا مكان لك في قلبي بعد الآن ...

💣💥💫💣💥💣💫💣💥💣💫

رن هاتف ماث اجاب و انتهى الامر به يلعن الأرض بمن فيها
اتصل ماث عبر مكالم جماعية ليقول ببرود و بعض الغضب :
انستازيا فل تعرفي ما أخر الروس عن موعد التسليم

جوانا فل تامري رجالنا بالرجوع الى هنا والبقاء في البيت الكبير

ايثن ستقوم بالتجسس عليهم عبر اختراق حواسيبهم وهواتفهم و ثم سترسل الي المكالمات التي قامو بها في آخر 24 ساعة

كلارك ستذهب الآن وفورا لتقوم بتشديد الحراسة على المخازن الاخرى

ثم اغلق المكالمة

AFTER 1 YEAR
 
في مكتب ماث في احدى شركاته

كان الغضب قد تملكه بسبب ابيه ذلك الذي يرفض ان يتركه ليعيش جحيمه كان يفكر في حل حل يخلصه من هذه المشكلة فهو لا يستطيع قتله هو والده وكل ما تبقى له من عائلته .

دخلت سكرتيرة ماث وقالت : سيدي هل اسمح الآنسة بالدخول

ماث بنبرة جامدة  : اي آنسة

اجابت : تلك التي تريد ان تجري مقابلة معك اظن عمرها 18 او 19

ليقول بنبرة غاضبة و قوية بصوت مرتفع قليلا : ألا تعلمين واللعنة انني لا اتعامل مع الأطفال اانت مصرة على تعكير مزاجي ثم اضاف بنبرة جامدة فل تخرجي قبل ان افصل راسك عن جسدك أخرجيييييي

ارتجفت السكرتيرة و اصبحت أقدامها لا تقوى حتى على حملها ولكنها تحركت بخطوات كبيرة مسرع نحو الباب لتنجو بحياتها ولكنها حالما وضعت يدها على المقبض  وقعت على الأرض بسبب ارتطام الباب بوجهها اللعين عندما فتحته تلك الفتاة الهمجية بقوة لتدخل كأنها ستداهم المكان ثم تجمدت عندما رأته التقت أعينهم ببعض وتعلقت بعد فراق طويل طويل جدا توقف الزمن لحظتها رفض ماث ان يشيح بعينيه عنها امتلأت عيناه بنظرات شوق  ، حنين حب وأمل و غمر قلبه شعور لا يوصف تفحصها بعينيه من رأسها حتى اخمص قدميها فقط هو لا يصدق ان من تملكت قلبه قد عادت و أخيرا روز هنا ...

ارتجفت السكرتيرة و اصبحت أقدامها لا تقوى حتى على حملها ولكنها تحركت بخطوات كبيرة مسرع نحو الباب لتنجو بحياتها ولكنها حالما وضعت يدها على المقبض  وقعت على الأرض بسبب ارتطام الباب بوجهها اللعين عندما فتحته تلك الفتاة الهمجية بقوة لتدخل كأنها ستداهم ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

روز كانت في حالة صدمة وشرود في ذلك الذي تملك قلبها ، عشقته ولكنه كسرها أحكمت على مقبض الباب و شدته بسرعة ثم استدارت وخرجت بسرعة كالريح و لكن لسوء حظها فماثيو لن يسمح برحيلها هذا صعب لا يمكنه ان يتخلى عنها بعدما اتت ولو كان مجيؤها صدفة ما إن امسك بذراعها على بعد خطوات من مكتبه سارت رعشة في جسم روز اثر لمسته لقد اشتاقت الى سواد عينيه الى غابة شعره الكثيفة الى وجهه ولكن لكنه خانها وتخلى عنها لعب بها عندما وجدها متوفرة في مقعد الاحتياط اللعنة عليه و عليها ... ، التفت اليه ثم عندما نظر لعينيها لم يفهم ماذا يجري صدم وتجمد في مكانه اما هي فقد تحركت يدها الاخرى محاولة ان تفك قبضته الصلبة لتتمكن من التحرر من قيده ولكنها لم تتمكن نفضت يدها بقوة ثم جرت نحو المصعد واغلقته عندما ضلت تكبس على زر الطبقة الارضية عدة مرات و ما إن اغلق الباب حتى تنفست الصعداء ثم سقطت على ارضية المصعد و تساقطت عدة دمعات خائنة من عينيها و ماإن توقف المصعد انتفضت بقوة و ركضت الى السيارة بسرعة و هي تمسح دموعها من عينيها التي تتطاير مع شعرها المنسدل امرت السائق ان يتجه بها الى شاطىء بعيد قليلا وخالي من الناس  ضلت تنظر عبر النافذة و عيناها قد اغرورقت بالدموع و جميع ذكرياتها تعاود المرور اما عينيها لم تستطع حبس دموعها اكثر ليس بعد الآن رمت بكعبها على الرمال فور ان وصلت و لامست اقدامها مياه البحر ليزداد انسياب دموعها فتختلط مع باقي المياه المالحة بحر من الآلام و الأحزان مسحت دموعها بدأت تصرخ  بصوت عالي متألم و  متعذب صوت عميق يحمل بين طياته معانات كبيرة ، تشد على قميصها من الجهة اليسرى كانها تريد ان تنتزع قلبها ذلك القلب اللعين كيف يجرأ ان ينبض مرة اخرى باسمه كيف

To The Last Breath حيث تعيش القصص. اكتشف الآن