بداية الحكاية

26 6 0
                                    

أين كنا اممممممم، أوه نعم كارثر في العاشرة من عمره يساعد أباه في عمله، بعد أن اكتشف قدرته الخارقة (التصليب). من ذلك الوقت و آرثر يجني مالا كثيرا. و صار كارثر يملك الكثير من الأصدقاء في جميع القرى المجاورة لقريته و مدينة سينولا. فقرر آرثر أن يُدخل إبنه الى المدرسة. تحدث مع كارثر على هذا الموضوع، فوافق طبعا. في اليوم التالي بدأ بالذهاب إلى المدرسة استمر الأمر 6 أشهر، تعلم حينها القراءة و الكتابة. و في أحد الأيام، قرر آرثر أن يجيب ابنه عن كل الأسئلة التي تخطر على باله. فقال له : "حسنا أمك ماتت أثناء ولادتك. أما بالنسبة لسبب عدم دراستك في صغرك فلم يكن لنا ما يكفي من المال لذلك." صُدم ما كارثر بما سمعه. فذهب إلى غرفته دون كلام. قلق آرثر حيال ولده. لكن بعد دقائق نزل مبتسما وقال : "أنا أفهمك يا أبي لن أقلق و لن أبكي لأن لو كانت أمي حية لن ترغب في ذلك." نظر آرثر الى ابنه نظرة فخر و بدأ بالبكاء و لكن داخليا، توقف عن البكاء بعد مدة. و هم الآن يعيشون في سلام و هناء. إلى أن...
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
إنتظروني في الفصل القادم 🙋🙋🙋🙋 فالتشويق بدأ للتو 😎😎😎😎😎😎😎
بليز 🙏🙏🙏🙏 تفاعل

كارثر والحياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن