☀️الإشراقة الثامنة

284 57 23
                                    

☀️

رويداً رويداً عُدتِ لطبيعتكِ ..لستِ تلك المبتسمةَ جداً بعد،
لكنكِ تحسنتِ وأصبحتِ قادرةً على أخذِ أنفاسكِ دون فقيدُكِ.
ويوماً في خضم انشغالي بعملي، صباحاً..
اتصلتِ علي، ناشرةً البهجة في دواخلي ألوانا
أجبتُكِ وقابلني صُراخُكِ .. ماذا حدث؟
أعتقد أنني أحمقٌ قد غاب عن بالي موعد وُلادتكِ ..
أرسلتُ الإسعاف إليكِ ورافقتهم، كيف بحق الإله سأترُككِ؟

ومن بين نداءاتكِ فاسم فقيدُكِ كان من استنجدتِ به

شمسي || My Sunحيث تعيش القصص. اكتشف الآن