☀️
كما اعتدتُ في عملي فأنا الآن أزور غرف المرضى
واحداً تلو الآخر، لكن بكاءً شديداً في الممر الذي كُنتُ فيه
و'بابا' بصوتٍ أحببته دوماً قد جذبني.
بندُقتي اللطيفة لم تنسني كما والدتُها، كُنتِ واقفةً خلفها محرجة !
أتسائل لماذا؟ أبسبب صغيرتكِ؟ أم طردكِ لي آخر مرة؟
فتحتُ يداي أُعانق فتاتي الصغيرة على مرءاً من الجميع
زُملائي الذين أخذوا يُعاتبوني لأنني لم أخبرهم عن 'ابنتي'
وفقط نسبُها إليّ جعل السعادة تحلق داخلي
'فتاتي الصغيرة' ضحِكت وبقية يومي قد قضيتُه معها
بينما لم تُكلفي نفسكِ عناء الحديث وتجاهلتُ ذلك.كنتُ أتمنى لو سألتني عن حالي، لأخبركِ أنني بكِ مغرمُ.
أنت تقرأ
شمسي || My Sun
Povídky- لم تشرق حياتي حتى أتيتِ.. ولم أُحبّ الشّمس حتى أصبحتِ شمسي☀️. S: 01-03-2019 F: 23-03-2019 جميع الحقوق محفوظة | EVIE🔒 - استمتعوا بالقراءة 🍬 -