بنات فدوة تصويت ع بارت
أنا لست على ما يُرام أنا مريض و هذا المرض يؤلمني حقاً حيث أنني لا أستطيع فهمي و لا حتى أن أصمت و إن أردت الصمت أفڪاري تُزعجني و تؤلم رأسي أنا مُتناقض أريد شيئاً ولڪن لا أريده لم أفهمني قط و لڪنني حاولت جاهداً بهذه المصيبة. أنا مُتعجرف و حزين و تعيس أنا مُتشتت و لا أفهم ماذا بي أنام و أنا واسترجع الذڪريات و في صحوتي أبتسم و ڪأن شيئاً لم يڪن.. أنا الذي يُمثل أنه قوي و صُلب و لڪنني أنا غير اجتماعي أنا مُنعزل ٱنا متحطم ياامي.
سرور 📲 ( تحجي بفرحه )اخباري الحمدلله اكولج
امي رجعت ورجعنا لبيتنا وباجر معزومه ع ملايه انتي وامج ورة الضهر ب٣ تعاي خل نسولف واشوفج والله مشتاقتلج كؤلشمريم 📲 اوك حبي اشوف ماما واردلج خبر
رحت ع ماما اكوللها 🙁مريم : ماما ماما
ام مريم : ها شبيج
مريم: ماما هسه سرور اتصلت بيه وكالت معزومين ع ملا باجر ب٣ام مريم : وابوج شيقنعه
مريم : (بتوسل)ماما فدوة اريد اروح والله نفسيتي تعبانه محتاجه هيج مجلس حسيني ابجي بي براحتي ومشتاقه اشوف سرور
ام مريم : الله كريم منا لباجر
ثاني يوم
مريم : ها ماما نروح؟
ام مريم : شوفي ابوج ويوسف اليوم عندهم شغل يتأخرون
وغسق ومحمد دوامهم ضهري ب٤ ونص يله يجون واني وياج نروح (ام مريم ما كالت لأبو مريم تدري بي ميقبل ولهذا السبب مكالتله وتعرف مريم شكد تعبانه وحبت تفرحها بشوفه صديقتها)مريم : لبست جبه خليجيه مخصرة بس الردان عريض ووشال اسود ومكياج خفيف( مو بيدي لازم اخلي) وحذاء فضي
رحنا لبيت اهل سرور اتصلت بيها وانطتناالعنوان اول مرة اروح لبيتهم وكفنا ع بعد فرع وهيه دزتلي اختها الجبيرة واجت اخذتناسرور: (بفرحه وحضنت مريم) حبيبتي لو تدرين شكد مشتاقتلج والله متت عليج
مريم: يا عمري والله اني اكثر
سرور: وج شصار بينا بهل فترة ليش الله مكاتبلنا نرتاح انحرمنا من ابسط حقوقنا(قصدها ع دراسه اهلها ميقبلون تداوم يكلولها شعندج مداومه وكليه ماكو وصارت مشاكل وزواج ابوها وبطلوها)
مريم : اوووف لا تذكريني ( دمعتها ع طرف مدمعها مسحتها قبل ما تنزل )
ام سرور : هلا بيجن هلا ام مريم
ام مريم: هلا بيج ام سرور
ام سرور: شبيج سرور عفتيهن واكفات بالباب مو عيب
سرور : والله يا ماما نسيت كؤلشي من شفت مريم
ام سرور: طبن جوة وخلصن عتابجن مو هنا يله تفضلوا تفضلوا
أنت تقرأ
فتاه من زجاج
ChickLitافتقد الحريه ولكنها امنيتي ان اكون حرة مذهبي الصدق ولكن مجتمعي يفتقد الصدق اشتقت للعشق ولكن قلبي مغلق الى اشعار اخر يسعى لترميم وبناء ذاته من جديد بقلمي عذاري ال شمر