حُضنك كان بمَثابه أمتِلاك العالمّ.♥️ممكن تصويت
راح اعلنها بالجامع صوتوا فدوة
ابو مريم : خليها تروح
مريم : (بكلبها ) هلا هلا همزين الله هداه وقبل اروح
بيومها مكدرت انام من الفرحه
عشقي الاماكن المقدسه امنيه حياتي اكون خادمه بأحدى الاماكن المقدسه
واكون محضوضه لو بكربلاء
كربلاء بالنسبه الي هيه الجنه
اتمنى اعيش بحضرة ابو الفضل العباس ( عليه السلام)بوقتها كعدت ب ٥ صليت الفجر وماما لكيتها مخليتلي فلوس بجنطتي وبدلت ( بدي وردي تفاحي وبنطرون كوبوي وبوتين نيلي وجنطه نيليه وشال وردي وبي نيلي وعبايه) ورحتلهم لكيت دانا دا تلبس سجاد وخلصت وطلعنا
مريم : رائد وين وصلنا
رائد : حندخل لبلد راح اوكف هنا
ايمن انزل جيبلنا صمون ب١٠٠٠ حتى نتريك بالامام ( دانا جانت جايبه ترمز جاي واجبان وكيمر)ايمن : هاكم هذا الصمون كؤلش حار حتى العلاكه انشكت
رائد : انطيني صمونه حارة
دانا : شنو حتاكلها خاليه ( بدون شي )
مريم : هههههه اويلي ابن عمي طالع عليه اني هم احب الصمون الحار الخالي انطوني صمونه
ام رائد : شبيكم يا يمه دا اكلوا وياه جبن اشربوا جاي
رائد : لا يمه من نوصل للامام هناك نتريك
ام رائد : اكلتوا ٣ صمونات وتكولون من نوصل للامام ههههه
مريم : شبيج عمه حسبتيهن علينا
اني وسجاد بصمونه ورائد وايمن كل واحد صمونهدانا : عوافي اكلوا لو تبقون ع عمتي تموتون جوع هههههه
وصلنا للامام زرنا وصلينا واتريكنا وطلعنا افترينا بسوك وطبعا اشترينا زبيب بلد مشهورة بالزبيب وزبيبهم كؤلش رخيص
واثناء طريق رجعتنا لبغداد واتوجهنا للكاظميه
دانا : رائد تتذكر من رحت ويه اصدقائك للزيارة وانشك بنطرونك ههههههه
رائد : يي هههههه شلون مااتذكرها
انسى عمري وما انساهامريم : شكو سولفولي ههه
دانا: هاي قبل كم سنه رائد كال اريد اروح للنجف ويه اصدقائي بوقتها دك رجل الا يلبس بنطرونه القماش ههههه ( رائد سمين كولش )يمعود البس بنطرونك الكوبوي يا بله عليك ماكو اذن من طين واذن من عجين لبس بنطرون القماش وقميصه وطلع وصل للامام وكوة لاكي مكان يصلي بي دا يصلي ودنج دا يسجد جان بنطرون ينشك من جوة ههههههه كلها الزوار عافوا الصلاه وانتبهوا عليه (صوت الشك مثل صوت الضراط )
انوب دا يكوم وجان ينشك مرة ثانيه بس شنو انشك من الطول للطول طوووووط ههههههه
أنت تقرأ
فتاه من زجاج
ChickLitافتقد الحريه ولكنها امنيتي ان اكون حرة مذهبي الصدق ولكن مجتمعي يفتقد الصدق اشتقت للعشق ولكن قلبي مغلق الى اشعار اخر يسعى لترميم وبناء ذاته من جديد بقلمي عذاري ال شمر