احبك لأنكِ عنيدة|| I love you because you are stubborn

PARTi7

تفاعلوا بليز فوت وتعليق
استمتعوا مع تجاهل الأخطاء
"...." حوار داخلي
.
تشابكت الافئدا وتقربات الاكوان ومجرات فانه بها التقتى و اخشعت لخالقها الواحد الموحد لدى كل الاديان السماوية وكل النجوم انست سماحتها فراغية من القمر والشمس تبددات المسافات بين بحار و شواطئهاو لكل اختلاف مسبل تقرب به الى عتيقه انعدامات المسافات البعيدة فرمزة كشعر البحور وكناية البلاغة وماا لتحتمت اقربهم كالسماء والارض والسيد والعبيد كالنار والماء او فريق مع قائده لئلا خلل فما بالك بالحب بلاكرامة وسقمة انعش قلبك المرير طعمه لذو هذا هو المجلئ النبيل ان احببت احب بكرامتك وطغيانك وعصيانك على القدر بلا خوف ولاتردد معصام الخطاء من الصواب اعشق على هواك لكل انس خليله ولو عبر الزمن والحياة الاخرى فكنِ انثى تطغى الذكر بانثويتها بدون خداع وذكر يصبو حبل الوصل الي نصفه اخر واضاغها لك هنيئ لكل من طبقها ضمان فوزه ومن اغشا عنها يمكنك ان تبداء من صفر فلكل صفر له همة وكبرياء اذا ثابر ووجد ضالته من رقم عشري كان الفي او مليوني الى قيمة مقربة بدون توقف ووضع فاصلة اصبو تصل ولكل غاية وسيلة وطريق تثمر بها فوزك

....
خضعت ذات القرص الذهبي الى واقعها الدائم بان تُظهر اطيافها على وجه اميرتنا البريئة توضيح تفاصيلها اللطيفة وتضيف تقلبها للجهة المعاكسة للسريرة بسبب ازعاج تالا وايقاظها فهي نائمة لمدة لاباس بها فتبدا اخيرة بدغدتها لتعتدل وهما لايتوقفان عن الضحك كلتهما.

امبر بقهقهة:ارجوكي توقفي احس نبضي سيتوقف اه هههه.
تالا بمكر : ساتوقف عندما تعدني بزيارتي غدا .
امبر باستسلام: حسنا ياغبية هههه .
تالا بغضب مصطنع : ماذا لمااسمعك .
امبر وهي تمدحها : حسنا يااجمل فتاة وافضل صديقة بالعالم ههه.
تالا بتذمر : كفي مبالغة يكفي كوريا فقط
...
بعدما قمت امبر بروتينها المعتاد لهمت الى منزلها لانه يوم عطلة خاص وودعت تالا وامها .
امبر بتسال "لما المنزل فارغ الا يوجد احد به هذا افضل سارتح منهم "
صعدت الى غرفتها وحملت هاتفها حتى تتصل بتالا ولما انهتها رسالة من مديرها السابق بعمل يقول فيها .
مدير المطعم : ياايتها الغبية اريد ان اتحدث كعك اليوم ولهذا يجب ان تاتي في المساء ويالكي من محظوظة .
امبر بانزعاج : اولا يتصل ويفسد خلوتي وثانيا ينعانتي بالغبية تشه حسنا ساذهب لارى ماذا يريد ذلك العجوز المزعج .
بعد صراع طويل مع الوقت وجدت نفسها تبحث عن كل شيء يخص وريث NiTA اقصد بذلك كيم تايهيونج الذي اندهشت بكم صوره اكثر روج في الشبكة واخباره مثل ماذا ياكل ومن يقابل وكل شيء فقط عن عدم مواعداته لم تجد شعرت براحة غريبة ومتفجاة من ملامحه البريئة اولت انتبهها الى صورةله وهو صغير صدمة حقا انه نفس الفتى الذي تحبه وغيرها انه فضائي ذلك المغرور الذي جعلها تحبه وتقاوم تعستها من اجله لماذا هو بين الجميع لهذا لم تستطيع كرهه تاففت.
خرجت قبل الوقت من اجل تابضعها فلامحت فستان احمر قصيرا به حزام عند خصره بالاسود على شكل عقدة وحذاء بسيط اسود ولاول مرة اغارتها ذلك نوع فقررت اشترائهم بحجة الضرورة.
حل ميعدها وذهبت امبر الى المطعم من اجل لقاء ذلك العجوز المزعج في برهة وجدت شخص يضع نظارات سوداء يملابس مرموقة يقف دخل مكتب وهو نفسه من البارحة وهي امام الباب همس ذلك العجوز المزعج : انها اصبحت عا*رة لهذا اردها . لقد جرحتها كلماته السامة ولكنها تجاهلته ودلفت المكتب
السيد كيم بحنان: مرحبا ابنتي اود تحدث معكي بشيء ولكن ليس هنا .
امبر : اهلا سيدي اجاشي وانا اعتذر بشان البارحة وانا استمع لك.
خرجا كل من السيد كيم وامبر من المطعم متوجهان الى الحديقة التي بجوار المطعم وسط تحذاق العجوز المزعج .
السيد كيم : ياابنتي انا اريد ان اسالك بشان البارحة لما كنت خرج وجدتك تبكي فشعرت بالاسى عليك .
امبر تسترجاع البارحة وماحدث بنبرة حزينة قريبة لبكاء : سيدي فالحقيقة ....

يتبع