الفصل الثاني والعشرين 💞
من أشواق وحنين
بقلم زهرة الريحان 🍀 🌿 🍀الكل متجمعين في بيت الحج وهدأن
بيودعو صافي . ومحمود
جاسمين & ومريم & صافي &محمود & الحاجة وجيهة
&والحج وهدان &عرفان & وفاطمة
وسام ومحمد لسه في مصرفاطمه حضنه بنتها ....وبدموع بتقول
بنتي حبية قلبي. ماشيه وسيباني هتوحشيني يا ضنايا
صافي بدموع هيا التانيه
إنتي أكتر يا ماما .. وبابا ..ومحمد ...ومرات عمي كلكم.... هتوحشوني
الحاجة وجيهة : ابقي كلميني علي السخام ده اللي أسميه النت صوت وصورة علشان نشوفك
صافي :هههههههههههه حاضر يا مرات عمي انتي تأمري
وجيهة : بتوجه الكلام لمحمود وتقوله
وجيهة : محمود يا ولدي خلي بالك منيها دي الغاليه بتاعتنا عطينهالك أمانة في بلد الغربه تحطها في عنيك
محمود بهيام: في عنيه بس ده في عنيه وقلبي وعقلي ..دي عمري كله 😍الحج وهدان : هههههههههههههه ولا منا خابر هتعقل أمتي قولت هيتجوز يعقل أتاريك بتتجنن أكتر
محمود : هههههههههههههه واللي بيتجوز بيعقل برضوه
وبالذات لما يكون متجوز واحده زى صافي
عرفان هنا أتكلم بحده بسيطه
والله منا خابر بتجيب الكلام ده منين وازاي تقدر تطلعه من خشمك قدم الكل اكدهمحمود : دا قلبي اللي بيتكلم قبل لساني
الحاجة فاطمة : بكفياك يا ولدي العين متحسدش غير أصحابها
كلهم ضحكو جامد وصوت ضحكهم عالي جدا
هنا دخل محمد وفى أيده بنت شقراء بشعرها الأصفر
زي الموديل التركي بالظبط
محمد : مضحكونا معاكم
ودخل وماسك أيدها في أيده
اتفاجأ ....كل الموجود بيهم
مريم أول ماشفته قامت من مكانها عنيها متسلطه علي أيده ....اللي ماسكه أيدها
محمد شاف نظراتها علي أيده ساب أيد البنت اللي كان ماسكها
هنا رفعت مريم عنيها من علي ايده ل عيونه وياريت مرفعتهم
حزن ..ألم ..كسره......زل. ...ضعف... كلهم كانو بينين في عيون مريمالبنت دخلت وأول مدخلت قالت : هاي عليكم
الحاجه وجيهة : باستغراب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكملت كلامها مين دي يا ولديمحمد : دي مهيتاب....... خطبتي
وجيهة: مي آه.... مين اللي تاب ده ياولدي
زهرة الريحان ( إنا اللي توبت علي أيد بنتك يا حاجة😂😂)
مهيتاب : مهيتاب ده إسمي يا طنط
وجيهة : يا إيه ....... طنط تطلع إيه دي طنط يا ولدي
زهرة الريحان ( يعني خالتي يا حاجة متفضحناش قدم الأجانب 😂😂 )
محمد : جاسمين تعالي خدي مهيتاب في الجنينه بره
مهيتاب : بس أنا يا ميدوو... حابه اقعد هنا شوية شكلهم فنتسكا خالص ........قالتها بدلع ذايد عن الحد