تعزبت بمشاعرك ( هى الوحش )

الفصل 19

العسكري : القائد الجديد وصل يا فندم
اللواء ابراهيم : دخلوه يا عسكري وإقفل الباب ومحدش يدخل علينا خالص فاهم
العسكري : تمام يا فندم

دخل القائد. والكل مستغرب و مصدوم معاد أحمد الذي لا ينظر

وكان يرتدي

يوسف هو لايقدر علي الكلام ولاكن بصدمة😟 : لا مستحيل

محمد بصدمة ودموع من الفرحة💏 : حمد لله علي السلامة

مصطفي بصدمة😵 : لا حد يضربني انا بحلم صح

زياد بصدمة 😵: حضرت العقيد لا مش معقول

سندس من الصدمة مش عرفة تتكلم و بتعيط من غير صوت 🤐

احمد كان قاعد علي الكرسي بعد ما شاهد هذة الردود إلتفت بالكرسي ومن صدمتة معرفش يتحرك ولا قادر يستوعب اي حاجة 🤐

...........: حضرت اللواء لو سمحت انا ما بحبش حد يعرف اسرار العملية بتاعتي حتي لو رئيسي في الشغل فا لو سمحت اخرج برا

اللواء بصدمة😐 : الوحش انتي الوحش
الوحش ( حنين ) : لو سمحت اطلع برا قاعة الاجتماعات ودي تاني مرا اقول الكلام وانا مش بحب اعيد كلامي هيبقا ليا تصرف تاني ومش هعيد كلامي .

اللواء بإحراج و صدمة : بس انا رئيسك وكمان حماكي

حنين بإستهزاء : اول حاجة هعدية بس كلمة انا مابخفش من حد غير اللي خليقني بس الكلمة التانية ودي اللي مش هعدية لانك دخلت في حياتي الشخصية وكمان متلومش غير نفسك عشان تعرف تخالف اوامري كويس

الكل انصدم لتاني مرة لانها تتكلم بكل ثقه و جدية وبرود و هدواء مزيج ( إختلاط ) من الصفات لا يليق. اللي بالوحش

واحمد من الصدمة مش قادر يتكلم ولا يتحرك و سندس من الصدمة واقفة مكانها مش بتتحرك 😐😵

و زياد و مصطفي و يوسف مش عارفين هيعملوا اي لان واضح ان حنين بقت شخصية تانية ومش هترحم اللي هيقف قدامها حتي لو مين

اما محمد مصدوم من الكلام ومن حنين اللي جيت بعد ٣ سنوات ومش بتحترم حد

اما حنين يعد ما خلصت كلامها مسكت الفون ورنت علي حد و قالت