Elaf POV
ها نحن بمدمار السباق تركت سيث وزيد يلعبون بالبيت واتينا لاجل دوم فهو يحب السباقات وايضا حلمه كان ان يصبح متسابق سيارات ...ساحقق جميع احلامهم فهم عائلتي الان...كنت ساتراجع عن الانتقام كي لا اورطهم ولكنهم رفضو اوووه وايضا انني اخطط لشئ رائع لهم لا احد يعلم به سوا جاكسون وانتم ستعلمونه قريبا ...قريبا جدا...اخذنا سيارات وملابس السباق خاصتي باللون الاحمر وروي بنفسجي وماك ازرق ودوم اسود...
كنا نلعب بكل نزاهة وغير طامعين بفوز لاننا نعلم ان لعبه لن تفرقنا بدأ العد وعندما انطلقنا انا وروي لحصق دوم وماك لعبنا للان شوطين من اللعبه ودوم هو الفائز...
كنا جدا متحمسين ولكن ما اطفئ الفرح وحوله لخوف وتوتر لا بل رعب كلمات وصراخ الحارس بان سيارة ماك سوف تنفجر وما اخافني وجعلني اتصبب عرقا عندما اتصل بالاسعاف انه على يقين بوجود جرحى نظرت لروي لاجده يصارع دموعه وخوفه ثم نظرت لماك ودوم فكان الحماس بهما لانهما لا يفهمان العربيه...
بعدها وجدت تعابير الصدمه على ماك فالبنزين بدا يتسرب ويحتك بالاطارات السريعه ليولد الشرار الاهي سيموت بلا شك...
لكن كل هذا بجهة وما رايته من دوم بجهة اخرى فصرخ كل الملعب وانا وروي بصوت واحد عندما راينا دوم وماك يطيران بالسماء والدخان والسيارة الطائرة معهم ....
كل ما رايته كان اسود بعدها وصراخ الجمهور وسيارات الاسعاف بكل مكاان...
End POV
_____________________________________
في قصر مالك...
كان اول من استيقظ زين....
Zayn pov
استيقظت وكانت الساعه السادسه مساءا كان رأسي سينفجر وكانني شربت مئة كاس من الخمر...
نعم انه مفعول السم وعلى سيرة السم تذكرت ردة فعل اصدقائي لا باس فهي ردة فعل طبيعيه ولا الومهم لكن يبدو انهم يلومون انفسهم....
ناديت الخادمه وسالتها عن الشباب فقالت انهم لم يستيقظوا بعد فجلست على التلفاز وطلبت مسليات وفشار...
من عاداتي ان اتابع الاخبار...لأرى خبرا جعلني اقفز عن السرير .....يا الاهي حادث انفجار سيارة سباق بمدمار سولجن وهذا الملعب نصف اسهمه لي ااااف يا له من خبر مزعج ذهبت بسرعه للاسفل لا يوجد لدي وقت لتغير البيجاما...
أنت تقرأ
Bloody Devil
Hành động" ماما هل يمكن للخيال ان يكون حقيقه وان كل شيء نراه بالحقيقه خيال؟!" " نعم ابنتي ولكنكي يجب ان تستخدمي عقلك وليس قلبك كي تستطيعي التقدم للامام" " هل يعني هذا ان اكون بلا قلب" " اذا لزم الامر طفلتي فنعم ولكن حافظي دوما على الحب والعطف داخلك" " ساصبح...
