•●20●•

1.3K 131 43
                                    

●_____________________●

لا انا لست راضي أن مت الآن او في أي وقت لن أكون راضيا لما علي التفكير في هذا ؟هشش سانسى الأمر

سرت نحو منزل شين و الذي

كان قريبا نوعا ما من منزلي وقفت عند الباب و عدلت شكلي قليلا ثم رفعت يدي لطرق الباب

عدة طرقات و فتح الباب لأرى والدة شين

- مرحبا سيدتي هل تاي هنا ؟.

- اوه نعم هانييل تفضل .

دخلت اخذ خطواتي نحو الدرج رأيت أخوة شين يلعبان
في غرفة الجلوس صعدت الدرج و اتجهت نحو غرفة شين طرقت الباب مرتين حتى سمعت صوته الضعيف

يخبرني بالدخول دخلت لاجدهمستلقي في السرير

و عليه العديد من الاغطية

- مرحبا شين.

- اهلا هانييل .

- هل انت بخير ؟ ما الذي حصل.

- انا بخير أنه مجرد زكام .

- لقد كنت بخير البارحة ؟ .

- نعم لكن عندما عدت من منزلكماستحممت و نمت مباشرة و كنت قد شغلت جهاز التبريد .

- أحمق.

- شكرا يا أحمق.

تكلمنا انا و شين كثيرا و أعطيته الواجبات و أثناء كلامنا و في إحدى اللحظات مر علي ذلك السؤال هل ساكون راضيا ؟

- هي هانييل لا تشرد .

- اه انا لم أشرد فقط سرحت
قليلا .

- حسنا .

- علي الذهاب الآن شين .

- ماذا ؟ لماذا ؟ .

- كي ترتاح أيها الذكي.

- إلى اللقاء.

- أراك لاحقا .

غادرت منزل شين و كنت سوف اسير عندما لمحت
هيئة مألوفة من بعيد ادريان؟!!!

لحقته بسرعة و هدوء كان يسير بهالته المعتادة
تذكرت الكتاب انا لم انهي تلك الرواية

و خلال لحظات ادريان اختفى في أحد الأزقة انا لا أعلم أين هو

نظرت حولي طويلا و في كل الجهات لكنه لم يكن هناك
-تنهد-

عدت ادراجي لمنزلي كدت ادخل عندما خرجت اختي مع لوح التزلج خاصتها

- هانييل ! هل تريد أن تذهب معي للعب .

- لا ميا اسف .

رأيتها تتجهم قليلا ثم ذهبت دخلت إلى المنزل
لأسمع صوت امي تغني في غرفة الجلوس

- مرحبا .

- اهلا هانييل لقد عدت مبكرا اليوم ؟!.

- نعم .

صعدت لغرفتي و مباشرة بدأت بحل الواجبات
قبل أن اغير ملابسي

و بعد انتهائي منها غيرت ملابسي و أخرجت الرواية
قرأت ورقة تلو الأخرى كانت حياة ذلك الفتى تتعقد

بينما يتصارع مع نفسه الداخلية و الشخص الذي يريد
أن يكونه

و تفاجأت حينما لم يكن هناك ورقة لاقلبها انتهى ؟!!!

- لا!!!!!!.

غضبت كثيرا و فجأة فتح باب الغرفة و امي كانت هناك
بملامح قلقة

- لما تصرخ انت بخير ؟!!.

- اجل امي لا تقلقي .

- افزعتني هانيي لا أفعل هذا ثانية.

- حسنا.

خرجت امي و انا أغلقت الباب لا أصدق إنها انتهت هذا غير ممكن لا بد أن يكون هناك تكملة

جزء ثاني لا يمكنها ببساطة أن تنتهي حملتها و وضعتها
في الحقيبة ساسال جيمين غدا عن ذلك

لحظة غدا عن طلة اذا انتهى الاسبوع و هذا يعني أن علي ترك ادريان و شأنه

لا بأس بأسبوع اخر صحيح ؟

● ______________________  ●

التفاعل ...

감사합니다
사랑해

OPIA حيث تعيش القصص. اكتشف الآن