THE END
مرحبا بكم جميعا.
هنا آخر فصول اوبيا شكرا جميعا .هذا الفصل يحتوي أشياء عنيفة و دموية إلى حد ما يرجى مراعاة ذلك.
·._.·°¯°·..·°.·°°° [ ] ·._.·°¯°·..·°.·°°°
- هانييل ميا أنه والدكما في الباب! .
اضطربت أنفاسي و ضاق قلبي نظرت إلى ميا التي نظرت إلي هي الأخرى باضطراب و حل هدوء على الغرفة و هذا هو هدوء ما قبل العاصفة ، نهضت ميا و معا ذهبنا إلى باب المنزل ، لن اصف ما حدث بعد ذلك سوى بكلمة فوضى و عبارات فارغة مثل من قالها ، لم نقل الكثير فهم لم و لن يفهموا لانهم لا يستمعون من الاساس ،
نحن معاقبان حاليا في المنزل و الجريمة مجهولة -تنهد- لن يغير عقابهما شيء على أي حال ، يا له من يوم ! ، المهم غدا سوف انظف الغرفة فهي حقا مقرفة ، أغلقت عيناي و شعرت برغبة عميقة بالاستماع إلى قداس الموت و لكن سوف أفعل ذلك غدا لأنني الآن لا طاقة لي بالتحرك ، النوم بحد ذاته أمر غريب و نومي في تلك الليلة كان عميقا كما لم يكن من قبل
- هانييل ؟... هانييل !.
من هذا ؟ من الذي ينادي ؟ فتحت عيناي و بواسطة يداي رفعت جسدي كنت محاطا بالعشب و الأشجار هذا المكان مألوف لي ، اين انا ؟
- هانييل شي ؟.
تبعت الصوت إلى إحدى الأشجار و انا حقا أشعر بأن هذا الوضع مألوف
- اهلا مجددا هانييل شي .
نظرت إلى الشخص الجالس أسفل الشجرة مستندا على الجذع أنه ذات الشخص من تلك المرة ذو الهيئة الغريبة بشعر ابيض و اعين زرقاء يحدق في السماء المليئة بالنجوم ، ربت على المكان الذي بجانبه يحثني على الجلوس انا أتذكر أنه قال لي المرة السابقة أن ادريان أخبره عني و أظن أنه قال لي أيضا أن العالم مختلف عن ما اظن كان ذلك منذ وقت طويل حقا أشعر كما لو أنه حصل منذ سنوات
- العالم مختلف عن ما كنت تظن صحيح؟.
هو سأل فجأة أثناء التحديق بالسماء المليئة بالنجوم
أنت تقرأ
OPIA
Paranormalاول صدع في عالمي هو انت ، عالمي صدع تلو آخر هكذا جعلت من عالمي كزجاج نعم لكنه مرتبط معا كحقيقة مشوهة ،قمت بدفعي لتحطيم حدود عالمي كي أرى عالمك العالم الذي وصفته بالعالم الغامض و المؤلم لكنك ستبقى لغزا ليس له حل يا حبي .