كومنت لطفا
━━━━━━━ ━━━━━━━━━━━━━━━
البؤس هذا ما سوف أطلقه على حالي في
الوقت الحاظر و كذلك الالم انا لا اتالم جسديا و إنما روحي هي من تتألم مللت لقد مللت من نفسيلم أعد أطيق وضعي هذا و المشكلة أنني لا اعرف خطبي حتى
طرق على باب الغرفة جعلني أخرج من قوقعة أفكاري
- ادخل.
فتح الباب و دخلت اختي و للمرة الأولى الاحظ إنها سوف تصبح أكثر طولا مني رغم كوني الأكبر
اقتربت ببطئ و شعرت لوهلة بأنها حذرة مني وقفت على بعد مسافة مني
- اجلسي ميا .
جلست ببطئ على الجهة البعيدة من السرير و اخذت نفسا عميقا إنها تريد قول شيء ما
- ما الأمر عزيزتي؟.
- هانييل هل انت بخير؟ .
- نعم ،لما السؤال ؟!.
- أنه فقط انت تتصرف بغرابة الجميع لاحظ ذلك حتىانك لم تعد تلعب معي و شين .
- انا فقط لم أعد العب بالفعل عزيزتي هذا فقط .
- حسنا، ابي يريدك هانييل .
- حسنا انا قادم .
نهضت هي و خرجت أشعر كما لو أنني لم ارها منذ أشهر ليس و كأننا ناكل على ذات الطاولة كل يوم
نهضت من سريري و سرت نحو باب الغرفة خرجت و أغلقت الباب خلفي نزلت لأسفل حيث كان والداي
جالسين على الكنبةتقدمت حتى كنت واقفا قربهما حينها قلت
- نعم ابي هل تحتاج شيء؟.
- هانييل احظر هاتفك.
استغربت من ذلك حقا لكنني عدت إلى غرفتي و احظرت الهاتف فتحته و أعطيته لوالدي
امسكه هو و نقر عدة مرات و قلبه ليس و كأنه سيجد شيء كل ما فيه كتب و موسيقى كلاسيكية
- هانييل من اين تأتي بمثل هذه العناوين ؟.
- عناوين التصفح ؟ .
- نعم.
- من رأسي.
- ما الذي يحصل معك هانييل ؟ مستقبل التنمية البشرية المجاعة في إثيوبيا الجانب المظلم من المنظمات الدولية ، ما هذا؟! .
- أشياء بحثت عنها مؤخرا .
- أعلم لكن انت في 13 من العمر لا شأن لك بأي من ذلك.
- بالطبع لي شأن ابي مع احترامي لكن انا انسان و يجى أن أعرف.
- ما الذي يحصل لك بني ؟.
- اسف امي العزيزة لكن هذا ما انا عليه الآن.
- حتى طريقة كلامك باتت مختلفة .
- خذ هاتفك .
اعطاني ابي الهاتف و عدت إلى غرفتي فتحت الباب و جلست هناك افكر لكل ما يحصل ماذا ل كان الجواب عند ادريان؟.
━━━━━━━━ ━━━━━━━━━━━━━━━
감사합니다
사랑해
أنت تقرأ
OPIA
Paranormalاول صدع في عالمي هو انت ، عالمي صدع تلو آخر هكذا جعلت من عالمي كزجاج نعم لكنه مرتبط معا كحقيقة مشوهة ،قمت بدفعي لتحطيم حدود عالمي كي أرى عالمك العالم الذي وصفته بالعالم الغامض و المؤلم لكنك ستبقى لغزا ليس له حل يا حبي .