✾48✾

636 35 63
                                    

مرحبا جميعا.
لم يبقى الكثير على نهاية هذه الرواية البارتات القادمة قررت أن تكون بدون شرط سوف انشر عندما أشعر أنني مستعدة لذلك و آخر بارت لهذه الرواية سيكون في الشهر الخامس من هذا العام أي بعد عام كامل على بداية هذه الرواية.

اتمنى لكم يوما سعيدا.

✾•✾▪︎✾•✾▪︎✾•✾▪︎✾•✾▪︎✾

ما خطب هذا اليوم بحق الرب؟ يونغي سنبانيم فقط امسك معصمي و جرى و انا فقط تبعته عندما وصلنا إلى بوابة المدرسة و بمجرد كوننا في في الساحة الأمامية هو سحبني خلفه إلى مكان خالي من الطلاب

- ماذا نفعل هنا ؟.

سألت يون سنبانيم و هو استدار نحوي و امال رأسه ثم قال

- لقد بدوت بحالة سيئة جدا لذلك احظرتك إلى مكاني السري يمكنك التنفس هنا بهدوء و لن يزعجك أحد.

- مكانك السري ؟.

- ليس حقا .

يون هيونغ جلس على الأرض ببساطة و انا الاخر جلست أيضا ، أنه حقا مختلف عن ادريان شي تماما ،حينما أتذكر كلام شين أدرك ان كلامه جرحني

يفترض أنه صديقي و انا لا املك فكرة عن الذي يدور في رأسه و اتساىل أن كان هناك ما يدور في رأسه حتى فقط اللعب و المتعة و لا شيء آخر اه يا إلهي من هذا !

- إنها جميلة جدا.

نظرت نحو يون سنبانيم لأجد أنه يحدق نحو السماء نظرت نحوها انا أيضا إنها جميلة كما دائما و لديها كل السلام الذي في العالم فيها مهما حلت عواصف و كوارث و مهما استمرت العاصفة السماء قادرة على العودة إلى سلامها و هدوءها

- اشك انهم قادرون على تذكرها او رؤيتها .

- من ؟!.

- البشر ، في ظل انشغالهم في هواتفهم هم لن يروا السماء او الطبيعة مشغولين بمراسلة أصدقاء على الأغلب ليسوا حقيقيين .

انه محق الجميع مشغول نادرا ما أرى شخص يحدق بهذه التفاصيل الجميلة في كوكبنا و المقصود طبعا الاغلبية كم هم اغبياء اعط انسانا هاتفا و tv و سوف يفقد عقله سوف يرمي عقله في مكان ما! يصدق كل ما في الأخبار و يصدق كل ما هو موجود على تلك المواقع الغبية -تنهد-

OPIA حيث تعيش القصص. اكتشف الآن