صوت دق الباب
جيمين: انا سأفتح انتي ابقي هنا
فتح جيمين الباب
تاي كوك: جيمينيييييي
ركضو اليه وعانقوه واصبح عناق ثلاثي
تاي: احزر ماذا جيمينشي
جيمين: ماذا
كوك: سوف نبيت عندك اليوم بيما ان غدا عطلة
جيمين: هيييي ومن قال لكما اني سأقبل
تاي بخبث: هل ستمارس مع صغيرتك جيمينشي
جيمين: ايها الاحمق لماذا انت منحرف الى هذه الدرجة
كوك: كيف لك ان تقاوم جمالها انها حقا خارقة الجمال
جيمين: انا لا اريد ان اؤذيها فقط اما عندما اتزوجها هي لن تستطيع المشي لمدة شهر كامل
تاي: انا لم اراك تتحدث عن الزواج والفتيات من قبل مالذي تغير
جيمين: تخيلا بأنها لا تعرف ما اذا كانت ستمارس الجنس عندما تتزوج او لا ثم انها بريئة جدا وطفولية وهذا ماجذبني فيها
تاي: هل حقا ماتقوله صحيح
جيمين: ولماذا سأكذب عليكما.....هيا ادخلا اننا نشاهد فيلم رعب
دخلا تايكوك وكانا يحملان ملابس النوم معهما
دخلو وكانت ميلان شبه نائمة
جيمين: صغيرتي هل نمتي
ميلان: ها..لا.. فقط غفوت قليلا...اوه تاي و كوك هنا
تاي بهمس لكوك: انها حقا طفلة انظر الى ملابسها
كوك بهمس: اجل هل سمعت كيف قالت اسمأنا
ميلان بغضب لطيف: هيي لماذا انتما تتهامسان كثيرا
كوك: اوووه انظرو حتى غضبها لطيف
جيمين: اذهبا وبدلا ملابسكما
ذهب الثنائي اللطيف المنحرف ليبدلا ملابسهما
احضر جيمين غطاء وعاد لوضعيته قبل فروة رائسها وتغطيا بالبطانية الدافئة
اتيا تاي كوك
كوك: هل ملابسي جميلة
ميلان: اجل انها لطيفة جدا
تاي: وانا
ميلان: اجل وانت ايضا
جيمين: هيا اجلسا سأشغل الفيلم
شغل جيمين الفيلم وكانت بدايته ليست مرعبة جدا
.
.
.
.
.
.
وصل الفيلم لنصفه والكل مندمج مع الفيلم
الى ان ظهر مشهد مرعب جدا