💞 الفصل التاسع 💞
عتمان : بالنسبة لجوازك من ريحانة انا هأجل الكلام دة لحد رجوعك من السفرية وتكون هي كمان ناقشت رسالتها
مروان بعصبية : هو حضرتك مش موافق
عتمان بغموض وهدوء تام : القرار دة قرار ريحانة مش قراري انا من الواضح أن تعلق ريحانة بيك دلوقتي ضعف ونتيجة لانهيارها
مروان بحدة : بس انا عارف انها بتحبني
عتمان : يمكن دة السبب اللي مخليها شالت الحاجز ما بينكم بس أسأل نفسك هل رد فعل ريحانة على تصرفاتك معاها دلوقتي هو الطبيعي بتاعها
ليتذكر مروان عندما قبلها ورفضته بكل جوارحها : يمكن اطمنت لي
عتمان :بس احنا يا بني مبنستغلش مشاعر حد محتاج مساعدة علشان يحبنا بالعافية
مروان وهو يعض شفايفه من الغيظ : خلاص وانا هستغل السفر اني اصفي تفكيري وهشوف هعمل ايه
ليصعد مروان الى ريحانة يبلغها بقرار تأجيل كتب الكتاب حتى رجوعه من السفر لتتنهد ريحانة بارتياح ليتأكد مروان من قرار ابيه🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒🍒
في يوم مناقشة رسالة الدكتوراة تنجح ريحانة بامتياز لتحصل على
شهادة الدكتوراه الفخرية لتجد مروان بانتظارها فياخذها الى مركب
على النيل ليحتفل بنجاحها وهي في غاية السعادة انها معه
ريحانة وهي تتلفت حولها : هو مفييش حد غيرنا هنا
ليأخذها من يدها ليقفوا على حافة المركب : تؤ يا روحي اليوم دة بتاعنا احنا وبس
لتتفرج ريحانة على منظر المياة ليقف مروان خلفها ويحاول أن
يحتضنها لتجفل ريحانة وتبتعد
مروان : ايه خايفة مني؟؟
ريحانة بابتسامة : انا لو اخاف من الدنيا كلها مخفش منك ، انا اصلي بحبك اوي اوي
مروان : عارفة انا عمري ما حبيت حد غيرك من اول مرة لمحت عنيكي
انا ندمان على كل لحظة عشتها من غيركريحانة : انت حبي، انت اماني ، انت حلم مكنتش أجرؤ اني احلم بيه اصلا
مروان : طيب بعدتي عني ليه
ريحانة : علشان لسه مش اتجوزنا
ليخرج مروان سلسلة الحصان ويلبسها لها : دي هدية النجاح
لتتحسسها ريحانة : بجد حلوة أوي اعتبرني حضنتك حضن كتييييير
مروان : واعتبريني رديت الحضن ببوسة
ريحانة بخجل : ايه دة عيب الكلام دة
مروان : هههههههههههههه انا مسافر وهرجع بعد اسبوع اعملي حسابك أنه كتب كتاب ودخله على طول كفاية اجلتي كل دة
أنت تقرأ
بينا وعد (مش سندريلا)
ChickLitفتاة اجبرتها الحياة أن تحيا حياة مثل سندريلا ولم يؤثر هذا في قلبها وبعد أن كبرت بدل أن تنتظر الأمير الذي سيأتي لانقاذها قررت أن تنقذ هي نفسها ليأتيها فارسها إليها بنفسه شاب معقد من الحب ليقع في حبها من أول نظرة ولكن الظروف تمنعهم من بعضهم ليكون صلته...