هذه أبيات شعر غزلية من غزل المتنبى
لا تحـارب بنـاظريك فــــؤادي فــضــعـيــفــان يــغـلــبــان قـويــــا.إذامـارأت عـيـني جـمالـك مـقـبلاً وحـقـك يـا روحي سـكرت بـلا شرب.
كـتـب الـدمع بخـدي عـهــــــده لـلــهــوى و الـشـوق يمـلي ماكـتـب.
أحـبك حُـبـين حـب الـهـــــــــــوى وحــبــاًلأنــك أهـل لـذاكـــــا
رأيـت بهـا بدراً على الأرض ماشـياً ولـم أر بـدراً قـط يـمشي عـلى الأرض.........................
فى غرفة حازم
Flash back
قبل خمس سنوات
كان حازم فى عامه الثالث فى كلية الصيدله يوم أن
رأها لأول مره كانت تجلس مع أصدقاؤه و تعرف
عليها و توطدت علاقته بها و صارا يلتقيان دائما
أعجب حازم بها كانت رنا جميله تمتلك ذلك الجمال
اليونانى نظرا لأمها اليوناني رغم ان هيئتها و ملابسها
لم تعجب حازم أبدا و رغم ذلك وقع حازم فى غرامها
و اعترف لها بحبه
فى يوم من الأيام كان حازم و رنا يجلسان فى أحد
المقاهى
رنا : ممكن أعرف انت مضايق ليه دلوقتى
حازم : رنا ما تعصبنيش انتى مش شايفه نفسك
لابسه ايه
رنا : حازم انت عارف ان ده استايلى طول عمرى
حازم : استايلك ده يمشى هناك فى أمريكا مش هنا
و أرجوكى ظبطى نفسك شويه يا رنا مش كده مش
همشى اضرب الناس بسبب لبسك ده
رنا(ضاحكه) : دى مشكلتك بقى انت حمش مش
مشكلة لبسى
حازم : اضحكى ياختى اضحكى
رنا : ممكن أسألك سؤال يا حازم

أنت تقرأ
أمواج البحر
عاطفيةمنذ ان رأى تلك الفتاه صاحبه امواج البحر فى عيناها حطمت جليد قلبه .توجت ملكه لعرش قلبه. هزمته بإبتسامتها وغمازاتها وجمالها وعفويتها . عشقها بجنون ، ولكن هل سيستطيع الحصول عليها فهو بعد لم يعرف عنادها الموج الأزرق فى عيناكى ينادينى نحو الأعمق (نزار...