عند خروجهما إلتقيا بنور و هي تحزم ربطة عنق جيهوب بصعوبة فقد كان طويييلا مقارنة بها
نور : أتعلم أن هوبي تشبه كلمة "حوبي " و التي تعني حبيبي بالعربية
جيهوب : ههههه هل اللهجة المغاربية جميلة لهذه الدرجة علميني إياها يوما ما
قالت نور بحماس : لا مشكلة يييي
و فجأة خرج الوسيم غريب الأطوار تايهيونغ مع فتاته الأغرب هههه ...... لقد كانت ترتدي ملابس غريبة حقا ، نظارات وردية كبيرة ، شعر مربوط من جهتين و مبعثر شرقا و غربا و فستان ذهبي مبااااالغ فيه مع حذاء أزرق و فوق هذا كله قبعة حمراء.....
جالت سارة بنظرها هنا و هناك ثم انفجرت ضحكتها التي لم تستطع كتمها أكثر
فضحك جونكوك ايضا بتلقائية
تاي "بصوت مرهق" لا تلوماني لم أترك طريقة إلا و توسلت إليها بأن لا ترتدي قوس قزح هذا أو على الأقل تصفف شعرها و لكنها تستمر بقول ...
جنى : هذااا ا ستاايلييي و انااا حرة ! (بصرامة)
تاي : افففف
قبل أن تقول نور شيءا و تبدأ نوبة ضحكها
نزل جيمين : أفسحوا المجال للوسامة الحقيقة و غطوا أعينكم لضمان سلامتكم
أمينة : لا تبالغ .أيها المتكبر ، .... مرحبا يا رفاق
رد جيمين بنبرة غضب : هذه ثاني مرة تقصفينني فيها
-كلا !!!!
- بلا ....
-كلا...
-بلا !!
رابمون و هو يضع يديه في جيبه نازلا من السلالم : كفا عن هذا يا ولدان
لقد كان كيم نامجون يرتدي ملابس أنيقة بيضاء اللون
و بالطبع لم ينسى القبعة البيضاء ..... و ساعته في يده التي يشبكها مع يدي نارمين و التي تألقت هي الأخرى بإطلالة تحت ذوق نامجون
خطوات سريعة محدثة ضجة كأن أحدهم يسحب السلالم ، من فعل شوڨا ، الذي يرتدي أول مرة ملابس زاهية بفعل إرادته منذ يوم ترسيمه كعضو في الفرقة
(طريقته للتعبير عن امتنانه .-.)
تبعته أروى بخطوات خفيفة كالفراشة .... فراشة ذات لون أزرق فاتح ممزوج بخيوط بيضاء
"انتظرني ، لحظة "
لفت يديها حول ذراعه حتى انتبهت للجميع ينظر اليها :
نور : انكي جميلة
- أشكرك هذا لطف منكي عزيزتي
جيمين : اشش أتسمعون هذا !
صمت الجميع موجهين آذانهم لأعلى
قاطع ذلك الهدوء كوكي و هو يقول : انا أشم شكلاطة !!
أنت تقرأ
زوجوني ببانغتان
Romanceكثير من الأرميز العربيات يحلمن بالزواج باحد أعضاء بانغتان..... في الحقيقة ! بعد هذه الرواية لن يعود الامر مستحيلا يا ترى كيف ستكون حياتي مع أوبا ؟ ااااه فقط ! زوجوني ببانغتان