"يجب أن تتعلم أن أي فرصة تقدمها لك الحياة تتشبث بها بكل قوتك، لا تقل أنا خائف أو لا أستطيع أو هذا الأمر فوق طاقتي عِشْ التجربة مرة ومرتين وثلاث، عندما تكون في الموقف سوف تكتشف أن قدراتك أقوىٰ مما تخيلت وأن هذه الفرصة كانت لك لأنك تستحقها .. وفي النهاية من الأفضل ألا تفوتك وتندم عليها."
. . . . . . . . . تشرق تلك الذهبيه وتنشر خصلاتها المتوهجه فى كل مكان لتحط على عيون ابطالنا وتعلن بداية يوم جديد لكلاً منهم ...تتململ رين فى فراشها بكسل متكورة كالطفل فى رحم أمه .. يدلف اليها ارسلان ليوقظها لكنها ترفض ذلك وكأنها لا تسمع له .. يتنهد بيأس من تلك الكسول فيخرج لمالك الذي أتى ليتناول معهم الغداء كما هدده ارسلان ههههه ... _ برضه مش راضيه تصحا؟؟ _ ارسى : لا .. دى باندا _ طيب انا هصحيها انا _ ههههه لو قدرت هعزمكوا كلكوا على العشا النهاردة _ وانا موافق ..فسح بقا كدااا .. دلف مالك الى رين فوجدها متكورة وملفوفه فى الغطاء _ ههههههه ملفوفه زى ورق العنب اقترب مالك منها ثم همس فى اذنها بلطف وحب _ حبيبتى... اصحى يقلبى يلا .. رينو .. حبيبى .. يلا يلا اصحى .. قلب مالك ..روح مالك ظهرت معالم الارتياح على وجه رين _ ههههههه عجبك دا يعنى .. ب ح ب ك .. يلا قومى بقااا فتحت رين جفونها بهدوء فظهرت زيتونيتيها .. ثوانى قليلة حتى استوعب .. هى فى الغرفه و مالك معها وبمفردهم!!!!!!! ... _ عاااااااااااا _ يخربيتك خرمتى ودنى .. اي فى اي؟ _ اخرج برااااااا _ خارج خارج .. بوظتى اللحظه اتجه مالك نحو الباب وقبل ان يخرج التفت لها ثم هتف وهو يغمز بعينه : بس عسل حتى وانتى نايمه توردت وجنتا رين فامسكت الوساده ورمتها عليه فخرج مسرعا .. نفخت رين خديها بغضب لطيف : قليل الادب ثم قامت لتبدل ملابسها . . . . . . . . . . . . _ هههههههه انت عملت فيها اي؟ _ والله معملت حاجه !! .. انا لقيتها صوتت كأنها شافت حرامى _ هتلاقيها فكرتك صرصار كبير ههههههه _ لا دمك خفيف اوى ..اختك دى اصلا بتبوظ اللحظات الرومانسيه _ ماشى ي عم الرومانسى خرجت رين اليهم وكانت ترتدى ملابس مريحه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
