تحذير هذه الرواية ستحتوي على سرد جريئ وسيكون غير مناسب للبعض🔞 .. ايضاً قد تحتوي على بعض الصور الجريئة🔞 .. واي من الكلام المتعلق بالرواية لا يخص الكاتبة بشيء ولا يعبر عن شذوذها 🚫.. تُحترم جميع الآراء والاجناس
*من نحن لنحكم على بشر مثلنا*🍷🖤
...
سنضحك يوماً بعد يوم ... فأنت سبب رفرفة قلبي .. انت وذكرانا في يومٍ ممطر ..
....................... 🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤
*تايهيونغ* خرجت من غرفة جيمين و توجهت لغرفتي ، افتح الباب واتجه لسريري اريد الراحة من هذه الحياة ما هذاا ، اصبح وضع عائلتي يملأ تفكيري كما انني لم اخذ قبلتي لليوم واللعنة ، التفت على الكرسي الموجود بالزاوية واذا بذلك الجسد الطويل العريض يستلقي بينما يغمض عينيه و ذلك الشقي الخاص بي يونتان يلهث ويجلس على جسده .. تقدمت ببطئ لأقترب من ذلك الذي يبدوا عليه التعب هههههه يبدوا لطيفاً في نومه ، لكن لما ينام هنا ؟ وهل وصل لتوه ؟ ، لايهم في الواقع فهو يبدو في غاية الجاذبية وهو نائم ، فكرت قليلاً وبدأت تهل علي الافكار بالذي سأفعله مع هذا المزعج كما ان يونتان كان جالساً بكل اريحية على معدته ، كان منظراً لطيفاً ، وبعد عدة نظرات وتأملات للنائم ، ادركت انني خَمِلٌ للعنة ارييد النوووووم ، اااييشش لا مفر يبدوا ان حضن احدهم سيصبح ضحيتي ، وفعلا تركت السرير الضخم الذي نستطيع ان ننام فيه بكل اريحية وتوجهت لذلك الكرسي ارتمي بجانب جونكوك بخفة واحيط يدي من حوله حيث خرجت تلك الهمهمات من فمه و لكنه في الواقع في سباتٍ عميق لذلك لن يستيقظ ، وضعت رأسي على صدره و ارحت جسدي بينما يونتان الصغير استقر بشكل لطيف بيننا و اصبحنا نحت الثلاث في عالم الاحلام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...............
مرت ساعة فقط كالريح ، والامطار تُسمع بكل دقة من الخارج ، يومٌ ممطر لم يتوقعه احد ،ايعقل ان السماء حزينة ؟
*جونكوك* فتحت عيني ببطئ شديد ، انظر حولي اين انا؟ .. ثم اعود لاستيعاب مكاني ، يبدوا انني غفوت وانا بأنتظار تاي، ازحت ناظري قليلا بسبب شعوري بيدي الخاملة ، والتفت بخفة لالمح الصغير ينام على يدي ويمسك بجدي لكي لا يقع ، هل هذا حقيقي ؟ ام ان السرير به شيء ؟ لما نام بجانبي هذا تصرف غريب منه ، هذه اولى المرات التي يقترب هو قبل ان افعل انا ،لن تعرفوا مدى السعادة التي اعانيها ، اه اتنهد والتمس وجهه بخفة ، حتى ان يونتان الصغير ينام بجانبنا هذا اشبه بالعائلة الصغيرة ، وبالطبع انا لن اترك هذه الفرصة ، املت وجهي بشكل معارض لوجهه وقمت بوضع شفاهي على شفاهه بكل بطئ و هنا وبكل نعومة نشرت قبلي على شفاهه لم تكن ذات شغف او قذارة تعلمون انني اود ذلك لكن اجواء نومنا اقرب للطف لذلك لا مانع لجعله يتدغدغ قليلا بقبل ناعمة ، همهم بصوت خفيف ثم لعق شفاهه بينما يفتح عينيه فجأ ..
