عند وصولهم كانت تنظر للمنزل بحزن وهي تقول في نفسها ( ليتني لا أعود لهذا المكان أبدا) وكانت تتأمل المنزل كان قصر كبير من طابقين باللون الابيض الناصح وكان فية ثلاث نوافذ في كل دور الا الدور الاول لم يكن فية عند وقوفهم عند الباب نظرت ورائها وهي تشاهد النافورة الجميلة عند مدخل المنزل وحراس والدها يملؤون المكان قام أحد الحراس بدفعها بقوة لتتقدم لباب القطر و كان ضخما بطريقة تصعب تصديقها فتح الباب من كلا الجهتان وهي ترا والدها وهو ينتظرهابكل غضب و والدتها وهي جالسة على تلك الاريكة الضخمة و أخوها الذي كان يكرهها أشد الكرة ولا ينظر حتى لعينيها وكان المنزل كبيرا جدا من الداخل و هناك سلمان يصعد بها للغرف وكان هناك تمثالان لحصانان يقفان سويا ثم دفعها الحارس مجددا قائلا تقدمي هيا والدك ينتظرك بفارغ الصبر كان يقولها بكل إستهزاء و سخرية لم تكن تهتم ألا أنها كانت تشعر بالرعب و الخوف مما سيقولة والدها او يفعلة بها تقدمت للأمام بقرب الأريكة التي يجلس عليها والداها وهي تنظر للأرض ذفر والدها الهواء الذي كان بداخل فمه ثم وقف على قدمة و قد أسقط عليها نظرات الغضب و السخط و عدم الرضا ممسكا بشعرها الحريري و الاسود
قائلا بإستهزاء :
أنت تقرأ
حياتي ليست تعيسة
Vampireحاولت الهرب مرة وأمسكوها والأخرى وامسكوها ولكن هل ستنجح محاولتها عندما تخطف هل حقا ستصبح ملكة لتقرأو القصة لتعرفوا الاحداث الديها قوى خفية ما ذالك الوشم الغريب الذي ظهر عند عودتها