حاولت الهرب مرة وأمسكوها والأخرى وامسكوها ولكن هل ستنجح محاولتها عندما تخطف هل حقا ستصبح ملكة لتقرأو القصة لتعرفوا الاحداث الديها قوى خفية ما ذالك الوشم الغريب الذي ظهر عند عودتها
جاء الحارس بسرعة : نعم سيدي ماثيو بحدة : خذ السيد اندرو الى غرفة ايمي ذهب كلا من اندرو و الحارس لزقاق طويل وفية باب كبير كان يوجد حارسان بوجه متجهم ونظرات حادة يقفان عند الباب الخادم : لقد قال السيد أن ندخلة فتح الحرسان الباب كانت ايمي تنظر للباب ومن الذي أتي .. فقد توقعت ان اندرو قد ذهب بعدما حصل دخل اندرو واقفلوا الابواب خلفة اندرو وهو يحك رأسة : ...مرحبا ... ايمي : اوة لقد توقعت أنة ذهبت كانت تتكلم وهي تبتسم ابتسامة مؤلمة اندرو : فقط اردت توديعك ايمي : شكرا لك على مافعلتة لي عندما وجدتني البارحة فتح الباب مجددا دخلت فتاه كانت ترتدي ملابس الخدم وهي تبكي وذهبت سريعا لتحتضن :ايمي هل حقا ستذهبين .. ارجوكي ابقي .. ابتعدتها ايمي عنها وبدأت تمسح دموعها : لا بأس سيلينا : لكني حقا سأشتاق اليكي قالتها سيلينا وهي تبدأ بالبكاء مجددا ايمي : هيا علي الرحيل ... سيلينا : لكن عزيزتي الى اين ستذهبين فكرت ايمي مجددا في كل ما حصل مسبقا عن ليام فهي كان لديها كل شئ وهي كانت حزينة بأنة حتى لم تقول لة حتى انها .... تحبة فهو شخص رقيق وكان يساعدها كثيرا سيلينا : ... ايمي ماذا بك اين شردتي ايمي : اوه انا اسفة اهناك شئ ايمي : اضن ان علي الرحيل الأن انا أسفة .. والا انتي تعرفين ماذا سيحصل .. اسفة سيلينا كان الحزن على وجهها أظن أنه علي الرحيل الأن قالها اندرو وهو ينظر لساعتة ... ثم خرج مسرعا بعدما ودعت سيلينا وايمي بعضهما أخذت ايمي الحقيبة وخرجت من غرفتهي وهي تعبر الرواق لتذهب لغرفة أخوها لتودعة فهي قد لا ترجع لذلك المنزل مرة أخرى وصلت عند بابة وطرقت الباب ماركو : من هناك ايمى : ايمكنني الدخول ماركو : اهناك شئ ايمى : أما فقط اريد التكلم معك ماركو : حسنا .. ادخلي دخلت إيمي غرفة أخاها وكان هو من فتح الباب واغلقة ورائة كان يقف وينظر لها : أهناك شئ كانت ايمي تبكي وجرت وحضنتة : أنا .. ح.ق.ا ..سأشتاق ... لك .. يا أخي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماركو : اهناك شئ حصل كات ايمي تبكي بهستيرية وتتكلم : لق...د طر..دوني ..من .. المن..زل كان اخوها ماركو يشفق على حالها إبتسم ماركو وهو يقول : لا بأس ايمي سأتي وأقابلكي دوما من دون علمهما ايمي بسعادة وهي تمسح دموعها : شكرا ماركو .. انا أحبك أخي مسح ماركو على رأسها شكرا لك علي الذهاب الأن كانت على وشك الذهاب الى ان امسك بيدها : لا تنسي اخباري مكان إقامتك .. لكي أستطيع زيارتك إبتسمت ايمي : حسنا سأتصل بك خرجت ايمي من غرفة ماركو وهي تتجة نحو الأسفل وخرجت من باب المنزل ومشت لخارج بوابات ملكية عائلتها او أقصد التي كانت عائلتها كانت مشتته الإنبتباه الى أن وجدت سياره تقوم بإصدار صوت مزعج وهي خلفها نظرت إيمي ورائها ووجدت
لا تنسوا تصوتو اضغطوا على النجمة علقوا لأكمل ذي مذا قصص
