قصة فتاة تغيرت حياتها تماما بعد الثانوية لكنها لم تكن حياة سيئة ولا جيدة لكن هناك احداث طريفة واحداث حزينة واحداث اكشن لكن القصة جيدة...
هي باردة قاسية لا تمتلك رحمة تقتل بدم بارد اصبحت تكره الحب اهتمت فقط بعائلتها واصدقائها ولم تبحث عن شئ غير مستقب...
" نعم أصبحت قاسيه بفضلك... ولا تناديني هكذا مرة أخرى اسمي هو مارليا .... وانا اذا وقفت ثانيه اخري أمامك ساحطم وجهك الجميل واجعلك تقضي الرحله ف المشفى "
نظر لي برعب ثم قال بسخرية متصنعاً الجرأة
ليام " لن تفعلي شئ"
هنا نظرت له وابتسمت بشر
ثم فجأة قمت بضرب راسه بقوة بالطاولة الخشبية
وعندما رفع وجهه كان أنفه ينزف ولا يقدر على الحراك
فذهبت بهدوء الي ان وصلت لمايك وقلت له بسخرية
" هلا تذهب وتساعده... لازلت أريده حي "
قام مايك بسرعه وذهب اليه وقام بإيقاف النزيف
لينتهي وقال له وهو يرحل ببرود
مايك " لقد كانت رقيقة معك هذه المرة... لا تحاول فعل ما فعلت مرة أخرى قد تقتلك فهي لا تهتم لشئ... نحن اصدقاءها ونعلم جيدا كيف تصبح اذا غضبت ونخاف اغضابها"
كان متعجب وقال بهدوء
ليام " لم أكن أعلم"
ابتسم مايك بسخريه ليقول ببرود
مايك " ها أنت علمت.. سلام "
كان سيرحل حتى قال ليام بهدوء
ليام " شكراً لك"
قال مايك ببرود وهو يكمل مشيه
مايك " لم أفعل شئ... انا فقط فعلت ما امرتني به "
وذهب مايك الي مقعده مرة أخرى وجلس واكمل نومه...
استمرت الرحله في هدوء لم يتشاحن مارليا وليام مرة أخرى
ووصلوا الي المطار كانت الساعه ١٠ ليلا...
ذهبوا الي منزلهم الذي قد تم تجهيزه دخل كل منهم غرفته وناموا من التعب كلهم
..............................
بعتذر جدا أن البارت قصير لكن بحاول اكتب ع قد ما اقدر عشان أفكاري كانت مش متجمعة لكن ان شاء الله هنزل ف اليومين الجايين كام بارت كدة أطول من ده
