قصة فتاة تغيرت حياتها تماما بعد الثانوية لكنها لم تكن حياة سيئة ولا جيدة لكن هناك احداث طريفة واحداث حزينة واحداث اكشن لكن القصة جيدة...
هي باردة قاسية لا تمتلك رحمة تقتل بدم بارد اصبحت تكره الحب اهتمت فقط بعائلتها واصدقائها ولم تبحث عن شئ غير مستقب...
كنت خائف ان تكون قتلت احد اليوم ولكن سمعتها تقول بتعب وحزن
مارليا " امي لا تسألي الان ارجوكي كادت ان تموت اليوم فتاة وتركها اهلها كما يلقون القمامة ورحلوا وقد انقذتها بأعجوبة وهذا دمها .... وعندما تأخرت لم اغير جئت ركضا واذا ظللنا نتناقش الان سأتأخر "
سكتت السيدة ليا وانا علمت انها مرأت بيوم سئ
لتقول بهدوء
السيدة ليا " فقط لان الفتاة اذا كنت مكانك لم اكن لاتركها ... اذهبي الان لتتجهزي "
حسنا صعدت بعدها لاكمل تجهيز نفسي
انتهيت ونزلت للقاعة
واخبرني الشباب ان انتظر وان ليا سيحضرها عمر لي
وقفت كنت متوتر بعض الشئ حتي وجدت الجميع ينظر خلفي
لالتفت واجد ملاك تدخل بفستانها وعلي وجهها ابتسامة رائعة
حسنا اعلم انها مصطنعة لكن لا مشكلة
ظللت انظر لها حتي اقتربت مني اعاطني عمر يدها وتركنا ونزل
وجدتها تنظر لي بهدوء واستغراب
لاقول بشرود
" تبدين ساحرة "
لتبتسم وتقول
مارليا " اشكرك انت ايضا تبدوا جيد "
بدأ وقتها عمر بالكلام
عمر " مساء الخير جميعا ... نشكركم علي قبول دعوتنا لحضور هذه الخطبة بين اختي مارليا وزياد الذي اصبح فرداً من العائلة الان ... سنبدأ بالباس الخواتم ثم الرقص والبوفيه "
صفق الجميع واخرجت علبة كان بها خاتم لمارليا ودبلة ودبلة لي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
