قصة فتاة تغيرت حياتها تماما بعد الثانوية لكنها لم تكن حياة سيئة ولا جيدة لكن هناك احداث طريفة واحداث حزينة واحداث اكشن لكن القصة جيدة...
هي باردة قاسية لا تمتلك رحمة تقتل بدم بارد اصبحت تكره الحب اهتمت فقط بعائلتها واصدقائها ولم تبحث عن شئ غير مستقب...
بدأ الشباب بالبكاء لانهم رأوا كل ما حدث مع زين ورأوه هو الان
لاقول ببرود
" جهزوه لاننا سندفنه بعد ساعات ... وعائلته اتيه لا اريد ان يروه هكذا "
غادرت المكان بدون كلمة اخري
صعدت للاعلي دخلت للحمام فتحت الماء لابدأ بالتذكر
فلاش باك
اقول بتعب
" زين ... لنعقد هدنة يكفي عداء لهذا اليوم "
ليقول بهدوء
زين " حسنا ... انا ايضا تعبت "
لاقول بسعادة
" جيد ... اعطيك وعد ... ستكون صديقي واخي ايضا ... وسأهتم بك ولكن لا تخونني او تغضبني ... واذا قام احد بلمس شعرة منك ... سأحرقه بالارض التي عليها "
ليقول زين بمرح
زين " علي مهل يا فتاة .... انا ايضا اعدك انني سأكون بجانبك ولن تركك مهما حدث لن اخونك او اغضبك وسأفعل المثل اذا حدث لكي شئ "
لاقول بهدوء
" جيد اذا تعال غداً لتتعرف بعائلتي واصدقائي "
نهاية الفلاش باك
لاقول بغضب
" صدقني حرقت الارض بمن عليها كما وعدتك "
تذكرت كلامه لهم قبل ان يفقد وعيه ويقتلوه
كانيقولبتعب
زين" ستندمون ... صدقوني ستأتي ليا لحرقكم .... اتمني ان لا تأتي وانا لازلت حي لانه قد يتم العفو عنكم ... اقتلوني وستجدون الوحش امام بيتكم .... لاخر مرة اقولها لك ليام اتركني ارحل لاذهب لها ولن يصيبك او يصيبهم شئ "
كان لاخر وقته يبحث له عن مخرج
اللعنة عليهم لما لم يتركوه حي هو فقط كان يوفي بوعد لعين لي
كنت اصرخ وانا بالداخل
لاسمع صوت زياد بهدوء
زياد " ليا ... لقد مرأت ساعتان ... عائلة زين قد اتت "
قلت له ببرود وانا لا ازال بالداخل
" سأنزل لهم الان "
اغلقت الماء وخرجت بروب الاستحمام
لاجد زياد قد ارتدي ثياب رسمية خاصة بالجنازة
دخلت بدون كلام او ان انظر له لغرفة الثياب وارتديت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
