قصة فتاة تغيرت حياتها تماما بعد الثانوية لكنها لم تكن حياة سيئة ولا جيدة لكن هناك احداث طريفة واحداث حزينة واحداث اكشن لكن القصة جيدة...
هي باردة قاسية لا تمتلك رحمة تقتل بدم بارد اصبحت تكره الحب اهتمت فقط بعائلتها واصدقائها ولم تبحث عن شئ غير مستقب...
قررت ان اذهب لنتحدث لانني لا استطيع البقاء غاضب منها
ذهبت للمكتب
طرقت ولكن لم اسمع رد
قلقت ان يكون حدث لها شئ
فتحت الباب دون تفكير لاجدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت متكئة علي الكرسي ونائمة بعمق
اغلقت الباب ووضعت جاكيتي عليها
وجلست علي كرسي اخر وظللت اراقبها بهدوء كي لا تستيقظ
بعد ساعتين
خرجت لاخبر الشباب بان ليا نائمة وبمجرد استيقاظها سأعود بها للمنزل
رايان بهدوء
رايان " اين ليا الن تعود للمنزل ؟ "
لاقول ببرود
" انها نائمة ... لقد تم ضغطها كثيرا مؤخرا تحتاج للراحة ... لا احد يتحدث في موضوع امس مرة اخري انا ساتفاهم معها ونغلق الموضوع وسأحاول جعلها تغير مود العمل لتخرج مع زياد لاي مكان "
ليقول عمر بتساؤل
عمر " وهل ستقبل ؟ "
لاقول بهدوء
" سنتصرف ... اتصلت علي السائق وسيأخذ سيارتي للمنزل وساعود مع ليا بسيارتها ربما تكون غير قادرة ان تقود "
ليقول هنري براحه
هنري " جيد .. سنرحل اذا "
ذهب الشباب
وانا عدت مرة اخري جلست بجانب ليا
ادقق بملامحها التعبة وبيديها التي دمرتها واعلم انها تؤلمها لكن هي عنيدة لن تعترف بهذا