رواية رومانسية باللهجة الجزائرية
انا اسمي سيرين من الجزائر عمري 24 سنة نقرأ 2 ماستر حقوق بابا طبيب واسمو أديب وماما أسمها رونق واخوتي وليد وسامي ورفيدة وملاك ونور
الحلقة 1
نظت الصباح تدوشت وصليت ولبست حوايجي ورايحة للجامعة كيف كل يوم تلاقيت بعماد...
الحادث وفي ماكنت نتفرج في المسلسل سمعت صوت تليفون يصوني والرقم كان غريب عليا هزيت ونسمع غير في صوت عياااط سييرين اجريلي شهقة سير ..ين شهقة مافهمت حتى حاجة وحسيت السخانة طلعتلي لراسي حتى تقطع الإتصال قعدت غير ندور ونرجف مافهمت فيها والو حتى وين فاتت نصف ساعة والمشكلة ماما خرجت راحت لخالتي تعاونها في سكنتها الجديدة وبابا يخدم وأخوتي يقراو وحد ثلاثة دقائق جاني ميساج ماأهتميتش بيه في البداية قلت يمكن من عزيزتي موبليس كيما العادة وليت من بعد دخلت شفتو لقيت مكتوب روحي لسبيطار مصطفى باشا باباك دار حادث وفي هاذيك الحالة مافهمتش كيفاش حتى خرجت المهم أني متفكرة هزيت طاكسي وروحت رجليا مهمش حامليني ودخلت بديت نسقسي على بابا ونبكي ونقلهم بابا وينو بابا وينو وهم ماهمش فاهمين عليا والو غير كي قتلو على الإسم رأفت وسيم شفتو نادى زوج فرمليات وقالهم جيبوها تشوف باباها مشيت معاهم وانا نشوف الطريق جديد عليا أول مرة نشوفو جيت قبل هكذا وهالجهة ماشفتهاش جهة باردة ومضلمة وبعيدة وموحشة بديت نمشي وحاسة كأني رايحة لزنزانة قاتل متسلسل او رايحة لباطن الجحيم وصلت نصف المسافة ورجليا فشلو ماعرفتش واش صرالي ماوليتش قادرة نكمل عاونوني البنات وكملت ودخلت وياريتني مادخلت دخلت لقبري وتحطم احلامي ومستقبلي دخلت لنهايتي وعذابي الدائم ....... دخلت لمصلحة حفظ الجثث عرفتو ذرك علاه قلت غريبة وقلبي متخوف منها لاني أول مرة ندخلها عمري ماتخيلت روحي في هالموقف قودني الطبيب وفتح الثلاجة كانت عبارة على خزانة حديد باردة جدا وبابا حناني راقد فيها حبيبي لي كان عندو زوج مخايد سبيسيال ليه وحدو لي كان يتشرط على كلش يحب غير الحاجة الماركة راقد ووجهو ابيض من البرد وشواربو زراقو بقيت ساكتة ودمعتي تحجرت وبقيت غير نخمم في حياتي كيفاه كانت وكيفاه راح تولي وحياة كل فرد من عائلتي كيفاه راح تصير ساعة او اكثر وانا نخمم مافقت غير على صوت الممرضة وهي تقول لطبيب اي ناضت زعما دخت ولا واش صرالي ماني متفكرة والو بديت نسمع في صوت عياط وبكاء واحد يبكي شغل روحو باه تخرج ومن راح يكون غير صوت ماماتي تبكي لانو خسرت سترها وغطاها كيف ماتقول خسرت حلالي ودنيتي ومالي كامل يبكو أخوتي خواتاتي غير انا جمدت مانعرف لدرجة حسيت يمكن راني من الميتم جاء خالي وهزنا لدارنا ودخلت لدار ولقيتها بدات تتعمر بالناس وأول ماصدفت عمتي المنافقة سعاد كي مات بابا عاد خوها المحبوب وأسرتي كامل عارفين بعمايلها لي دارتهم حتى تفرق بابا وماما من سحور لمشاكل لغيرو وتبكي وتحظن في ماما قريب صدقت منعرف علاه نشوف في كل حاجة بالعرض البطيء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
