#فصليتي_ولكن
للكاتبة زهراء الشويلي
أية " واخيراً صار الي سند بهل بيت .
كال " بس سند ، وزوج ما وياهة .
أية " لا زوج مو هسة .
وغمزتلة
ابتسم وطلع واني كملت شغلي
تعشينة وكملنة شغل
كالعادة سبحت وكعدت انتظرة لحد مارجع
دخل وب أيدة الفون ويسولف
انتظرتة لحد مادخل بفراشة وكعد يتصفح
سحبت الفون منه وخليت راسي على صدرة
أية " سولفلي عن نفسك شوية .
محمد " شكو مسولفلج .
عبست وحجيت بدلع عود زعلت وكذا
أية " مو صوجك صوجي اني لان سألتك .
ورجعت لمخدتي
جرني لصدرة وضحك
محمد " هنيالي على زعلج ، جنت اشاقة بس
شنو تردين تعرفين عني اسألي .
بقينة نسولف لحد ما تعبنة
صباحي مثل كل يوم هوَ نايم وكعدت
اول ماطلعت باب الغرفة جرتني اختة
ضليت اصرخ ، وكعد محمد يركض
ضل يغلط على اختة وصفكهة كف ختم وجهة
وجرني من ايدي دخلني للغرفة
شفتة معصب
حوطت أدية على كتفة وضليت أدلع
أية " حمودي معصب فدوا للترك نومتة على مودي
وبست خدة
هوَ رجع لفراشة
وكال " شكعدج بهل صبح .
أية " ردت ادخل للحمام .
محمد " اصبري يرحن لمدرستهن وانزلي .
شفت ل ساعة بعدهة ب 7:30
أية " حمودي ماأتحمل اريد اطلع .
رفع الغطة من راسة وكال " أطلعي .
رديت عليه " بس اطلع اختك تكتلني .
محمد " وشنو تردين مني .
أية " تعال وياي .
صفن بوجهي
محمد " وشتنطيني مقابل .
جاوبتة بصوت ناصي " بوسة .
أشوف الرجال طفر من الفراش
وفتح الباب
طلع قبلي وندار عليّ
محمد " ماتجين؟
نزل وراح للمطبخ فتح الثلاجة
واني طفرت للحمام
