جمبذا ادم البارت السابع والعشرون
زيد....... اخذت رشا بعد كل هاي المعاناه الحمدالله عقدت عليها وتولعت بيه اكثر رشا بنضري شي ثمين وكوه حصلته وعل شلاع الكلب الشفته كمت ماتحكم بنفسي من اكون قريب عليها ومن ابتعد منها احترك حرك شي واحد اني ضايج منه هوه غيرتي اغار عليها غيره موبنصاف شكد احاول اضبط نفسي بس ماكدر رغم أعرف مرات الغيره الزايده تسبب المشاكل حتى شغله ويه نهله عل اعصابي هم ماريد اضغط عليهه وهم عيب من نهله جنت مفكر بلتدريج أقنعه تعوفه وهم زين ابو الخط رجال جبير جان هم سويتلهه سالفه من صارت دعمت السياره ماانكر منقهرت لانقهرت لان السياره حديثه وبذاك الحساب بس بنفس الوقت الي حيرني منو سوه هيج اني ماعندي لاعداوه ولاختلاط بلمنطقه ولااني شي بدوله حتى يذوو وليش ال بيوم خطبتي بالي شمر عل سامر بس مالكيت دليل رغم مخليت شي مسويته حتى اكو بيت مخلي كامره برأس الفرعه رحت عليهه وطلعنا لتسجيلات وهم مالكيت شي يخص الدعمه والبيت أصلا بعيد عل بيتنه وكل السيارات الفاتن بذاك اليوم ميرجعن من نفس الطريق لامنطقتنه فروع والدعمهه يكدر يخلص من اي فرع يطلع بي عديته بس مانسيت وراحت الأيام جنت اريد العرس يقرب ومقرر بقرب وقت اسوي بس صارت وفاه بيبيت رشا خربت عليه الأول والتالي ضجت بس مابينتله ومخليته تبات حتى بلفاتحه خصوصا جنت اشوف البيت مليان شباب طابين طالعين وين تغمض عيني وهيه هناك مارتحيت ال رجعته اكثر شي جان ينرفزني برشا برودهه وفطاريتهه من اكعد يمهه مااتخيل هيه متزوجه قبل كلشي متعرف حتى البوسه متعرف تبادلني مرات تتخربط حاولي واني رجال ماسيطر عل نفسي يمهه بس متفهم عليه معقوله متفتهم لعد شلون مزوجه مرات افسره تستحي واكول خليهه هيج احسن تتعلم عل ايدي بس دتعبني ومع هذا متحمل اليوم يمي جاسم اجاني عل اساس نطلع اني وياه يريد بشتري سياره كتله ابدل ونروح صعدت لغرفتي بدلت ونزلت عل درج واجاني اشعار فتحته اني وانزل و ياريتني مافتحته فيديو ال رشا وكف حتى شعر راسي رشا بمنضر ما اكدر حتى اوصفه الدم صعد برأسي وكمت دربي ماشوفه بدون شعور نزلت وشغلت السياره وجاسم ورايه صعد ومادري ولابالي يمه شخطتهه لحد بيتهم دكيت الباب ودخلت حسيتها متفاجاه بيه ستقبلتني ودخلنا أول شي سويتها شوفته الفيديو راسن غطت وجهه وبجت تصرف مال وحده شايفه هذا الشي قبل وحركتني حرك من كالت هذا سامر الوياي كتله منو يكول وجهه ممببن جان قصدي من هاي الكلمه انو اخاف هوه مفبرك المقطع ومخلي غير واحد بس هيه فتهمتني بغير قصد وتهسترت وكامت تخرط متحملت ضربته وحتى لا اسوي الأكبر عفتهه وطلعت بس بعد اخذت الاوكي هذا سامر لان كلام رشا طابوو ومستحيل أشك بيه لو بكد الشعره رشا اعرفه واعرف أخلاقه هيه الي متنطي مجال واني رجله طلعت طاير للسياره فريتهه وكل الي بالي سامر وشراح اسوي بي جاسم خطيه يريد بس يعرف شبيه مكتله رشا عرضي شلون انطي بيهه كدام الغريب فكتله عرفت الدعم سيارتي واريدك وياي كلي وياك للموت رحت عدل وكبل لمحله لملطلط دخلت اني وجاسم من شافنه ضل يتبلعم اشرت الجاسم يسد المحل ومن سده خمطته بوكسي دوخته وكع بلكاع جريته من ياخته كلته راح نطلع صوت واحد يطلع منك ادوس راسك بسياره وادفع فصلك عل قندره خنس وكلمه ماحجه طلعته وصعدته بسياره واخذته لبيت ولد نعرفه عايش وحده فهمته يعوفني يوم واحد وشيريد انطي خطيه مكال شي سلمني المفتاح وطلع اول مدخلت سامر كتله الجاسم توكل ماقبل كلي ماعوفك وياك كتله لعد تبقى بره قفلت عليه الغرفه وطلعت التصوير شوفتلهيا نكر موهوه مثل متوقعت بس ماصدكته دكيت عل نفس الرقم الدزلي المقطع رن بجيبه هنا بعد ميحتاج يشرحلي ولااني اتحمل منه كلمه لزمته زوعته حتى العافيه خلينه حتى عل دعمت السياره يعترف بحيث حتى اني تعبت من كد ماضربته وراه طلعت وصلت جاسم للبيت وفهمته هوه الدعم سيارتي وهوه طليق خطيبتي انطاني العذر لان اكل كلبي طوخته واذيته واليش مهديته ال كتله هيج ال سكت وهم رجعت عليه للصبح اكتل بي وكلبي مابرد كل جكاره اشربه اطفيهه بي وكل ماتذكر الضربه الضربته ال رشاء اكوم واضربه عداله وكل ماتخيل شديسويله بلتصوير اكوم اموته تموت حتى بلكهرباء صعقته واخر شي رميته طلقتين برجله وعفته و طلعت جان ماعندي مانع يموت طبه مرض توجهت لبيت رشا واخذت عمي ورحت لبيت شيخهم سولفناله بماء انزلت كال ايدكم الكم جاوبته واني مانتضرك تنطيني الأذن بس اريدكم اليوم تكعدون بيت عمي وتردون اعتبارهم من شافني هيج احجي بدون تردد وافق للعصر كعدنه وتبرو منه وماقهرني غير ابو رجال ادمي حرامت هذا ابنه من باوعت عليه تمنيت سامر عايش وممات بس لخاطر هذا الشيبه وأول مطلعوو وفضت الكعده اخذت السياره ورحت عل مكان لمخلي بي لكيته فاقد الوعي تلمسته بي نبض سحلته واخذته ذبيته باب بيتهم مثل الجلب وعفته بعد شصار ورايه مادري اني جنت مصوره دزيت التصوير ال رشا والعمي وال براهيم الي جان زعلان مني لان مادخلته بهاي الشغله والصراحه اني ماردت أحد يستفرد بسامر غيري حتى وان زعل ابراهيم بسلوبي عرفت اصالحه وسديت السالفه من يمي ومحد دره بيهه حتى اهلي امي تشوفني مقهور وضايج تسألني شبيك اطلعله عذر وتسكت هسه اجه دور شلون اصالح رشا التعبتي وبهذلت احوالي لامن اروح تطلعلي ولاتفتح الفون حتى احاجيه قفلت فدمره اول بدايه خليته عل راحته كلت تهدا بس طولت واني ماتحمل رحت وطلبت من عمتي ادخل واحجي وياه كالت نايمه كتله ميهم اني اكعدهه دخلت عليه يمكن توهه غافيه والفون عل صدره فتحت الغطه ونمت بصفهه ماحست عليه بست رأسه بهدوا وكوه مصبر نفسي لان مشتاقله بكد رحمه الله وهم ماكعدت نزلت عل شفته وطبعت بوسه عل كيف راسن فزت .....
رشا ..... من عطره كفخني عبالي حلمانه بقيت نايمه وماحسيت ال عل شواربه من لامسن شفايفي فزيت ولكيته كدامي خزرته وداكوم ثبتني بيده وقيد اديه