البارت الثاني والأربعون

11.6K 442 16
                                    

جمبذا ادم البارت 42
ركضت للحمام تقيت كلشي بطني معدتي تفور وروحي طلعت ال فرغت ال جريت النفس وزيد ورايه

رشا شبيج شجاج

مادري معدتي موتتني

وهسه

شويه رتاحت

تعاي اكعدي اخاف تعبتي

ماعرف والله

غسلت وجهي وطلعنا كعدت عل درج وهوه رجع وياهم يوجهم عل غده مادري شبيه وليش هيج صار بقيت إلى أن ستقرت حالتي وراه كمت سويت الجاي وحضرت كلشي اريد بس اخلص ميوس خطيه عل أخيرا نجرحت بديه بعد متكدر تشتغل وسحر صبت الجهاله وكعدت هيه وياهم كملوو وبدو يجيبون الاكل واني صبيتلهم الجاي زيد حيل يدقق ويركز عل أبسط الأشياء وازني الشكر لاتخلين ستكان ناقص يحجي واني عل اعصابي واكفه لحد ماخذه وبعد ماله جيه للمطبخ  بديت افرغ بلاكل لو نحمست حمست حتى كمت شلون مجان اشتغل نضفت المطبخ عل آخر وتوني غسلت ايدي واجوي نهله وامه وزوجه بعد ماستقبلناهم وكعدوو واجه زيد سلم عليهم وصاحلي للمطبخ كالي سوي غده عيب اووويلي غير صفرت معنوياتي اني ماعودت اكمل بس شسوي ماكدر احجي اشتغل وافكر اني اليوم شبيه اخاف حامل لالا اني شدافكر بحملي الأول مصار بيه بس داتخبل من ريحه الاكل واللحم يمكن لان نذبح كدامي نفسي جزت المهم قنعت نفسي بهذا الكلام وكملت الغدا وديته وعمتي تصيح يمه تعاي اكلي انتي متغديتي كتله لاتغديت بلمطبخ وووين الى راحوو الزلم دخلت الهول عمي نايم وزيد نايم جفي حتى رجل نهله هم عايفهم ورايح لميت الطبلات والمنفاضات صايره لخه بعدين كعدت زيد
قصص أخرى بينما تنتظر
مم

كوم نام فوك

ماكدر خليني هنا

زين انزع الدشداشه

عوفيهه اخاف يجي احد

يله براحتك

تغديتي

اي الحمد الله

رحت جبت جرجف غطيته ولتفتت عل عمي وهم جبتله جرجف اغطي واباوع عل ملامحه ياربي والله شكله فقير بس ليش ياذي نفسه وضيع كل هاي الفتره بسجن  هوه الإنسان اليوم الواحد من يخلص محسوب من عمره شكد جان اول متزوجت وجهه قاسي وملامحه حاده بس هسه لا التجاعيد ماخذه هواي من وجهه والشيب تارس رأسه ولحيته ربي هدي ولاتشلع كلب زيد وياه طلعت وسديت الهول ورحت كعدت بغرفت عمتي مددات هيه وام نهله ياربي هاي المره اعشفهه وشوفته بلسم الكل عله سوالفه كله حكم وهدوهه يبعث الراحه للمقابل جانت تحجي عل سحر لان تتواجد هواي يم اهله وعايفه بيتهه ورجله وتنصح بيهه ونهله بصفي  تهمسلي ودكول
خطيه امي لحاله متعبه نفسه متدري عجزنه واحنا نحاجيه

هسه دعوفيه بلكت الله لنها سامعه

رشا حتى لو تسمع شخصيه مثل سحر تكون ماله حضور عل نفسه يعني تلكيه يوميه براي هيه هسه تكدر تكعد بيته وتداري رجله وتدلله اصلا عادي موفدشي صعب بس هوه ميفيد ويا عرف طبعه وتعلم عليه وهيه هم تعرف نفسه لهذا السبب تشوفيهه متحاول تغير حياته وصار عدهه روتين اجي من أصبح لليل بيت اهلي ورجلي مابيني وبينه غير اطفالنه وهوه ممقصر مني بلمصرف خلص انتهت هاي الحياه جهالي وفلوس وبس هاااا وقبل مانسه وعرك

جمبذا ادم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن