البارت الأخير

17.7K 823 166
                                    

جمبذا ادم البارت 44 ززززيد بطني كوم

زيد نايم بصفي كمت ادق بي واصيح

بسرعه فز

حبيبتي شبيج

مادري يمكن طلوكه فدوه لحكلي

كعد لحيله لازم ايدي كال

رشا كليلي شسوي واني اسوي انزل اصيح امي لو انزلج لو شلون

مادري مادري بس كوم

صار بس عل كيفج ستغفرالله هسه ليش البجي ياعيني

طلع يصيح عمتي واني اتلوه وابجي عرفته ولاده مابيه مجال لان اني مجربته نعاد عليه نفس الموقف وكمت مدري ابجي الالم الطلوكه مدري أتذكر حمودي ثواني وصعد زيد وياه ميس وعمتي عل درج تصيح نزله داشوفه ميس خطيه تمسح بدموعي وزيد يفتح بلكنتور ويسد نشدهه ويكول الميس بدليله جابت جبتي لبستنياه وخلت الشال وزيد بدل سندوني ونزلوني عمي واكف عل درج يردد بسلامه بسلامه وعمتي كباله تصيح يالله ان شالله من اول صوت
زززيد اريد امي

اني امج واني كلشي بس خل اوصلج السياره واخابره

لاهسه هسه واريد ايمان

هسه اخابر عمتي لو ايمان

ممممممادري بطني

سحب فونه خابر براهيم لان الوكت متأخر مومال يدك عل امي ويهبطه

الووووو هلا ابو جنات خويه اكلك رشا عدهه ولاده راح امر اخذ عمتي عفيه كله وستعجلي تره صايره فدنوب

طبكه ويريد يصعدني السياره ماكدر صارت جوايه بحيره مال مي من شافه تخبل

يمه شنو هاي
يمه شنو هاي

اصعد مالك شغله بس وصله المستشفى هاي طك مي الرأس

يمه خوما موزين تره راح اتخبل

زززيد شجاك ماعرفتك هيج وانت الذيب شبيك صفريت كل مره هيج يصير بيه قوي كلبك وصعده دنخذه

سياره زيد عاليه واني رجلي متكرمه من الألم ومثانيتي تريد تفجر عجزو شلون يساعدوني وبحركه وحده وبدون مادري شالني زيد حتى عمتي صاحت

ولك يمعزه شلون هيج تشيله غير دكول

يمه اصعدي الله عليج بسرعه
شخط السياره وعمي يحاجي ممنتبهله يكله اجي وياك وزيد عينه ليوره وليكدام ديرجع بسياره سوه الفرع مالتنه طفره وحده وعبر حتى بيت اهلي

زززيد ااااامي

رشا بروح محمد اسكتي وعوفي عمتي حبيبتي انتي بس خل اوصلج للمستشفى وأرجع اجيبه

صوت عمتي قشعر جسمي وهيه تصيح اللهم صلي عل محمد وال محمد ياربي سهل لازمه ايدي وتردد الفجر ديطلع والقران ديقره دخلنا المستشفى وايدي بيد زيد وعمتي تلكوني الممرضات اخذوني من اول فحص كالت الدكتوره فورا عمليه بروده الخوف سرت بجسمي كام ينفض منطوني مجال احجي ولا اشوف احد لاامي ولاحتى عمتي الدخلتني

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 28, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جمبذا ادم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن