يوسف الصياد 33سنة متزوجة من 10 سنوات ليس له اطفال يعشق زوجته بجنون تزوج بعد قصة حب سنة واحد اصبح مهوس فيه . طويل ذو عضلات منحوت الجسم ابيض عيون زرقاء لحية خفيف
مريم يوسف الصياد 28 سنة تعشق زوجها لا تنجب محبة طبية القلب طويلة ذات جسم ممشوق عيون بنية
صهيب الصياد 31 سنة ابن عم يوسف متزوج من جوري له ولد انس 4سنوات
جوري 27 صهيب الصياد اخت مريم زوجة صهيب محبة و طبية القلب
احمد الصياد 28سنة اخ صهيب متزوج من صوفيا يحب يوسف كثير هو قدوته و يحب مريم يعتبرها اخته له بنت زينة 3سنوات
الجدة زهرة ام اكبر في البيت تحب احفادها كثير طيبة القلب
خالد الصياد 60 سنة ولد يوسف حنونة يحب كنته كثير
خديجة 52 سنة ام يوسف انسانة طيبة و محبة لكنها لا تحب مريم عند عرفت انها لا تنجبكان يوماً ساطعاً ، وكانت الشمس في ذروتها ، وكان الجميع مشغولاً .في مكان ما كانت امرأة عجوز تصلي في المسجد من أجل أطفالها و توزع الصداقات
سائق : سيدتي يجب علينا
الجدة :لنذهب فتح لها الباب بسرعة وادار السائق السيارة عائد إلى المنزل.
قصر الصياد جوري :صهيب... جدتي ليس في الحديقة
صهيب :وهي أيضًا لا ترد علي الاتصال
احمد : جدتي لن ترد عليك هاتفها هنا
خديجة : يا اللهي . حماتي اين انتي؟في هذه الأثناء سمعوا بوق السيارة اندفعوا خارج
.احمد : جدتي ، ركض إليها
صوفيا : جدتي اين كنتي كنا موت من القلق عليكي ساعدتها جوري على المشي الي داخل القصر
الجدة : كنت في المسجد ما بكم انا بخير
صهيب:جدتي... نحن قلقنا عليكي لاننا لم نكن نعلم الي اين ذهبتي
احمد:صحيح يا جدتي فانتي تعلمي جيدا كيف اصبح طفلك الباكي حزين جدااا
الجدة: لن تتغيير ابدا ... اكبر كذاب.
جوري: الإفطار جاهز الآن.كل واحد اخذ مكانه ما عدا واحد ... نظرت الجدة الي المقعد الفارغ وأصبحت حزينة وقالت " خمس سنوات ... خمس سنوات ... لقد أصبح هذا هو نفس المشهد يوميا" والدموع في عينيها
خديجة : أين يوسف ؟؟؟؟ اها نسيت اسطوانة كل يوم ههه
خالد: خديجة لن تقفي كلامك السم ابدا في حين كان الجميع يتناولون الإفطار بصمت يعرفون أن هذا أصبح الدراما اليومية... في الوقت نفسه يوسف آت
.يوسف: صباح الخير وجلس
الكل صباح الخير
جدة: ابني.اين مريم.
مريم : جدتي انا هنا ... قبلت يدها و جلست في مكانهاا
لجدة : ربنا يحميكي يا ابنتي. مريم قدمت وجبة الإفطار إلى يوسف
.خديجة : يوسف لم تقولي ماذا سوف تفعل؟نظر الجميع اليه
يوسف:حول ماذا
خديجة: ياالله... يوسف... موضوع زواجك وقف كلامها من قبل الجدة
الجدة: اوقفي كلامك السخيف هذا يا خديجة
خديجة:سخيف لماذا يا حماتي... يوسف يرمي ملعقة بغضب في صفيحة وقفت فوق.
مريم:يوسف ارجوك أكمل الفطور هي تضع يدها على كتفه ابعد يدها وغادر. هرب من دموعها التي تكوي قلبه عليها
اسراء:ارتاحتي يا خديجة
خديجة: كل هدا بسبب هذه المنحوسة وغادرت المكان
جدة: لا أعلم متى سيعود هذا المنزل كما و غادرت هي أيضا المكان جلست مريم على كرسي وجوري جلس بجانبهاجوري:اختي ارجوكي تناولي الافطار
مريم :صهيب ...اذهب وراءه
احمد : لا تقلقي زوجة اخي سنجعل اخي يأكل شيئا
مريم:شكرا
أحمد : هيا زوجة اخي لا تحتاجي إلى أن تشكرينا الان صوفيا و جوري هم من يجلسون معها
مريم: ماذا يمكنني ان افعل ... أنا سئمت ... لقد فعلت كل شئ... ليس لدي القدرة ... أنا تعبت . بكت بينما كلا من جوري وصوفيا قاموا بمواساتها في تمام الساعة العاشرة مساءً ،كانت مريم سعيدة للغاية لأنها رتبت عشاء على ضوء الشموع... يوسف دخل الغرفة وهو مهموم الأضواء مطفيا شعر بالاستغرب
يوسف :مريم فجأة عانقته من ظهره ، ابتسم واضاءة النور
مريم: مفاجأة...
يوسف: شخص ما مزاجه عالي يوم قبل جبهتها. شكرا الله علي رؤيتها سعيدة، إزالة سترته ورابطة عنقه.
مريم : كيف كان يومك يا زوجي.
يوسف: ممل جدا وانتي قوليلي ما هو السبب وراء ذلك. أشار نحو العشاء.
مريم: أولا اذهب واغتسل .
يوسف: كما تقولي سيدتي. بعد بعض الوقت خرج بعد الحمام وجلس على الأريكة بجانبها قالت حبيبييوسف: عنقها من جانب قائلا و هو يقبل وجنتيها ماذا ياروحي
مريم : الآن العشاء بضحكة خجولة
يوسف :مريمممممريم ليس الان حبيبتي اريد اكلي انت
مريم : حبيبي العشاء ثم انا اخجل هيااا
يوسف:ميمي ، أنت تبدين رائعة . قال وهو يتحرك نحو شفتيها. قبلة رقيقة سريعة حسنا يمكن أن تخبريني ، لماذا هذه الترتيبات الخاصة ، قال وهو ياخذ اللقمة.
مريم:يوسف لقد قر..رت.. نحن يجب ان نت.. بنا... طفل... قالت وهي تتعلثم نظر اليها وتغير موده من سعيد الي مود الوحش...وقف بغضب ما هذا الهراء .. انت مجنونة قال بأعلى صوته.جسدها كله اصبح ينتفض من الخوف وفي المقابل قام برمي الاطباق بقوة لتتحطم إلى قطع صغيرة.
مريم:يوسف..ا ارجوك لا تغضب
يوسف: فعلا انتي تقولين الصح يجب أن أكون سعيدا ... سعيد جدا .... كان يصرخ وهو يقترب منها بشكل خطير بدأت في البكاء: لقد أخبرتك بالفعل أني لا أريد الحديث عن هذا الأمر. قال وهو يصدمها على الحائط ويثقب أظافره في بشرتها الناعمة.
مريم بالالم: آه يوسف...بعد ها افق و تركها.
يوسف: اتعرفين انا قد اختنقت منك كثير اذهبي لنوم وانا خارج. بسرعة امسكت يده
مريم: ارجوك لا تذهب حبيبي ارجوك العشاء قالت وهي تتوسل أثناء البكاء. هو ابعد يدها
يوسف: اللعنة علي العشاء... كسر الاناء وغادر الغرفة سقطت على ركبتيها تبكي ، بكت علي نفسها وعلى حظها.بعد فترة بدأت في البحث عن تليفونها وما ان عثرت عليه.طلبت رقم شخص.ص.. سيد صادق.. يوس....يوسف اذهب وراءه لا تتركه وحده ارجوك هو غادر وهو غاضب ارجوك لا تدعه
صادق: أحضر سيدتي قطعت الاتصال وبكت. وقامت لتنظيف الفوضى. يتبع
اعتذر على اخطاء الاملائية انا ليست جيدة في العربية ؟.......تعلقاتكم و اعجبكم
أنت تقرأ
نبض الروح
Romanceولدتما معاً، وتظلان معاً. حتى في سكون تذكارات الله. ومعاً حين تبددكما أجنحة الموت البيضاء. ولكن، فليكن بين وجودكم معاً فسحات تفصلكم بعضكم عن بعض، حتى ترقص أرياح السموات بينكم.