ماهي الحياه سوى قصصاً تروى واحداث تمضي
عقارب الساعه تصنع الذكريات فتجعل ذكرى تستقر بِفؤادك لوقتاً ما ستظل بأعماق دواخلك تُعطيك شعور الربيع المنعش حينما تكون ذكرى سعيده وبالمقابل ستمنحك من لهيبها عندما تكون ذكرى بشعه1992~
للمره المئه يظل يتعثر صاحب الجسد الضئيل وكلما تعثرت أقدامه سوف يتشبث بالأكبر وكأنهُ طوق نجاتهِ بعمق المحيط او ظل شجره يحتمي بها خوفاً من الشمس
لا يثق بسواه فتشانيول الأقرب لروحهِ من الاخرين فلا بأس إن اخذه الى ورى الشمس فبيكهيون سيتبعه بلا شك
"تشانيول رفقاً بيدي أكاد أقع"
حينما وجد الصمت من الاخر اكمل حديثه
"لقد أظلمت السماء علينا العودة للمنزل والداي سيقلقان وايضاً العمه لوين ستقلق عليك"
عبس لِتجاهل العملاق المُستمر لقد خرجوا من المدرسة مُبكراً ولكن على عكس جميع الأيام تشانيول لم يُعيده للمنزل بل استمر بسحبه لوجهة مجهوله لم يُعطي أهمية لتبرير للأصغر
بكفه البيضاء الناعمة كقطعة الغيم يوثق الأمساك بالخاصة الاكبر المُناقضه لها فرغم خشونتها وقسوتها التي تمنحها له بيكهيون لا يجد الأمان سوى بها
يده إعتادت على يديه منذو الصغر فلا بأس ان قست يدين تشانيول عليه طالما يمنحه الدفىء والسلام
عندما أظلمت السماء واختفت الشمس ليأخذ الظلام مُستقره تبأطأت خطوات تشانيول بحين الاخر اخذت عسلتيه تكتشف المكان
أنت تقرأ
زهرة الجرس ~
Romanceتلك الرِقه لا تليق سوى به أحشاء صدري تخضع للهيب حبهِ وانا مثل الغريق ببحر عسلتيه لا اطلب منكم النجاة ففي بحر عِشقه تعيش روحي. بيون بيكهيون كزهرة الجرس ابيضاً نقياً ~ أما بارك تشانيول مُظلماً كالسماء مُكتضه بالغيوم ~ - مُكتمله 29 بارت