أتخطو قدميك السُحب ؟
هل لِنعيم ملاذاً بك؟أجدك حيث تضيق الدنيا بي
انت موطني وانا المُغترب
انت الارض وانا الطير
انت الحنين والملاذ
عشقي حيث السلامقبل يومين من موعد حدث الأزياء
أغلق باب المنزل خلفهِ بهدوء يسير بتعب شديد يشعر بجسدهِ مُتخدر لِشدة العمل فلقد تكثف ضغط العمل بقي لساعات طويله على المقعد
كل مايرغب بفعلهِ هو النوم لوقت طويلصعد الى الاعلى مُعتقداً بان زوجهِ نائم توقفت اقدامهِ
امام المكتب عندما إستمع الى صوت قادم من هناك ابتسم بخمول يشعر بالإرهاق إعتقد بان سيهون مازال ينتظر قدومهِسار نحو المكتب راغباً بدخول الا انهُ تجمد بمكانهِ جحضت عسلتيهِ مما يسمع اقترب اكثر حتى يتأكد ربما بسبب التعب إختلطت الامور
ببعضها ولكن هذه الاعذار لا تُجدي امام الحقيقهعبست ملامحهِ زوجهِ ليس من هذا النوع!
أبداً هو لا يطعن بالظهر تنهد بثقل وخوف عند سماعهِ لإسم
تشانيول"تشانيول يتمادى بعلاقتهِ بزوجي"
يتحدث عبر الهاتف بينما يتفحص بعض الصور بين يديه جميعها
كانت لِزوجهِ والأشقر تلك المرات التي تقابلوا بها بالمكتب وخارج الشركه"من الجيد انني وضعتك لِتُراقب بيكهيون هو بالأواني الأخيره يتصرف
بغرابه زوجي قد حدثني عن حبهِ الاول لكنهُ خدعني بكون كل شيء قد انتهى "
أنت تقرأ
زهرة الجرس ~
Romanceتلك الرِقه لا تليق سوى به أحشاء صدري تخضع للهيب حبهِ وانا مثل الغريق ببحر عسلتيه لا اطلب منكم النجاة ففي بحر عِشقه تعيش روحي. بيون بيكهيون كزهرة الجرس ابيضاً نقياً ~ أما بارك تشانيول مُظلماً كالسماء مُكتضه بالغيوم ~ - مُكتمله 29 بارت